موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1224 ). زمن البحث بالثانية ( 0.071 )

1 - : لَمَّا بيَّنَ اللهُ تعالى فيما قَبْلَ هذه الآياتِ حُجَّتَه البالِغَةَ على المشركينَ الَّذين حَرَّموا على.

2 - قُلْ آللّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللّهِ تَفْتَرُونَ (59).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا.

3 - وسلَّم؛ ليُشرَعَ لأمتِه على لسانِه إخلاصُ التوحيد في العبادة له جلَّ وعلا؛ لأنه صلَّى اللَّهُ عليه.

4 - -264)، ((تفسير ابن كثير)) (1/173)، ((تفسير السعدي)) (ص: 41، 42). وقد نصَّ ابن تَيميَّة على.

5 - يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ.أي: فلما ذهب إخوةُ يوسُفَ به من عندِ أبيه، وأجمعوا رأيَهم وعزَموا على أن.

6 - قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا.

7 - على كُفرِهم الَّذي يتَوهَّمونَه صَوابًا، وتوَهُّمِهم أنَّ آلهتَهم تَنفَعُهم [342] يُنظر.

8 - وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ.

9 - بامتِثالِ أوامِرِه، واجتِنابِ نواهيه، ودُمْ على تَقْواه [7] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/5.

10 - /565). . وأيضًا فإنَّ اللهَ تعالى لَمَّا شَرَح الدَّلائِلَ الدَّالَّةَ على صِحَّةِ التَّوحيدِ.

11 - قَصصَ أهلِ المَدَرِ بذَمِّ أُولي الطَّولِ منهم بتخلُّفِهم، وكان ذمُّهم إنَّما هو لِكَونِهم قادرينَ على.

12 - كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ.

13 - مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ.أي: إنَّ خيرَ مَن تَستأجِرُه القَويُّ على عَمَلِه، الأمينُ.

14 - وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي.

15 - وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ.