، ولقوله تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران: 110]، اللَّهمَّ إلَّا أنْ
https://dorar.net/tafseer/7/29، ولقوله تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران: 110]، اللَّهمَّ إلَّا أنْ
https://dorar.net/tafseer/7/29شَعائِرِهم المُخالِفةِ لشَعائِرِ أهلِ السُّنَّةِ، مِثلُ الأذانِ بحَيَّ على خَيرِ العَمَلِ، والاحتِفالِ بيومِ
https://dorar.net/frq/1965على ظَهرِه فيبيعَها، فيكُفَّ اللهُ بها وَجْهَه: خيرٌ له من أن يسألَ النَّاسَ؛ أعطَوه أو مَنَعوه
https://dorar.net/alakhlaq/4088الأمر به في وقت آخر؛ لحصول المصلحة وتبدله بما هو خير منه، وينتهي عنه ثم يبيحه في وقت آخر؛ لاختلاف
https://dorar.net/adyan/272إلى يحيى بنِ أكثَمَ. فقال لها يحيى: وعليكِ السَّلامُ يا أَمَةَ اللهِ، تَكلَّمي بحاجَتِك. فقالت:يا خيرَ
https://dorar.net/alakhlaq/4398تَعالى، ومُراعًى فيه عَظَمةُ عالَمِ الجزاءِ في الخَيرِ والشَّرِّ، ومِقدارُ تَمرُّدِ المُسيءِ وامْتثالِ
https://dorar.net/tafseer/45/5). !لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا.أي: لم يَنالوا أيَّ خيرٍ كان في حِسْبانِهم؛ كالنَّصرِ، أو أخْذِ أموالٍ، أو أسْرِ
https://dorar.net/tafseer/33/8بإيمانِ العُلماءِ. وعلى الأوَّلِ: إنْ لم تُؤْمِنوا به لقد آمَنَ به مَن هو خيرٌ منكم [1401
https://dorar.net/tafseer/17/26مَفعولٌ لِمُضمرٍ مُقدَّمٍ مَعطوفٍ على قولِه تعالى: قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ إلخ [الفرقان: 15]، إنْ
https://dorar.net/tafseer/25/5في وُصولِ الخَيرِ والوعدِ والنَّصرِ والشَّيءِ العظيمِ [535] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (19/22
https://dorar.net/tafseer/25/8اقتَضَتْها سابِقةٌ أزَليَّةٌ تَجذِبُه إليه. وإعراضُ ضَلالٍ عن طَريقِ الرُّشدِ وسَبيلِ الخَيرِ، والمُرادُ
https://dorar.net/tafseer/43/7ممَّا بيْنَ السَّماءِ والأرضِ؛ إفحامًا للخَصْمِ، والدَّليلُ: أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ
https://dorar.net/tafseer/41/8القاسمي)) (9/40). ومنها: أنَّه كُلُّ ما وُعِدَ به العِبادُ مِن خَيرٍ أو شَرٍّ، وثَوابٍ أو عِقابٍ
https://dorar.net/tafseer/51/4: أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ * إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ * إِنَّهَا
https://dorar.net/tafseer/56/4التَّخلُّصِ لذِكرِ ما يَجْري في ذلك اليَومِ مِن الخَيراتِ لأهْلِها، ومِن الشَّرِّ لأهْلِه. وعلى الوجْهِ
https://dorar.net/tafseer/57/3إقامةَ الحافِظِ تَستَلْزِمُ شَيئًا يَحفَظُه، وهو الأعمالُ خَيرُها وشَرُّها -وذلك على قولٍ-، وذلك
https://dorar.net/tafseer/86/1؛ خَيرِها وشَرِّها. وممَّن قال بهذا المعنى في الجملةِ: ابنُ جرير، ومكِّي، وجلال الدين المحلي. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/35/11). .- والمُرادُ بالعامِلينَ: الَّذينَ يَعمَلونَ الخَيرَ، ويَسيرونَ على ما خَطَّتْ لهم شَريعةُ الإسلامِ؛ فحُذِفَ
https://dorar.net/tafseer/37/5المنكَرِ، وأمَّا تَركُ المُنكَرِ فلا يَستلزِمُ فِعلَ الخَيرِ؛ فإنَّك إذا قُلتَ: لا تأتِ مُنكَرًا
https://dorar.net/tafseer/31/6ذلك من النبُوَّةِ فما دونَها، وقال بعضُهم: معناه وُفِّق للخيرِ صَغيرًا. وهذا كُلُّه متقاربٌ). ((تفسير ابن عطية
https://dorar.net/tafseer/21/10يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ [الأنفال: 30
https://dorar.net/tafseer/9/6بما عَمِلتُم مِن خَيرٍ وشَرٍّ [706] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/96)، ((تفسير القرطبي
https://dorar.net/tafseer/23/12الأقدارِ المكتوبةِ، فيمحو ما يشاءُ مَحوَه مِن شَقاوةٍ أو سعادةٍ، أو رِزقٍ أو عُمُرٍ، أو خيرٍ أو شَرٍّ
https://dorar.net/tafseer/13/12عليه وسلَّم، والتنبيهِ على إنافةِ محلِّ سَيِّدِ ولدِ آدمَ، وخِيرةِ الأوَّلينَ والآخِرينَ، وحُجَّةِ الله
https://dorar.net/tafseer/24/6والمُشرِكَ لا يَستَويانِ، وأنَّ عِبادةَ رَبٍّ واحدٍ خَيرٌ مِن عِبادةِ أربابٍ شَتَّى؛ فيَعبُدونَ غَيرَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/39/9والتَّكريرِ بالمعاني الباطِلةِ، فيُزَيِّنُ لهم الضَّلالَ، ويَحُثُّهم على الشَّرِّ، ويُثَبِّطُهم عن الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/114/1اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ [الأنفال: 30]، ولكنَّه ضَمِنَ لرُسلِه النَّجاةَ مِن كلِّ ما يَقطَعُ
https://dorar.net/tafseer/114/1). .وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا.أي: وكُنتُم -أيُّها المُخلَّفونَ- قَومًا في غايةِ الهَلاكِ والكَسادِ، لا خَيرَ فيكم
https://dorar.net/tafseer/48/4النَّاسُ- بعدَ مَوتِكم أحياءً يومَ القيامةِ، فيُجازيكم على أعمالِكم؛ خَيرِها وشَرِّها [149
https://dorar.net/tafseer/45/3لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ [فاطر: 32]. يُنظر: ((الإتقان في علوم
https://dorar.net/tafseer/74/3