أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ (2
https://dorar.net/tafseer/16/1أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ (2
https://dorar.net/tafseer/16/11- قولُه تعالَى: وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ * يَسْمَعُ آَيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ
https://dorar.net/tafseer/45/2مَعَهم أجدَرَ بأن يتَواضَعَ، كما لَو قامَ لمُقبِلٍ على المَجْلِسِ عِلْيَةُ أهلِهِ وسَراتُهم، كانَ القيامُ
https://dorar.net/aqeeda/1278صَلصَلةِ الجَرَسِ، وهو أشَدُّه عَلَيَّ، فيَفصِمُ عَنِّي وقد وَعَيتُ عنه ما قال، وأحيانًا يتمَثَّلُ لي
https://dorar.net/aqeeda/1411، وهي الأسفار التي لم يعترف بشرعيتها إلا على مراحل وعلى امتداد أكثر من ثلاثة قرون. إن كلمة (قانون
https://dorar.net/adyan/418المشتركِ المستعمَلِ في معنييه على وجهٍ لا تعارضَ فيه، قال: (فالقرآنُ بيِّنٌ والقرآنُ أيضًا مظهِرٌ. وعلى
https://dorar.net/tafseer/27/1)) للشنقيطي (7/251). قال الواحدي: (قال الكَلْبيُّ ومُقاتِلٌ: يعني: عندَ القِتالِ. وقيل: علي الإسلامِ
https://dorar.net/tafseer/47/3-على ما ذهب إليه كثيرٌ مِن النَّحْويِّينَ- وإنَّما معناه ما ذكَرْنا مِن أنَّ الأمرَ بالعبادةِ لأجْلِ أن يفعلَ
https://dorar.net/tafseer/39/5لا تُعلَمُ كيفيَّتُه، ولا يُسألُ عنها، كسائِرِ صِفاتِه...وقد ذَهَبَ أهلُ التَّعطيلِ إلى أنَّ المُرادَ بإتيانِ
https://dorar.net/aqeeda/2100/ بَيَّنونة وكَيْوَنُونَة) لا فُعْلَولَة -كما ذهَب الكُوفِيُّونَ [1830] يُنظر: ((المساعد)) لابن
https://dorar.net/arabia/1364: لا أَعلم له عِلَّة, وأمَّا كونه على شرط البخاري فلا. ووثَّق رجالَ إسناده الشوكانيُّ في ((نيل الأوطار)) (3
https://dorar.net/feqhia/1716. وصَفْدَرُ: لفظٌ فارِسيٌّ من ألقابِ عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه عِندَ الشِّيعةِ، ومعناه: مقتَحِمُ الصَّفِّ، وقد
https://dorar.net/frqإِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [العنكبوت: 20].وقال عزَّ وجَلَّ: وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ
https://dorar.net/tafseer/10/14: أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى
https://dorar.net/tafseer/11/5البَعيرِ، وانْصَرَفَ.فقلْتُ له: يا هذا، قد واللهِ فَضَحْتَني، ولَسَفْكُ دَمي أهْوَنُ عليَّ ممَّا فَعَلْتَه
https://dorar.net/arabia/6162على المشركين، وعلى النَّصارى خاصَّة يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (3/137). .- وأُتْبِعَ
https://dorar.net/tafseer/3/1النمير)) للشنقيطي (1/364). .قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي
https://dorar.net/tafseer/6/15كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (5/249). .قال الطِّيبيُّ: (يعني:إذا حَمَلوا المَشَقَّةَ والتَّعَبَ
https://dorar.net/alakhlaq/3159بالفِسقِ، فإذا انْتَفَى ولم تُوجَدْ عِلَّةٌ أُخرى تُوجِبُ التَّثبُّتَ؛ وجَبَ القَبولُ [155
https://dorar.net/tafseer/49/2(الرَّجْعِ) مُناسَبةٌ لمَعْنى البَعثِ في قولِه: إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ [الطارق: 8]، وفي مُسمَّى
https://dorar.net/tafseer/86/2الْأَنْعَامَ لِتَرْكَبُوا مِنْهَا وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا
https://dorar.net/tafseer/36/13بينهما وبين فِرعَونَ، فقضى بينهم بالحَقِّ. وقرأ: وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ
https://dorar.net/tafseer/21/9اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23).يَا
https://dorar.net/tafseer/9/9على الكشاف)) (10/625). . وعلى القولِ بتَخصيصِ الاستِعاذةِ بحالِ الصَّلاةِ وقِراءةِ القُرآنِ، أو حالِ
https://dorar.net/tafseer/23/14}، وقيلَ: هو الجَنَّةُ، وقيل: جَماعةُ الأنْبياءِ الَّذين يَسكُنونَ أعْلى عِلِّيِّينَ. وعندَ انْتِشارِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150639في تَطويرِ مَنهَجِ البَحثِ والدِّراسةِ، وعلى رأسِها الدِّراساتُ الَّتي قام بها العالِمُ السُّويسريُّ دي
https://dorar.net/arabia/2414إذا كان بفعلٍ يُخافُ منه حدوثُ مُضاعفاتٍ أشدَّ مِن العلَّةِ المُرادِ إزالتُها.ينظر: ((مجلة المجمع)) (عدد: 7) (3
https://dorar.net/feqhia/1889العطاءَ والصَّدقةَ فَعَلَتْ من ذلك ما لم يُجحِفْ، وعلى ذلك عادةُ النَّاسِ، وهذا معنى قولِه صلَّى الله
https://dorar.net/feqhia/2614. الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ: 1- قال اللهُ تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
https://dorar.net/feqhia/2893