تنعَقِدُ باللهِ، وذاتِه، وصِفاتِه العَلِيَّةِ). ((فتح الباري)) (11/531). ، ونَقَل الإجماعَ على أنَّ
https://dorar.net/feqhia/5524تنعَقِدُ باللهِ، وذاتِه، وصِفاتِه العَلِيَّةِ). ((فتح الباري)) (11/531). ، ونَقَل الإجماعَ على أنَّ
https://dorar.net/feqhia/5524عليه لا يأخُذُ بالشُّفعةِ. مثالُ ذلك: أرضٌ بيْن اثنينِ، وهي على أحدِهما وقْفٌ، وعلى الثَّاني طِلْقٌ وليست وَقفًا
https://dorar.net/feqhia/6247)) (24694). وللحديث شاهدٌ مِن حديثِ عليٍّ رَضِيَ الله عنه. أخرجه الترمذيُّ (1423) بلفظ: ((المعتوه
https://dorar.net/feqhia/6327اللهِ، أنَّ أمَّ عَلْقمةَ مَولاةَ عائشةَ زوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حدَّثتْه: (أنَّ صَفيَّةَ
https://dorar.net/feqhia/6382الصَّدقةُ عنهُما على أزواجِهِما، وعلى أيتامٍ في حُجورِهِما؟ ولا تُخبِرْه مَن نحنُ. قالت: فدَخَل بِلالٌ
https://dorar.net/feqhia/6614، وعلى بَصيرةٍ، وأنْ يُمسِكوا عليهِم أموالَهُم؛ حتَّى لا تَخرُجَ عنهم إلَّا عن عِلمٍ وعن بَصيرةٍ
https://dorar.net/feqhia/6739عنْدَ أحْمَدَ، وعلى قَدْرِ رُؤوسِ أمْوالِهما عنْدَ الشَّافِعيِّ، والخُسْرانُ على قَدْرِ المالِ اتِّفاقًا
https://dorar.net/feqhia/8333ذلك، أو سِدرٌ يمكِنُ أن يُنتفَعَ بأوراقِه، وعلى شَجَرٍ له ثمَرٌ لكن لا يؤكَلُ، لكنَّه مقصودٌ، مِثلُ الأثْلِ
https://dorar.net/feqhia/8854، فأتيناه، فقال أبو قتادةَ: الدَّينارانِ عَلَيَّ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: حقَّ الغريمِ
https://dorar.net/feqhia/10505اللهُ عليه وسلَّم، فقال: إنِّي أصَبتُ فاحِشةً، فأقِمْه عليَّ، فرَدَّه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/12603فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ [البقرة: 194].وَجهُ الدَّلالةِ:في الآيَتَينِ دَليلٌ
https://dorar.net/feqhia/12988هذه الحوادِثَ التي تَحدُثُ في الجماداتِ إنَّها تحصُلُ فيها بطبعِ المحَلِّ، وهو النَّظَّامُ، وإليه ذهَب مَعمَرٌ
https://dorar.net/frq/733، وأمَّا الاستطاعةُ التي يجِبُ معها وُجودُ الفِعلِ فهي مُقارِنةٌ له، فالأوَّلُ: كقَولِه: وَلِلَّهِ عَلَى
https://dorar.net/frq/310وأتباعُه، ويَغلِبَكم على دولتِكم، فيأخُذَ البلادَ منكم). ((تفسير ابن كثير)) (6/139). وذهب ابنُ جريرٍ
https://dorar.net/tafseer/26/3بمُحمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم، وعلى نحوِ ما خُوطِبَ به موسى). ((تفسير ابن عطية)) (4/449
https://dorar.net/tafseer/36/2عَلَيْهُ اللَّهَ وإنما لفظُ العهدِ: «بايعناك على ألَّا نَفِرَّ» ليس فيه قَسَمٌ، وقد سمَّاهم مُعاهِدينَ
https://dorar.net/tafseer/9/5من لم تبلُغْه الدَّعوةُ، فمن أطاع الرَّسولَ دخل الجنَّةَ، ومن عصاه أدخَلَه النَّارَ، وعلى هذا فيكونُ بعضُهم
https://dorar.net/aqeeda/2683الصنعانيُّ: (والحديث دليلٌ على أنَّ الواجب استقبالُ الجهة لا العين في حقِّ مَن تعذَّرت عليه العين، وقد ذهب
https://dorar.net/feqhia/859إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [العنكبوت: 20].وقال عزَّ وجَلَّ: وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ
https://dorar.net/tafseer/10/14: أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى
https://dorar.net/tafseer/11/5البَعيرِ، وانْصَرَفَ.فقلْتُ له: يا هذا، قد واللهِ فَضَحْتَني، ولَسَفْكُ دَمي أهْوَنُ عليَّ ممَّا فَعَلْتَه
https://dorar.net/arabia/6162على المشركين، وعلى النَّصارى خاصَّة يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (3/137). .- وأُتْبِعَ
https://dorar.net/tafseer/3/1النمير)) للشنقيطي (1/364). .قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي
https://dorar.net/tafseer/6/15كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (5/249). .قال الطِّيبيُّ: (يعني:إذا حَمَلوا المَشَقَّةَ والتَّعَبَ
https://dorar.net/alakhlaq/3159بالفِسقِ، فإذا انْتَفَى ولم تُوجَدْ عِلَّةٌ أُخرى تُوجِبُ التَّثبُّتَ؛ وجَبَ القَبولُ [155
https://dorar.net/tafseer/49/2(الرَّجْعِ) مُناسَبةٌ لمَعْنى البَعثِ في قولِه: إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ [الطارق: 8]، وفي مُسمَّى
https://dorar.net/tafseer/86/2الْأَنْعَامَ لِتَرْكَبُوا مِنْهَا وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا
https://dorar.net/tafseer/36/13بينهما وبين فِرعَونَ، فقضى بينهم بالحَقِّ. وقرأ: وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ
https://dorar.net/tafseer/21/9