: البكاءُ. وفي المثَلِ: أنا يَئِقٌ وصاحبي مَئِقٌ، فكيف نتَّفِقُ؟ وقال بعضُهم: المائِقُ: السَّيِّئُ الخُلُقِ
https://dorar.net/alakhlaq/4195: البكاءُ. وفي المثَلِ: أنا يَئِقٌ وصاحبي مَئِقٌ، فكيف نتَّفِقُ؟ وقال بعضُهم: المائِقُ: السَّيِّئُ الخُلُقِ
https://dorar.net/alakhlaq/4195المُسلِمين، وقد حذَّر الإسلامُ من تقليدِ الكُفَّارِ والتَّشبُّهِ بهم؛ قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن
https://dorar.net/alakhlaq/2155بذلك ويستَنيرُ، فلا تَكادُ فِراسَتُه تُخطِئُ. قال اللهُ تعالى: أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ
https://dorar.net/alakhlaq/2187- ويقالُ في المثَلِ: سُؤدُدٌ بلا جُودٍ كمَلِكٍ بلا جُنودٍ.12- وقال الحُكَماءُ: الجُودُ حارِسُ الأعراضِ
https://dorar.net/alakhlaq/969التي كان يملِكُها في الرِّياضِ؛ حيث تعَدَّوا على أرضِه فأخذوا جزءًا منها، فما كان منه إلَّا أن قال: عساهم راضينَ
https://dorar.net/alakhlaq/1121أهلُها أُغلِقَتْ عليهم أبوابُها، كما قال تعالى: إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ [الهمزة: 8] أي: مُطبَقةٌ
https://dorar.net/tafseer/38/10)، ((تفسير ابن جزي)) (1/36)، ((عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين)) لابن القيم (ص: 148). قال ابن القيِّمِ
https://dorar.net/tafseer/64/5فارس (4/488)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 301)، ((المفردات)) للراغب (ص: 630). قال الكفوي
https://dorar.net/tafseer/33/12حِليةٍ تَحَلَّى بها الرَّجُلُ، خُصوصًا مَن نَصَب نَفْسَه حَكَمًا بيْنَ الأقوالِ والمذاهِبِ، وقد قال اللهُ
https://dorar.net/tafseer/42/4لا يُؤمِنونَ باللهِ ولا باليَومِ الآخِرِ، وكذا قال في آخرِ السُّورةِ: فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ
https://dorar.net/tafseer/56/11- قال اللهُ تعالى: هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآَخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ مَعرِفةُ هذه الأسماءِ
https://dorar.net/tafseer/57/1، أو: يكونُ الطَّبَقُ جمعَ طَبَقةٍ، وهي المرتبةُ [93] قال أبو السعود: (وهو أوفقُ للرُّكوبِ
https://dorar.net/tafseer/84/3الحِسابِ يومَ القيامةِ، قال تعالى: إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ * يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ
https://dorar.net/tafseer/86/1بالمشتَقِّ، أى: ضابحاتٍ. ومَن قال: إنَّ الضَّبحَ نَوعٌ مِنَ السَّيرِ والعَدْوِ [12] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/100/1- قال تعالى: وَلَوْلَا أَجَلٌ مُسَمًّى لَجَاءَهُمُ الْعَذَابُ أراد الله تأخيرَه لحِكَمٍ عَلِمها
https://dorar.net/tafseer/29/16)) للراغب (ص: 764)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 262)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 876). قال الشنقيطي
https://dorar.net/tafseer/31/6). قال الراغب: (والبَرَدُ: ما يبردُ مِن المطرِ في الهواءِ فيصلبُ). ((المفردات)) (ص: 117). . سَنَا
https://dorar.net/tafseer/24/13- في قَولِه تعالى: قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ
https://dorar.net/tafseer/18/23من مجالس الشنقيطي في التفسير)) (1/306). قال الشنقيطي: (وأصلُ الشَّفاعةِ مُشتقَّةٌ مِن الشَّفعِ
https://dorar.net/tafseer/40/6عليه؛ مِن ضُرٍّ أو غُرمٍ أو سُوءِ قالةٍ [338] يُنظر: ((غريب القرآن)) للسجستاني (ص: 424
https://dorar.net/tafseer/48/7). .وَقِيلِهِ: أي: وقَولِه، والقَولُ والقيلُ والقالُ بمعنًى واحدٍ، مِن النُّطقِ [846] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/43/14)) لابن الأثير (5/93). قال الكفوي: (النَّفَرُ: مِن الثَّلاثةِ إلى التِّسعةِ، ولا يُستعمَلُ فيما
https://dorar.net/tafseer/72/1ذلك وفي حديث عائشة [كُنْتُ أغَلِّلُ لِحَية رسول اللّه بالغَالِية] أي ألطَخُها وألبِسُها بها . قال الفَرّاء
https://dorar.net/ghreeb/2700ويزيد بن المهَلَّب : - وفي الدِّرْع ضَخْمُ المَنكِبَين شَناَقُ الشناق بالفتح ( قال في القاموس : الشِّناق
https://dorar.net/ghreeb/2050ورَدَدتَ ورَدَدْن . قال الخليل : كأنهم قَدَّروا الإِدْغام قبل دخول التاء والنون فيكون لفظُ الحديث
https://dorar.net/ghreeb/1948وهو أيضا في اللسان : وفي حديث الثوري : [لا تؤبروا آثاركم] قال الرياشي : أي تعفو عليها . ليس شيء من الدواب يؤبر أثره
https://dorar.net/ghreeb/3بإمَّرَة وخَيال بأسْودِ العين ] وهما جَبِلان . قال الأصمعي : كانوا يَنْصِبون خَشَباً عليها ثيابٌ سودٌ تكاد
https://dorar.net/ghreeb/1140: الضَّيفُ والنَّزيلُ - ومنه حديث عديٍّ [ وكان لنا جاراً أو دَخِيلاً ] ( في الدر النثير : قال ابن الجوزيّ
https://dorar.net/ghreeb/1178مَسْحَة من ذِي مُلْكِ ] كذا أوْرده أبو عُمر الزَّاهد وقال ذي ها هنا صِلَة : أي زائدةٌ ( ذهب ) ... في حديث
https://dorar.net/ghreeb/1343والجفاء أن لا تَعْرف نبيَّك : أي أنه لمَّا سأل عنه حيث قال زِنْ وأرْجِح لم يكن يعرفه فقال له المسئولُ
https://dorar.net/ghreeb/1556