الآياتِ عليهم- وهم ينكرونه! الثالثُ: أنه لم يُثبتْ لهم حقيقةَ الإيمانِ إلَّا باجتماع خصالِ الخيرِ مِن
https://dorar.net/tafseer/8/1الآياتِ عليهم- وهم ينكرونه! الثالثُ: أنه لم يُثبتْ لهم حقيقةَ الإيمانِ إلَّا باجتماع خصالِ الخيرِ مِن
https://dorar.net/tafseer/8/1خَيْرَه وشَرَّه، أهلُ الجاهليَّةِ والإسلامِ، ذلك في أشعارِهم وكَلامِهم كثيرٌ) [249] ينظر
https://dorar.net/arabia/5344جملة استفهاميَّة متضمِّنة معنى الطَّلب، فهو استفهام مستعمَل في التحضيض والتهييج على الاتِّصاف بالخير
https://dorar.net/tafseer/2/41عن فَرزِ الأعمالِ، وتمييزِ خَيرِها وشَرِّها، وبيانِ مَقبولِها ومردودِها؛ فإنَّ اللهَ تعالى هو العليمُ
https://dorar.net/frq/1230: الإجماعَ على أنَّ الخير هنا بمعنى المال. يُنظر: ((النكت والعيون)) (1/231)، ((تفسير القرطبي)) (2/259
https://dorar.net/tafseer/2/31عُثيمين - الفاتحة والبقرة)) (2/317). .2- ثبوتُ تفاضُلِ الأعمال؛ لقوله تعالى: وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ
https://dorar.net/tafseer/2/32بالمالِ وهو الإِنفاقُ في سُبلِ الخيرِ، وأمَّا الطَّلب فبالاستغفارِ؛ لأنَّ المغفرةَ أعظمُ المطالبِ، بل
https://dorar.net/tafseer/3/5حَسَنَةًأي: مَن يَسعَ في معاونةِ غيرِه بما يجلِبُ له النَّفعَ والخير، ويدفعُ عنه الضُّرَّ والشَّرَّ
https://dorar.net/tafseer/4/24مُتعاوِنين على عَمَلِ ما فيه الخيرُ لكُلِّ قبيلٍ) [1803] ((دين الله واحد على ألسنة جميع الرسل
https://dorar.net/frq/1018القَضاءُ وهو راضٍ مَأجورٌ خَيرٌ مِن أن يجريَ وهو ساخِطٌ مَوزورٌ، فيصطَليَ نارَ الشِّدَّةِ أعاذَه اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/3775المُداراةِ:1- مُداراةُ أهلِ الفُجورِ والشُّرورِ؛ لدَفعِ شُرورِهم، ودعوتِهم واستمالتِهم للخيرِ.2- مداراةُ
https://dorar.net/alakhlaq/2521). .9- أن يعمَلَ الإنسانُ عَمَلًا، ويُظهِرَ أنَّه قصَد به الخيرَ، وإنما عَمِله ليتوصَّلُ به إلى غَرضٍ
https://dorar.net/alakhlaq/5019حكيمُ الهندِ، وفيلسوفُ الرُّومِ، فقال للهِنديِّ: تكَلَّمْ. فقال: يا خَيرَ النَّاسِ، مَن ألقى سخيًّا
https://dorar.net/alakhlaq/5075صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أيُّ الاسلامِ خيرٌ؟ قال: تُطعِمُ الطَّعامَ، وتقرَأُ السَّلامَ على من عرَفْتَ
https://dorar.net/alakhlaq/79ليَقبِضَ رُوحَه، فقيل له: هل عَمِلتَ من خيرٍ؟ قال: ما أعلَمُ، قيل له: انظُرْ، قال: ما أعلَمُ شيئًا غيرَ
https://dorar.net/alakhlaq/94شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ [البقرة: 216] الآية
https://dorar.net/alakhlaq/1805بالتَّثَبُّتِ يفتَكِرُ، فتَعرِضُ على نفسِه الأحوالُ، وكأنَّه شاوَر، وقد قيل: خميرُ الرَّأيِ خيرٌ مِن فَطيرِه
https://dorar.net/alakhlaq/540، وأقلِعوا عمَّا أنتم فيه؛ يَغفِرْ لكم ذُنوبَكم، ويَرحَمْكم، فيُوفِّقْكم للخَيرِ، ويُثِبْكم جزيلَ الأجرِ
https://dorar.net/tafseer/46/3الدُّعاءِ، مِثلُ: «سَقْيًا» و«رَعْيًا» في الدُّعاءِ بالخيرِ، و«تَبًّا» و«سُحْقًا» في ضِدِّه [221
https://dorar.net/tafseer/77/7فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولَئِكَ لَمْ
https://dorar.net/tafseer/33/6مِن الخَيراتِ [386] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (26/319). .- قولُه: مَنْ خَشِيَ
https://dorar.net/tafseer/50/6، وأصلُ (أثم): يدُلُّ على بُطءٍ وتأخُّرٍ؛ لأنَّ ذا الإثمِ بَطيءٌ عن الخَيرِ مُتأخِّرٌ عنه [63
https://dorar.net/tafseer/56/21- لَمَّا كانتِ اليمينُ جهةَ الخَيرِ والفَلاحِ -وأهلُها هم النَّاجون- أُفْرِدَتْ؛ لأنَّ طريقَ
https://dorar.net/tafseer/56/4الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ [العاديات: 8]، ولا يمكِنُ أنْ يَبْذُلَ الإنسانُ شيئًا محبوبًا إليه إلَّا لِمَا هو أحَبُّ
https://dorar.net/tafseer/57/2خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَتْ للنَّاسِ- أَجْرَها مرَّتَينِ [683] يُنظر: ((فتح الباري)) لابن رجب
https://dorar.net/tafseer/57/8، ويُبَيِّنُ له طرُقَ الخَيرِ والشَّرِّ، ويَحُثُّه على مَكارِمِ الأخلاقِ، ومحاسِنِ الشِّيَمِ، ويَزجُرُه
https://dorar.net/tafseer/59/6كعذابِ اللهِ، والَّذين يَعبُدونَ اللهَ على حَرْفٍ، فإنْ أصاب أحَدَهم خيرٌ اطمأَنَّ به، وإنْ أصابَتْه
https://dorar.net/tafseer/103/1يَلْزَمُها الفُرقةُ، ولا خيرَ في الفُرقةِ، ومادَّةُ «وثن» بجَميعِ تقاليبِها -واوِيَّةً ويائيَّةً ومَهموزةً
https://dorar.net/tafseer/29/6الَّذين يَدْعُونَ رَسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم أنْ يُغِيثَهم، أو أنْ يَجلِبَ لهمُ الخَيرَ، ويَدفَعَ
https://dorar.net/tafseer/39/5لا قيدُه الَّذي هو في نفْسِه مِن خِصالِ الخَيرِ؛ لِكَونِه إظهارًا للعجزِ، وتفويضًا للأمرِ إلى الله تعالى
https://dorar.net/tafseer/60/2