السُّنَّةِحَديثُ قِصَّةِ ابنةِ حَمزةَ في صُلحِ الحُدَيبيةِ، ((وفيها أنَّها تَبِعَتْهم وقالت: يا عَمِّ يا عَمِّ
https://dorar.net/feqhia/5183السُّنَّةِحَديثُ قِصَّةِ ابنةِ حَمزةَ في صُلحِ الحُدَيبيةِ، ((وفيها أنَّها تَبِعَتْهم وقالت: يا عَمِّ يا عَمِّ
https://dorar.net/feqhia/5183: مِنَ السُّنَّةِ1- عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَرَّ علَى
https://dorar.net/feqhia/7081للمُشْتري الثَّانييُشْتَرَطُ في بَيْعِ التَّولِيةِ أنْ يكونَ الثَّمَنُ في البَيْعِ الأوَّلِ مَعلومًا
https://dorar.net/feqhia/7145نحفَظُ عنه من أهْلِ العلمِ على أنَّ الإقالةَ في جميعِ ما أسلَمَ فيه المرءُ؛ جائزةٌ. واختَلَفوا
https://dorar.net/feqhia/7558/21). ثانيًا: أنَّ بَيعَ البُرِّ بالسَّويقِ بَيعٌ للبُرِّ بجنسِه مُتفاضِلًا، فحرُمَ؛ لأنَّ النَّارَ
https://dorar.net/feqhia/7682[126] نَصَّ الحَنابِلةُ على أنَّ الشَّريكَ العامِلَ له أن يُطالِبَ الغائِبَ بأن يَأتيَ بشَخْصٍ ليَعمَلَ
https://dorar.net/feqhia/8354وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُواْ
https://dorar.net/tafseer/10/29فِيهَا خَالِدُونَ [يونس: 26].قال ابنُ كثيرٍ: (يُخبرُ تعالى أنَّ لمن أحسَن العَمَلَ في الدُّنيا بالإيمانِ
https://dorar.net/alakhlaq/4090شِهابٍ: ((أخبرني أنَسُ بنُ مالكٍ أنَّ أناسًا من الأنصارِ قالوا يومَ حُنَينٍ حينَ أفاء اللهُ على رسولِه
https://dorar.net/alakhlaq/4847، ويُظهِرَ لكُلِّ واحدٍ منهما الرِّضا عن معاداتِه لصاحِبِه، ويوافقَه على دعوى أنَّه المحِقُّ، وأنَّ صاحِبَه
https://dorar.net/alakhlaq/4917ضَعفًا، والغالبُ أنَّ الضَّعيفَ يَتبعُ القَويَّ). ((تفسير ابن عثيمين- سورة غافر)) (ص: 352
https://dorar.net/tafseer/40/13مِن تلك القُرى المُهْلَكةِ وبمَن لم يُسافِروا؛ فإنَّ شأْنَ المُسافرينَ أنْ يُخبِروا القاعدينَ بعجائبِ
https://dorar.net/tafseer/22/16الأمرُ في اعتقادِ بَعضِ المُشرِكين ببعضِ أصحابِ القُبورِ إلى أن قالوا: إنَّ البلاءَ يندَفِعُ عن أهلِ
https://dorar.net/aqeeda/3092ما يَحكيه أصحابُ الشَّافِعيِّ -رَحِمَه اللهُ- عنه مِن أنَّ الباءَ للتَّبعيضِ فشَيءٌ لا يَعرِفُه أصحابُنا
https://dorar.net/osolfeqh/1311أوَّلًا: صيغةُ القاعِدةِ.استُعمِلَتِ القاعِدةُ بهذه الصِّيغةِ المَذكورةِ: "الأصلُ أنَّ مَن
https://dorar.net/qfiqhia/1439الكاتِبُ:وقد ذَكَرْنا أنَّ عبْدَ الحَميدِ كانَ كاتِبًا لمَرْوانَ بنِ مُحمَّدٍ آخِرِ الخُلَفاءِ الأُمَوِيِّينَ
https://dorar.net/arabia/6168التعريفُ بموضوع الكتاب ممَّا هو معلومٌ لدى المتفقِّهين على المذهب الحنبليِّ: أنَّ المذهبَ
https://dorar.net/article/2017على الاستغفارِ التَّمتيعُ المتاعَ الحسَنَ في الدُّنيا، كما قال: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ
https://dorar.net/tafseer/11/1إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
https://dorar.net/tafseer/2/11- إذا كانت همزته أصليَّة، وعلى أنَّها مُبدَلة من الواو فهو بمعنى (واحد)، وعمومُه لوقوعه في حيِّز النفي
https://dorar.net/tafseer/2/23عليه وسلَّم مُستشعِرًا لمعيَّةِ اللَّهِ تعالى، إلَّا أنَّه كان حَذِرًا من إدراكِ المُشرِكين.- وعن عائشةَ
https://dorar.net/alakhlaq/998لِتَعميمِ القُدْرةِ بعْدَ تَخصيصِها بالإحياءِ والإماتةِ والجمْعِ؛ لأنَّ معنى المالِكِ: أنْ يَتصرَّفَ بما
https://dorar.net/tafseer/45/7). .- وفي قولِه: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ... الآيةَ، قال ذلك، مع أنَّ الضَّعفَ صِفةٌ، والمُخاطَبون
https://dorar.net/tafseer/30/12: (عن الضَّحَّاكِ أنَّه يومُ القيامةِ، وأنَّ المرادَ بالسَّاعةِ مُقَدِّماتُه، ويجوزُ أن يرادَ بالسَّاعةِ وبِيَومٍ
https://dorar.net/tafseer/22/19أنَّه أمَرَه أن ينبِّئَ بذلك أصحابَه، ولم يكن هذا النبأُ خاصًّا به، واعتذارُهم للجميع يقتضي أن يعلَموا
https://dorar.net/tafseer/9/34الأصْلُ في بناءِ الجُملةِ أنْ تكونَ مُحدَّدةَ الأرْكانِ، واضِحةَ المَعالِمِ، بحيثُ لا يُؤدِّي عدَمُ
https://dorar.net/arabia/1672مُحَكَّمةٌ)، ووَجهُ تَفرُّعِها عنها أنَّ العادةَ التي تُحَكَّمُ هيَ العادةُ الغالبةُ الشَّائِعةُ المَعروفةُ
https://dorar.net/qfiqhia/491، وشُروطٌ مِن أجلِ ابتِدائِها ودَوامِها، وتُفيدُ القاعِدةُ في شِقِّها الأوَّلِ أنَّه قد يُتَسامَحُ عِندَ
https://dorar.net/qfiqhia/932). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ ما يَكونُ مُتَرَدِّدًا بَينَ الوُجودِ
https://dorar.net/qfiqhia/1060