بَينَ كُلِّ طَبَقاتِ المجتَمَعِ إذا وُجِد الكُفءُ، بينما الشِّيعةُ تحصُرُ الخلافةَ في عَليٍّ رَضيَ اللهُ
https://dorar.net/frq/1272بَينَ كُلِّ طَبَقاتِ المجتَمَعِ إذا وُجِد الكُفءُ، بينما الشِّيعةُ تحصُرُ الخلافةَ في عَليٍّ رَضيَ اللهُ
https://dorar.net/frq/1272اللَّهَ اصْطَفَاكِ... بيانُ أنَّه كلَّما كُرِّرتْ أوصافُ الكمال، ظهَر من كمالِ الموصوفِ ما لم يكُنْ
https://dorar.net/tafseer/3/16على النَّاسِ عُلَماءَ وعامَّةً.فلمَّا جاء عَهدُ المتوكِّلِ وفَّقَه اللهُ إلى إبطالِ القَولِ بخَلقِ القرآنِ
https://dorar.net/frq/979. وللتأكيد على أهميَّة ذِكره في السِّياق؛ لأنَّهم ظلموا في الوقت الذي أَنعم الله عليهم، وعصَوْا أمْرَ ربِّهم
https://dorar.net/tafseer/2/10أن يوجِّهَه للوقارِ، والدُّعاءُ له بالهدايةِ والصَّلاحِ، إنَّها واللهِ صُوَرٌ صادقةٌ، بالحَقِّ ناطقةٌ، تدُلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/2993بالدَّعوةِ إلى اللهِ في ذلك، شَمَّر عن ساعِدِ الجِدِّ وصَبَر على الدَّعوةِ، وعَرَف أنَّه لا بُدَّ من جهادٍ
https://dorar.net/alakhlaq/912وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ: أي: ومَا عظَّموا الله حقَّ عظمتِه، ولا وصَفوه بصِفَتِه
https://dorar.net/tafseer/39/17صَدْرَكَ [الشرح: ١] وقوله عزَّ وجلَّ: أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَه [الزمر: ٣٦
https://dorar.net/history/event/1421نهاية الدَّولة الأموية بالأندلس وقيام الدَّولة الجهورية في قُرطُبة كان المُعتَدُّ بالله أبو بكر
https://dorar.net/history/event/1463؛ منها الممتَنِعُ والقبيحُ والضَّعيفُ والحَسَنُ.ومنه قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في وَصفِ الدَّجَّالِ: «أَعْوَرُ
https://dorar.net/arabia/642وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ [الأنفال: 67] بجَرِّ "الآخرة" مع حَذفِ المضافِ يُنظَر
https://dorar.net/arabia/688: هؤلاء ضارِبِيَّ. ومنه قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «أوَمُخْرِجِيَّ هم؟» أخرجه البخاري
https://dorar.net/arabia/694الجُمْلةُ الاسميَّةُ:هي ما تألَّفت من مُبتَدَأٍ (مُسنَد إليه) وخَبَرٍ (مُسنَد)؛ نحوُ (اللهُ ربُّنا
https://dorar.net/arabia/249التي تحقِّقُ ذلك، كما في هذا الحديثِ؛ حيث أَمَر النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بإطعامِ الجائعِ، أي: أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/151165، ولا بتَركِه عِقابًا [491] يُنظر: ((الفصول)) (3/247). .وقيلَ: هو ما ورَدَ الإذنُ مِنَ اللهِ
https://dorar.net/osolfeqh/108كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَريصًا على إرشادِ أُمَّتِه إلى ما فيه الصَّلاحُ والهُدى
https://dorar.net/hadith/sharh/78019عليه مَظاهِرُ البيئةِ، ورأى بَغدادَ وتَحضُّرَ النَّاسِ، حتَّى قال المُتوَكِّلُ: أخشى أن يَذوبَ مِنَ الرِّقَّةِ
https://dorar.net/arabia/5821في التصريف)) لابن عصفور (ص: 35)، ((المساعد)) لابن عقيل (1/ 6، 7). . استِمدادُه: مِن كَلامِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/862صَدْرَكَ [الشرح: ١] وقوله عزَّ وجلَّ: أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَه [الزمر: ٣٦
https://dorar.net/arabia/1420، ومن النصارى أضعاف ذلك, والمسلمون فوق ذلك صابرون محتسبون واثقون بنصر الله تعالى، يقاتلون عدوهم بنية صادقة وقلوب
https://dorar.net/history/event/3537هَلاكَها أنْ يَرجِعوا عن ضَلالِهم. وهذا إعلامٌ بسُنَّةِ اللهِ تعالى في تَصرُّفِه في الأُمَمِ الخاليةِ
https://dorar.net/tafseer/21/20بعيدٌ، فما أنا بالذي يُصَدِّقُ بأن صلببيًّا جِلفًا في مَوقِعِ حَياةٍ أو مَوتٍ يَصِفُ رَجُلًا أقبَلَ
https://dorar.net/frq/2148القرآن وبيانه)) لدرويش (8/217). .- والعهدُ: الوِصايةُ، وَوِصايةُ اللهِ بني آدَمَ بألَّا يَعبُدوا
https://dorar.net/tafseer/36/11ذبيحة فداء عن الناس من الخطيئة). وقال (دوان) في كتابه (خرافات التوراة والإنجيل) ما نصه: (ويعتقد الهنود
https://dorar.net/adyan/580، نَحوُ قَولِه تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ [المؤمنون: 1]، وقَولِه تعالى: لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عنِ
https://dorar.net/arabia/22أن يثورَ النَّاسُ علينا فيقتُلوه ويقتُلونا وتَنقَضيَ هذه الدَّولةُ أقبَحَ القَضاءِ. قال: صَدَقتِ
https://dorar.net/frq/2207