أو قاذِفًا، فإن كان شاهدًا لم يَصِرْ قاذِفًا بتَأخُّرِ غَيرِه، وإن كان قاذِفًا لم يَصِرْ شاهِدًا بشَهادةِ
https://dorar.net/feqhia/12555أو قاذِفًا، فإن كان شاهدًا لم يَصِرْ قاذِفًا بتَأخُّرِ غَيرِه، وإن كان قاذِفًا لم يَصِرْ شاهِدًا بشَهادةِ
https://dorar.net/feqhia/12555: (الكُلَّابيَّة: هم مَشايخُ الأشعريَّةِ؛ فإنَّ أبا الحَسَنِ الأشعريَّ إنما اقتدى بطريقةِ أبي مُحمَّدِ بنِ كُلَّاب
https://dorar.net/article/1957). - التيسيرُ في الأحكامِ الفِقهيَّةِ. - القيامُ بالأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر. - الاتباعُ للسَّلَفِ
https://dorar.net/article/2017، أوزبكستانُ، طاجاكستانُ، تركمانستانُ. ، وكانت في أوَّلِ أمرِها مغمورةً لا يكادُ يعرفُها مُعظَمُ
https://dorar.net/frq/330اللهُ عليه وسلَّم: بَخْ [1708] هي كَلِمةٌ تقالُ عندَ المدحِ: قيل: معناها تعظيمُ الأمرِ
https://dorar.net/alakhlaq/597الجبالُ كأنَّها جبالٌ وليستْ كذلك في نفْسِ الأمرِ؛ إذ تُرى على صورةِ الجبالِ ولم تَبقَ على حقيقتِها
https://dorar.net/tafseer/78/3استقبالُه كالمُضِيِّ، مِثلُ أَتَى أَمْرُ اللَّهِ [النحل: 1]؛ فهو مُستعمَلٌ في مَعنى التَّحقُّقِ
https://dorar.net/tafseer/33/7فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَوالأمرُ في قولِهِ: اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ أمرُ تَوبيخٍ
https://dorar.net/tafseer/9/18/127- 129). . أو الأمْرُ مُستعمَلٌ في معنى الإباحةِ؛ كِنايةً عن قِلَّةِ المُبالاةِ بادِّعائِهم
https://dorar.net/tafseer/13/10لَدُنْكَ؛ دلَّ على أنَّه سأل وليًّا غيرَ جارٍ أمرُه على المعتادِ مِن إيجادِ الأولادِ؛ لانعدامِ الأسبابِ
https://dorar.net/tafseer/19/1)، ((تفسير البيضاوي)) (5/21)، ((تفسير ابن جزي)) (2/200). وقال السعديُّ: (أمَرَ رَسولَه بالإعراضِ
https://dorar.net/tafseer/37/16كِتابِ اللهِ تعالى؛ كقَولِه تعالَى في آخِرِ سُورةِ «هودٍ»: وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا
https://dorar.net/tafseer/39/18وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا
https://dorar.net/aqeeda/3280«استَفْتِهم» عليها، والفائِدةُ: الإنكارُ والتَّوبيخُ، كأنَّه لم يَعلَمْ ذلك فاستَفْهَمَ، مع أنَّ هذا الأمرَ
https://dorar.net/tafseer/37/2إلى وَطْنِه فآثَرَ الهِجْرةَ إلى مِصْرَ.عَمِلَ في مِصرَ أوَّلَ الأمرِ في جَريدةِ الأهرامِ، ثمَّ أنشأ لنَفْسِه
https://dorar.net/arabia/6258على اللِّسانِ، فلا يُجاوِزُ تَراقِيَهم لِيَصِلَ قُلوبَهمْ، وليس ذلك هو المَطْلوبَ، بل المَطْلوبُ تَعقُّلُه
https://dorar.net/article/1797؟ فيه قولان قيل: إنَّ الله أخذ ميثاق الأوَّل من الأنبياء أن يُصدِّق الثاني وينصره، وأمره أن يأخذ الميثاق
https://dorar.net/tafseer/3/25)، ((تفسير الشوكاني)) (4/260). وقيل: يجوزُ أن تكونَ لامَ الأمرِ، ومعناه التَّهديدُ، نحو: اعْمَلُوا مَا
https://dorar.net/tafseer/30/8)) للنووي (1/400). ثالثًا: أنَّ الأمرَ بالمَسحِ في باب التيمُّم تعلَّقَ باسمِ الوَجهِ والكفَّين، فيجب
https://dorar.net/feqhia/560ما يزال يُعاني إلى اليوم من الهجمات الصَّليبيَّة، وأيضًا فإنَّ العديد من الحروب الصليبيَّة وظروفها
https://dorar.net/article/1589فإنَّ العَربَ تَشتَقُّ مِن اسمِ الجِنْسِ الأعْجَميِّ كما يَقْتَضي الاشْتِقاقُ مِن نَظيرِه
https://dorar.net/arabia/5011به؟ فإنَّه لا حاجةَ لله سبحانه في أن يُعذِّبَكم؛ إذ لا يَجتلِبُ إلى نفْسِه بعَذابِكم نفعًا، ولا يدفَعُ عنها
https://dorar.net/tafseer/4/39، والمَوضِعُ الَّذي تكونُ فيه الكُرومُ؛ فإنَّ أهْلَ الشَّامِ يُطلِقونَ على البَساتينِ والكُرومِ لَفْظَ
https://dorar.net/arabia/5086وهو حازِمٌذريني فإنِّي لا أخافُ المُحَزْرَقاواللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن النَّبَطيَّةِ: (هزرقة، وهزرق، وهزروقي
https://dorar.net/arabia/5156من السَّيارةِ، ذهب كُلٌّ منهم إلى ناحيةٍ فنام فيها، أمَّا الشَّيخُ فإنَّه لمَّا نزل طلب ماءً وتوضَّأ، ثمَّ شرَع
https://dorar.net/alakhlaq/2043والمُحاجَّةُ... ويجوزُ عندي: أن يُحمَلَ الخِصامُ على التَّقاتُلِ والدِّفاعِ باليَدِ؛ فإنَّ الخَصمَ يُطلَقُ
https://dorar.net/tafseer/43/3]، ولم يَصِفْه -هنا- بالأمْنِ؛ لأنَّه لا يُناسِبُ سِياقَ المشَقَّةِ، بخِلافِ ما في (التِّينِ)؛ فإنَّ المرادَ
https://dorar.net/tafseer/90/1عن بُعْدٍ، فإنَّه يُدرِكُه الهواءُ، فيَنقُصُ مِن حرارتِه، فإذا صُبَّ فوقَ رُؤوسِهم بالقُرْبِ نزَلَ
https://dorar.net/tafseer/22/8