: كادَ الأدَبُ أن يَكونَ ثُلُثَيِ الدِّينِ، بل قيل: الأدَبُ هو الدِّينُ كُلُّه. ولذا قامت مؤسَّسةُ
https://dorar.net/article/2130: كادَ الأدَبُ أن يَكونَ ثُلُثَيِ الدِّينِ، بل قيل: الأدَبُ هو الدِّينُ كُلُّه. ولذا قامت مؤسَّسةُ
https://dorar.net/article/2130، التي هي كلُّها صفاتُ كمالٍ، وبنعمِه الظاهرةِ والباطنةِ، الدينيةِ والدنيويةِ، وأجلُّ نِعَمِه على الإطلاقِ
https://dorar.net/tafseer/18/1لا مُعارِضَ لها ولا دافِعَ، والعمَلُ بها واجب، وإنْ تركَه أكثَرُ الناس. والصَّحيحُ: أنَّه
https://dorar.net/tafseer/24/17بشأنِه، أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/24/19الوَلاءُ والبَراءُ مَبنيَّانِ على قاعِدةِ الحُبِّ والبُغضِ، وبناءً على ذلك يمكِنُ تقسيمُ النَّاسِ
https://dorar.net/aqeeda/394فاحِشةٍ يتِمُّ مِن خِلالِها القَضاءُ على كُلِّ عِرقٍ يَنبضُ بالرُّجولةِ والشَّهامةِ فيه، وتُداسُ كرامَتُه
https://dorar.net/frq/2269ومراقَبتُه؛ وهذا يدُلُّ على أنَّ صاحِبَ العَمَلِ أو الحاجةِ إذا وكَلَه إلى غيرِه، لا ينبغي له تَركُ تعَهُّدِه
https://dorar.net/tafseer/18/18: (جائزٌ أنْ يكونَ ذلك الرِّجزُ كان الطُّوفانَ والجرادَ والقُمَّلَ والضَّفادعَ والدَّمَ؛ لأنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/7/28). ثانيًا: من الإجماع نقَلَ الإجماعَ على وجوبِ سَتْرِ عَوْرَتِه، وحُرمَةِ النَّظَر إليها: ابنُ عبدِ البَرِّ
https://dorar.net/feqhia/1930الإتقانِ، فالقُرآنُ فيه كُلُّه سَواءٌ). ((تفسير ابن عطية)) (5/117). وقيل: مُحكَمةٌ: مُبَيَّنةٌ
https://dorar.net/tafseer/47/6/453، 454). ويُنظر أيضًا: ((تفسير الزمخشري)) (3/458). وقيل: يعمُّ لفظُه كلَّ مكذبٍ بمحمَّدٍ
https://dorar.net/tafseer/29/15بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ تَضمَّنَت هذه الآيةُ عِدَّةَ توكيداتٍ: التَّوكيدَ بـ (إنَّ)، وبـ (كلٍّ
https://dorar.net/tafseer/11/21الصَّابئونَ أشدَّ الفِرَقِ المذكورينَ في هذِه الآيةِ ضلالًا، فكأنَّه قيل: كلُّ هؤلاء الفِرق إنْ آمنوا
https://dorar.net/tafseer/5/23والسَّلامُ عظيمًا في قَذفِه في النَّارِ، وإخراجِه مِن بلادِه؛ أتْبَع نوحًا به، فقال [191] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/29/6، ونُهلِكُ كُلَّ مُشرِكٍ وكافرٍ كذلك [181] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (12/134)، ((الوسيط
https://dorar.net/tafseer/10/6الكاملينَ، تربَأُ بأنفُسِهم عن مِثلِ ذلك الاستشرافِ، لا أنَّها تُجَرِّئهم عليه، كما توهَّم بعضُ النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/8/21النَّاسُ مِنْ أمرِ دينِهم ودُنْياهم. وثانيها: أنَّه يذكُرُ أنواعَ آلاءِ اللَّه تعالَى ونعمائِه، ففيه
https://dorar.net/tafseer/15/2وتعالى يَمدَح نفْسَه بما أنعم به على عباده؛ لقوله تعالى: إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/2/411366ه/ 1947م قدَّم الطَّالِبُ محمد أحمد خلف الله من كليَّةِ الآدابِ بجامعةِ فؤاد، رسالةً للحُصولِ
https://dorar.net/frq/1012والنِّسيانِ عنهم، عليهم السَّلامُ؛ فجمهورُ الماتُريديَّةِ والأشْعَريَّةِ يجوِّزون ذلك كُلَّه. وشذَّ مِن بَينِ
https://dorar.net/frq/475كُلُّ مقصودٍ من العَمَلِ بالتَّقوى.فالعاقِلُ مَن مَثَّل تلك السَّاعةَ، وعَمِل بمقتضى ذلك؛ فإنْ
https://dorar.net/alakhlaq/899النَّاسِ.3- في قَولِه تعالى: إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أنَّ العَقلَ في القَلبِ
https://dorar.net/tafseer/50/7المُشرِكانِ -أيُّها المسلِمُ- وحَرَصا كُلَّ الحِرصِ على أن تجعَلَ لي شَريكًا، لا بُرهانَ على صِحَّةِ
https://dorar.net/tafseer/31/5مريمَ عليه السلام، والله أعلم. والظَّاهِرُ أنَّهم كانوا قبل مِلَّةِ النصرانيَّة بالكليَّةِ؛ فإنَّهم
https://dorar.net/tafseer/18/4، ثمَّ لم يُخاطِبْهم بذلك، بل أسنَدَ ذلك إلى الإنسانِ؛ لُطفًا بهم، وإحالةً على الجنسِ؛ إذ كلُّ أحدٍ
https://dorar.net/tafseer/17/16: تخصيصُ كُلِّ موضِعٍ بمعنى صِلتِه، أي: لا أحَدَ مِن المانعينَ أظلَمُ ممَّن منع مساجِدَ الله، ولا أحدَ مِن
https://dorar.net/tafseer/18/17النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رواياتٌ كثيرةٌ، مِثلُ هذا ما يُذكَرُ فيه أمرُ الرُّؤيةِ؛ أنَّ النَّاسَ
https://dorar.net/aqeeda/589، عن ابنِ وَضَّاح، عن زُهَيرِ بنِ عَبَّاد، عن عَبَّاد، قال: كان كُلُّ من أدركْتُه من المشايخِ: مالكُ بنُ
https://dorar.net/aqeeda/783، ولا بدَّ؛ مُقَدَّمًا على ديونِ النَّاسِ إن لم يوجَدْ من يحُجُّ عنه تطوعًا، سواء أوصى بذلك أو لم يُوصِ بذلك
https://dorar.net/feqhia/3097/255). رابعًا: أنَّ الشَّارِعَ علَّق على الحيضِ أحكامًا، ولم يحُدَّه، فعُلم أنَّه ردَّ النَّاسَ
https://dorar.net/feqhia/599