والرَّشَمُ: وَضْعُ الخاتَمِ على الطَّعامِ، وخاتَمُ كلِّ شيءٍ، وخَشَبةٌ فيها نُقوشٌ أو كِتابةٌ مَنْقوشةٌ
https://dorar.net/arabia/5164والرَّشَمُ: وَضْعُ الخاتَمِ على الطَّعامِ، وخاتَمُ كلِّ شيءٍ، وخَشَبةٌ فيها نُقوشٌ أو كِتابةٌ مَنْقوشةٌ
https://dorar.net/arabia/5164عليه وسلَّم، قال: فحُفِرَ له ووُضِعَ في قَبرِه، ولم يذكُرْ غُسلًا)) [7514] رواه مسلم (2472). ثانيًا: لئلَّا
https://dorar.net/feqhia/1926إلى يَومِ القيامةِ). ((تفسير السعدي)) (ص: 706). قال ابنُ جرير: (لا قَولَ في ذلك أصَحُّ مِمَّا قال
https://dorar.net/tafseer/37/9العبدِ بوضوءٍ تامٍّ ، وصلاةٍ كثيرةٍ وقيامِ اللَّيلِ إلى ملَكِ السَّماءِ السَّادسةِ ، فيقولُ الملَكُ
https://dorar.net/h/DwSI2EDqوالفِضَّةِ، وسوءُ القيامِ على ما يملِكُه من الرَّقيقِ والدَّوابِّ، حتَّى تضيعَ وتَهلِكَ، وقسمةُ
https://dorar.net/alakhlaq/3114الإنسانَ تَحمَّلَ الأمانةَ، يَترقَّبُ مَعرفةَ ما كان مِن حُسنِ قيامِ الإنسانِ بما حَمَلَه وتَحمَّلَه
https://dorar.net/tafseer/33/22الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ ليَجتَمِعَ فيه خُرورانِ: خرورٌ مِن قيامٍ، وهو السَّجدةُ الأولى، وخرورٌ
https://dorar.net/tafseer/32/4كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ السَّاعةُ هي الوَقتُ الذي تقومُ فيه القيامةُ، سُمِّيَت ساعةً؛ لأنَّها
https://dorar.net/tafseer/16/17بيَومِ القِيامةِ، ووُصِفَ حالُ أهلِ الشَّقاءِ بما وُصِفوا به، وكان قد تَقرَّرَ فيما نزَلَ مِن القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/88/3طاعةُ اللهِ عزَّ وجلَّ والقِيامُ بأوامرِه سَببُ نَيْلِ الدَّرجاتِ العُليا في الدُّنيا والآخِرةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/6966القيامَ بفَرضِ الكِفايةِ. الثَّانيةُ: الخائِفُ فِتنةً على نَفسِه أو مالِه أو ولَدِه أو على النَّاسِ
https://dorar.net/feqhia/13091الآلاتِ الموسيقيَّةِ ولا فُنونَ الموسيقَى إلى قِيامِ الساعةِ؛ فالعمومُ الذي صدَر من الصحابيِّ لا تَدخُلُ
https://dorar.net/article/2016: وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ قُدِّمَ ذِكْرُ إبراهيمَ عليه السَّلامُ؛ لأنَّه لمَّا كان قد جاء
https://dorar.net/tafseer/19/8الَّذي يقِفُ فيه العِبادُ للحِسابِ، وفي هذه الإضافةِ تَنبيهٌ على صُعوبةِ الموقفِ. أو خاف قِيامَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/55/8غير عصريين! وقد بطلت اليوم هذه الكلمات، وحلت محلها كلمات جديدة، صارت هي موضة العصر، وهي كلمات
https://dorar.net/article/1211عنْدَهم: اليَوْمُ الأوَّلُ مِن الشَّهْرِ الشَّمْسيِّ، واسمٌ للمَلِكِ الَّذي يُديرُ ذلك اليَوْمَ
https://dorar.net/arabia/5192سَبِيلًا. ويتفرَّعُ على هذه الفائدة: ما عليه بعضُ النَّاس اليومَ من قوله: إنَّ الكفَّار أوفى بالعهد
https://dorar.net/tafseer/4/17ما فَعَلوه يومَ أُحُدٍ بطَريقِ الرمْزِ، وكِنايةٌ عن اللَّومِ على ما فَعَلوه يومَ أُحُدٍ بطَريقِ التَّلويحِ
https://dorar.net/tafseer/61/1- إنَّما غلَّبت العربُ اللياليَ على الأيامِ في التاريخِ، فقيل: كتبت لخمسٍ بقينَ. وأنت في اليومِ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/34/6تعالى: يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ * ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ
https://dorar.net/tafseer/29/1بالله وملائكتِه وكتبِه ورسلِه واليومِ الآخرِ؛ فالملائكةُ مخلوقونَ، والكتبُ غيرُ مخلوقةٍ، والإيمانُ
https://dorar.net/tafseer/16/12: لَا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لَا تُنْصَرُونَ مُعترِضةٌ بيْنَ ما قَبْلَها، وما تَفرَّعَ
https://dorar.net/tafseer/23/9: واللهِ ما كُنتُ قَطُّ أشَدَّ بصيرةً مِنِّي اليَومَ))؛ لأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخبَرَ
https://dorar.net/aqeeda/1928لا يَجوزُ الوُقوفُ بعَرَفةَ قَبلَ يَومِ عَرَفةَ، ولا طَوافُ الزِّيارةِ قَبلَ يَومِ النَّحرِ، ولا أداءُ شَيءٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1092البيان)) للشنقيطي (4/250). لِقَومٍ دَيدَنُهم وشَأنُهم القيامُ بعِبادةِ اللهِ بما شَرَعَ
https://dorar.net/tafseer/21/22إلى يوم القيامة أو أنه انتهى بانتقال النبي صلى الله عليه وسلم من الحياة الدنيا؟ س8: هل يجوز التوسل
https://dorar.net/article/1223، وقصد شنترين بيد ابن الريقِ فحاصر فيها الفرنجَ مُدَّةً، وجاء البرد، فقال: غدًا نترحل. فكان أوَّلَ
https://dorar.net/history/event/2226نَفيُه، وجاء حرفُ النَّفيِ (لا)؛ لأنَّها أوسَعُ في نفيِ المُضارِعِ مِن (ما)، وأدلُّ على انتفاءِ السَّماعِ
https://dorar.net/tafseer/8/7الأريب إلى معرفة الأديب)) لياقوت الحموي (3/ 1199). .وجاء سِيبَوَيهِ إلى حمَّادِ بنِ سَلَمةَ فقال
https://dorar.net/arabia/5225)) (3/14). .- وإيثارُ صيغَةِ أمْرِ الغائبِ وإسنادُها إلى المؤمنينَ- حيثُ جاء الأَمْرُ بالتوكُّلِ
https://dorar.net/tafseer/5/5