الْأَرْضِ.أي: ألمْ تَرَ [492] ذكر ابنُ عاشور أنَّ الخطابُ لكُلِّ مَن يَصْلُحُ للخِطابِ، فليسَ
https://dorar.net/tafseer/39/7الْأَرْضِ.أي: ألمْ تَرَ [492] ذكر ابنُ عاشور أنَّ الخطابُ لكُلِّ مَن يَصْلُحُ للخِطابِ، فليسَ
https://dorar.net/tafseer/39/7- يُسرِعونَ نَحوَك ويُقبِلونَ عليك وأبصارُهم مُتطَلِّعةٌ إليك [223] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/70/4: 183]، وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن لم يَدَعْ قَولَ الزُّورِ والعَمَلَ به فليس للَّهِ حاجةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/8- وارتاع لبكائه - أدخلت عليك مصيبة؟ فقال: لا, ولكن "استفتي من لا علم له, وظهر في الإسلام أمر عظيم"
https://dorar.net/article/512: ((قال لي عُمَرُ بنُ الخطَّابِ: يا أبا أُمَيَّةَ حُجَّ واشتَرِطْ؛ فإنَّ لك ما اشترَطْتَ، ولله عليك
https://dorar.net/feqhia/2947، حُجَّ واشتَرِطْ؛ فإنَّ لك ما شرَطْتَ، وللهِ عليك ما اشتَرَطْتَ) رواه الشافعي في ((الأم)) (7/200
https://dorar.net/feqhia/3110ثُلُثَيْه؛ فلا حَرَجَ عليك في قيامِ نِصفِ اللَّيلِ، أو أقَلَّ مِنَ النِّصفِ بقَليلٍ، أو أكثَرَ مِنَ النِّصفِ
https://dorar.net/tafseer/73/1، 156). ويُنظر أيضًا: ((تفسير ابن عاشور)) (23/260). قال الألوسي: (وغايتُه تَرْكُ الأَولى، فليس
https://dorar.net/tafseer/38/7عن سُؤالٍ مقدَّرٍ، كأنَّه قيل مِن جِهتهم: لم لا نأتيها؟ فقيل بَيانًا للعِلَّةِ، وإظهارًا للزاجر: ما سَبَقكم
https://dorar.net/tafseer/7/18بيْنَه وبيْنَ مُوسَى مِن سُؤالِ كَشْفِ العَذابِ [571] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25/229
https://dorar.net/tafseer/43/10سؤالٌ عن الحِكمةِ في أنَّه لم يَذكُرِ الملائِكةَ مع أنَّهم مِن أصنافِ المكَلَّفينَ، وعبادتُهم أكثَرُ مِن
https://dorar.net/tafseer/51/10البَعثَ، وإحالَتِهم إيَّاهُ، يُثيرُ سُؤالَ مَن يَسألُ عن مَقالِهم حينَما يَرَوْنَ حَقيقةَ البَعثِ
https://dorar.net/tafseer/36/9؟! وضَميرُ الخِطابِ مُوَجَّهٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أيْ: فسَلْهم، وهو سُؤالُ مُحاجَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/37/2: كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ سؤالٌ: لِمَ لَمْ يقُلْ: «كيف كانت عاقبةُ المجرمين»؟ الجوابُ: لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/27/10عِلْمُ السَّاعَةِ ... مُستأنَفةٌ استئنافًا بَيانيًّا؛ لِوُقوعِها جوابًا عن سُؤالٍ مُقدَّرٍ في نُفوسِ
https://dorar.net/tafseer/31/11). .- في قَولِه تعالى: فَاجْلِدُوا سؤالٌ: ما الموجِبُ لدخولِ الفاءِ في قَولِه تعالى: فَاجْلِدُوا؟والجوابُ
https://dorar.net/tafseer/24/1بها يَستَمطِرونَ إحسانَه، ويَتَوسَّلونَ بها إلى حُصولِ مَطلوبِهم مِن سؤالِ المَغفرةِ [180] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/3عن الإخبارِ عنهم بأنَّهم افتَرَوا على اللهِ الكذِبَ في حالِ أنَّهم يُدْعَون إلى الإسلامِ؛ لأنَّه يُثيرُ سُؤالَ
https://dorar.net/tafseer/61/3بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا
https://dorar.net/tafseer/63/4الْخَيْرِ.أي: بُخلاءَ بكلِّ ما فيه للمؤمنينَ مَنفعةٌ، فليس فيهم خيرٌ [346] يُنظر: ((تفسير ابن عطية
https://dorar.net/tafseer/33/6إلى ذلك، أمَّا غيرُه فليس مِن اللَّائقِ أن يقولَ للنَّاسِ: احمَدوني وأثنُوا علَيَّ! ومعلومٌ أنَّ اللهَ سبحانه
https://dorar.net/tafseer/27/9ما [139] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/122). .- وجيءَ في هذا الاستِدلالِ بصُورةِ سؤالٍ وجوابٍ
https://dorar.net/tafseer/80/2الصافات)) (ص: 249). .21- قَولُ الله تعالى: قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا فيه سؤالٌ: كيف قال: قَدْ
https://dorar.net/tafseer/37/9على كل تقدير، أما النصراني فليس على أمان من تكذيب محمد صلى الله عليه وسلم، فتعين رجحان الإسلام على غيره، ولو
https://dorar.net/adyan/586وعُذْرِكم؛ لِئَلَّا تَقُولوا: لم يُنَزَّلْ علينا كتابٌ فَنَتَّبِعَه، ولم نُؤْمَرْ ولم نُنْهَ، فليس علينا
https://dorar.net/tafseer/6/41لهم، ويجوزُ أنْ يكونَ استئنافًا مُستقلًّا. والخِطابُ على كِلا الوجهينِ مُوجَّهٌ للسَّامعينَ؛ فليس
https://dorar.net/tafseer/56/5، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصِرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا
https://dorar.net/tafseer/97/1استِحْضارِ الحالةِ، وللدَّلالةِ على تَكرُّرِ صُدورِه مِنهم، والسُّؤالُ مُستعمَلٌ في الاستِبْطاءِ، وهو كِنايةٌ
https://dorar.net/tafseer/10/18