المُسَمَّونَ اليَومَ بالعُلَماءِ والفُقَهاءِ والمُختَصِّينَ بالشَّريعةِ، وهمُ القائِمونَ على الاجتِهادِ
https://dorar.net/osolfeqh/1495المُسَمَّونَ اليَومَ بالعُلَماءِ والفُقَهاءِ والمُختَصِّينَ بالشَّريعةِ، وهمُ القائِمونَ على الاجتِهادِ
https://dorar.net/osolfeqh/1495يَبَرُّ بصَومِ يَومٍ واحِدٍ فقَط، فلَم يَكُنْ لهذا التَّكرارِ مِن أثَرٍ.فإذا كان الفِعلُ لا يَتَكَرَّرُ
https://dorar.net/osolfeqh/1026إلى بَيتٍ في الجنَّة أو بَيتٍ في النَّارِ، قال: وهو يوْمُ الحسْرةِ. قال: فيَرى أهلُ النَّارِ البيتَ الَّذي
https://dorar.net/h/vLdeeegX;((هي ليلةُ صَبيحةِ سَبعٍ وعِشرين، وأمارتُها أنْ تطلُعَ الشَّمسُ في صَبيحةِ يومِها بيضاءَ لا شُعاعَ لها)) 
https://dorar.net/article/1636اللهَ قد فرَضَ عليهم خَمسَ صَلَواتٍ في كُلِّ يَومٍ ولَيلةٍ، فإن هم أطاعوا لَكَ بذلك، فأخبِرْهم أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1868فيه مِن زِيادةِ الوعيدِ، والإيذانِ بأنَّ حالَه لا تقِفُ، وتَزدادُ كلَّ يومٍ قوَّةً وشِدَّةً؛ لأنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/39/11الجِنَّةُ ذلك يَومَ القِيامةِ، والمقصودُ: أنَّهم يَتحقَّقونَ ذلك، ولا يَستَطيعونَ دَفْعَ العَذابِ عنهم؛ فقد
https://dorar.net/tafseer/37/14مع الْتِئامِه بما قبْلَه: فيه تَقريرُ ما في أوَّلِ السُّورةِ، وهو قولُه تعالَى: لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ
https://dorar.net/tafseer/49/5صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ - قولُه: وَلَقَدْ نَعْلَمُ فيه تَحليةُ الجُملةِ بالتَّأكيدِ؛ لإفادةِ تَحقيقِ
https://dorar.net/tafseer/15/10بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَأيْ: وهُم بيَومِ القيامةِ جاحِدونَ مُكَذِّبون [558] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/7/11فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا * ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ
https://dorar.net/tafseer/35/2عندَ اللهِ يومَ القيامةِ)) [250] أخرجه البخاري (3611)، ومسلم (1066) واللَّفظُ له مِن
https://dorar.net/tafseer/49/3وما يَلْقَونَه مِن الإهانةِ والاحتقارِ يومَ القيامةِ، ومُناداتَهم على رؤوسِ الأشهادِ بما يَفضَحُهم، ويُبَيِّنُ
https://dorar.net/tafseer/28/16إلى ربِّكم وَحْدَه مَصيرُكم بعدَ مَوتِكم، فيُخبِرُكم يومَ القيامةِ بما كُنتُم تَعمَلونَه في الدُّنيا مِن
https://dorar.net/tafseer/39/3[2043] يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (419، 420). ، وما جاءَ في التَّهْذيبِ مِن أنَّ أصْلَ
https://dorar.net/arabia/5172بَشَرٌ مِثْلُكُمْ جاء التَّعبيرُ هنا بـ لَهُمْ؛ لاختِصاصِ الكلامِ بهم، حيث أُرِيدَ إلْزامُهم، بخلافِ
https://dorar.net/tafseer/14/3: الأَوْلَيَانِ وقد جاء الحديثُ مقرِّرًا ذلك؛ فعن ابن عبَّاس رضي الله عنهما، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى الله
https://dorar.net/tafseer/5/32ما يكونُ من اختيارِ كُلٍّ لنَفسِه، وجاء الخَلقُ الذي هو من فِعلِ اللهِ مقرونًا باختيارِ العَبدِ المكتَسِبِ
https://dorar.net/frq/1221الأصفهاني)) (1/114)، ((تفسير السعدي)) (ص: 45). .كما جاء عن ابن مسعودٍ رضي الله عنه
https://dorar.net/tafseer/2/4فرعون ليس ربًّا لهم، بل ربهم هو الذي جاء موسى بالبيِّنةِ مِن عِندَه [1310] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/7/23عَليِّ ويُسَلِّمَه إلى مُعاويةَ؛ طَمَعًا في الغِنى والشَّرَفِ، فقد جاءَ عَمُّه سَعدُ بنُ مَسعودٍ
https://dorar.net/frq/1959). .كما قال تعالى: أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ
https://dorar.net/tafseer/63/2غيرَه فهو عن الحقِّ أصَدُّ، لكنْ مَن صَدَّ بنفْسِه فقد لا يَصُدُّ غيرَه. فالأَولى أن نَحمِلَ ما جاء
https://dorar.net/tafseer/63/1النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا، وأُعقِبتْ آيةُ (الكهفِ) بما يُناسِبُ ما ورَد عليه بَعدَه، وجاء كلٌّ
https://dorar.net/tafseer/17/10مُتَصَدٍّ للدَّعوةِ إلى اللهِ فلا بُدَّ أنْ يَجِدَ خصومًا؛ لأنَّه إذا كانت الدَّعوةُ في ابتدائِها مع مَن جاء
https://dorar.net/tafseer/27/7من عُظمائِهم، وبعضَهم أحالوا إرسالَ مَن لا يأتي بمثْلِ ما جاء به مُوسى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وذلك يثيرُ
https://dorar.net/tafseer/17/13وصِغارِها، ومع هذا جاء الإخبارُ عنهم من اللهِ تعالى بالتَّوبةِ، وهم بما أخبَرَ الله به عنهم من التَّوبةِ
https://dorar.net/tafseer/9/43للهِ إلَّا من آمَنَ بالرَّسولِ وبِما جاءَ به، واتَّبَعه باطِنًا وظاهرًا، ومَن ادَّعى مَحَبَّةَ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/1632). ، وبه صدَرت فتوى اللَّجنة الدَّائمة جاء في فتاوى اللَّجنة الدَّائمة برئاسة ابن باز: (هو واجبٌ في حقِّ
https://dorar.net/feqhia/218، والنِّزاعُ فيها جاءَ بناءً على هَذَينِ الأصلَينِ، فتَوسَّعَ فيها قَومٌ حَتَّى أفرَطوا بدَعوى أنَّها مِن
https://dorar.net/qfiqhia/1262