حَلَّ بهم عذابُ الاستِئصالِ؛ بيَّنَ أنَّ السَّببَ فيه أمرانِ: السَّببُ الأوَّل: أنَّه ما كان فيهم قومٌ
https://dorar.net/tafseer/11/22حَلَّ بهم عذابُ الاستِئصالِ؛ بيَّنَ أنَّ السَّببَ فيه أمرانِ: السَّببُ الأوَّل: أنَّه ما كان فيهم قومٌ
https://dorar.net/tafseer/11/22)، ((تفسير الشوكاني)) (1/604). . كما قال تعالى: وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ
https://dorar.net/tafseer/4/37بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِأَيْ: لا تَظُنَّهم- يا مُحمَّدُ- ولا يظُنَّ أولئك القومُ أنفسَهم أنَّهم في سَلامةٍ
https://dorar.net/tafseer/3/54هو (لشِدَّةِ ما جَهَده) وعند قَومةِ الجَوادِ من كَبوتِه الثَّانيةِ (كَبا كَبوةً عنيفةً ألقى بها الفارِسَ
https://dorar.net/frq/1022في ضميرِه؟ وقد أخبَرَ اللهُ تعالى عن قومٍ يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ [الفتح: 11
https://dorar.net/frq/1051الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا
https://dorar.net/tafseer/6/27على جَهْلِ قَوْمِه بقَدْرِ النَّصيحَةِ، وإنكارِهِم فَضيلَةَ صاحِبِها، وحُزْنًا من جَرَّاءِ الأسَفِ عليهم
https://dorar.net/tafseer/6/10يُبعَثُ إلى قَومِه خاصَّةً، وبُعِثتُ إلى النَّاسِ كافَّةً، وأُعطِيتُ الشَّفاعةَ)) [1884] رواه
https://dorar.net/tafseer/7/36أنَّ الذين فعلوا ذلك هم جميعُ القَومِ؛ لأنَّ تَبِعاتِ بعض القبيلةِ تُحمَلُ على جماعَتِها؛ لأنَّ آيةَ
https://dorar.net/tafseer/7/38ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا المُرادُ بهذا المثلِ: أنَّ منْ لم يزجرْه علمُه
https://dorar.net/tafseer/7/42قال: (كانَ الشِّعْرُ عِلمَ قومٍ لم يكنْ لهم عِلمٌ أصَحُّ مِنه) [70] يُنظر: ((طبقات فحول
https://dorar.net/arabia/5843الأبرار)) للزمخشري (2/ 109). .- و(كلَّم الأحنَفُ مُصعَبَ بنَ الزُّبَيرِ في قومٍ حَبَسَهم، فقال
https://dorar.net/alakhlaq/2124رسولَ اللهِ، ما رأينا قومًا أبذَلَ مِن كثيرٍ ولا أحسَنَ مُواساةً مِن قليلٍ مِن قومٍ نزَلْنا بَينَ
https://dorar.net/alakhlaq/395به عن آثارِه، وهي الازدهاءُ، كما في قولِه تعالَى: إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ [القصص: 76]، أي: بما
https://dorar.net/tafseer/40/20يَحكُمُ بَيْنَهم. وثالِثُها: تَسليةٌ له صَلَواتُ اللهِ عليه؛ لِأنَّه كانَ حَريصًا على إيمانِ القَومِ
https://dorar.net/tafseer/39/13في الدِّينِ، وقومٌ يقولونَ: الأيدي جمعُ يدٍ، وهي النِّعمةُ، أي: هم أصحابُ النِّعَمِ، أي: الَّذين أنعَمَ
https://dorar.net/tafseer/38/9بلفظ الجماعةِ. وقيل: إنَّه أراد به داودَ وقومَه. يُنظر: ((تفسير السمرقندي)) (3/82). .إِنِّي
https://dorar.net/tafseer/34/4كحالِ مَن تقدَّمَه مِن الأنبياءِ، وحالَ قَومِه كحالِ مَن تقدَّم مِن الكُفَّارِ، وبيَّنَ بُطلانَ
https://dorar.net/tafseer/34/11على ضَلالِ قَومِه، وبُعْدِهم عمَّا جاءَهُم به مِن الهُدى؛ خُتِمَت السُّورةُ بأمْرِه بالصَّبرِ تَسليةً
https://dorar.net/tafseer/52/7المُعرِضَ عن الدَّعوةِ يَعُدُّ نفْسَه غَنيًّا عن اللهِ مُكتفيًا بولايةِ الأصنامِ وقَومِه؛ فالسِّينُ
https://dorar.net/tafseer/92/1القَوميَّةِ في الطُّغيانِ يُؤْذِنُ بأنَّ الطُّغيانَ مِن مُقوِّماتِ قَوميَّتِهم [241] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/37/3وخالفَهم، فقال تعالى عن أغنى أهلِ زَمانِه: فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ
https://dorar.net/tafseer/28/17)) (6/512). . وفيه وجهٌ آخر: أنَّه قُصِدَ منها تنويعُ الامتنانِ على كلِّ قَومٍ بما نالَهم مِن
https://dorar.net/tafseer/16/3تعالى: قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَاشُعَيْبُ وَالَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/18/6أن يَحُلَّ بهم ما أصاب أولئكَ القَومَ [785] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (16/595)، ((تفسير القرطبي
https://dorar.net/tafseer/22/16) اسمٌ مَوصولٌ، وهو من صِيَغِ العُمومِ، والآيةُ وإنْ كانت نزَلَت بسببِ لَمْزِ قومٍ؛ فحكمُها عامٌّ كسائرِ
https://dorar.net/tafseer/9/22النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((كان النبيُّ يُبعَثُ إلى قَومِه خاصَّةً، وبُعِثتُ إلى النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/25/1عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ [الزخرف: 33]، ولكلِّ دَرجةٍ من المَعارجِ قومٌ عَمِلوا لنَوالِها؛ قال تعالَى: يَرْفَعِ
https://dorar.net/tafseer/70/1مُنَشَّرةٌ، وإنَّما هم قومٌ لا يَخافونَ عذابَ اللهِ في الآخِرةِ؛ لأنَّهم لا يؤمِنونَ بالبَعثِ والجنَّةِ
https://dorar.net/tafseer/74/6مكَّةَ. المعنى: وأنْ لو استَقاموا على طَريقةِ الهُدى. وذهَبَ قومٌ إلى أنَّ المرادَ بها: طَريقةُ
https://dorar.net/tafseer/72/4