: أي: قُضِيَ، والقَدَرُ: قَضاءُ اللهِ تعالى الأشياءَ على مَبالِغِها ونهاياتِها الَّتي أرادَها لها، وأصلُ (قدر
https://dorar.net/tafseer/54/2: أي: قُضِيَ، والقَدَرُ: قَضاءُ اللهِ تعالى الأشياءَ على مَبالِغِها ونهاياتِها الَّتي أرادَها لها، وأصلُ (قدر
https://dorar.net/tafseer/54/2). .جَبَّارًا: الجبارُ: القاتلُ ظُلمًا بغيرِ حقٍّ، والَّذي لا يَتواضعُ لأمرِ اللهِ، ويُقالُ لِمَن يَجبُرُ
https://dorar.net/tafseer/28/4-، أو: يَعدِلونَ بالله غيرَه، أي: يجعلونَ له عديلًا، ومثيلًا، وشريكًا، والعدالةُ: لفظٌ يَقتضي معنى المساواةِ، وأصلُ
https://dorar.net/tafseer/27/9عليها، ويُذبَحُ عليها لغيرِ اللهِ تعالى، وقد كَثُرَ استِعمالُ هذا الاسمِ في الأصنامِ حتَّى قيلَ لها: الأنصابُ
https://dorar.net/tafseer/70/4] تَفْسيره في الحديث أنّ المُلْقح : الذي يُولَدُ له والمُخْبل : الذي لا يُولَد لَه من الَقحَ الفحْل النَّاقة
https://dorar.net/ghreeb/3399المُستَنصِر بالله أبو تَميمٍ مَعَدُّ، أَميرُ المؤمنين، فتَلقَّاهُ أَهلُ الكَرخِ الرَّافِضَةُ وسَألوهُ
https://dorar.net/history/event/1577والشقاء على يد المسيح الفادي عليه السلام، ومع أن الديانة التي جاء بها نبي الله عيسى عليه السلام لم تكن
https://dorar.net/adyan/755الأمرينِ مُحتَمَلٌ، واللهُ أعلَمُ) [3881] يُنظر: ((شرح لمعة الاعتقاد)) (ص: 121). .
https://dorar.net/aqeeda/2182ترجِعُ إلى معنى انقِطاعِ الشَّيءِ وتمامِه. يقال: قضى اللهُ أمرًا، أي: قَدَّره وأراد خَلْقَه. وأصل (قضي
https://dorar.net/aqeeda/2445الضَّمَّةَ والكَسْرةَ على الواوِ والياءِ حتى لا يلتَبِسَ الأمرُ بالمفرَدِ، كقَولِ الله تعالى: وَقَضَيْنَا
https://dorar.net/arabia/1079: (غَيَابَةً تَرَهْيَأ) من قول ابن مسعود رضي الله عنه . قال الشَّاعِرُ:فتلك غَيايةُ النِّقَمَاتِ
https://dorar.net/arabia/3101إطلاقُ الزَّكاةِ على الرُّكنِ الثَّالثِ الَّذي هو بَذْلُ جُزءٍ مِن المالِ تَقرُّبًا إلى اللهِ بكَيفيَّةٍ
https://dorar.net/arabia/1812بالنَّصِّ لا يُرفعُ بالقياسِ؛ لأنَّ النَّصَّ إذا عارَضَ القياسَ أسقَطَه، والصَّحابةُ رَضِيَ اللهُ عنهم كانوا
https://dorar.net/osolfeqh/1433، مِثلُ قَولِهم: أصلُ هذه المَسألةِ مِنَ الكِتابِ والسُّنَّةِ، أي: دَليلُها؛ فقَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/9: أنَّهم الجَماعةُ بالحَقيقةِ؛ لأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بُعِثَ إلى النَّاسِ كافَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/365). .الإحباطُ لُغةً:الإحباطُ مَصدَرُ أحبَط يُحبِطُ، فهو مُحبِطٌ، والمَفعولُ مُحبَطٌ، ويُقالُ: أحبَطَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/5194، وابن المُنذِر، وأصحاب الرأي). ((المغني)) (1/196). الأدلَّة: أوَّلًا: من الكتاب عمومُ قَولِ الله
https://dorar.net/feqhia/540المَشروعةِ لَه وعليه. وأمَّا أهليَّةُ الأداءِ: فهي صَلاحيةُ الإنسانِ لصُدورِ الأفعالِ والأقوالِ مِنه
https://dorar.net/osolfeqh/158خاصَّةً؛ إذ به يُعرَفُ كيف يُعبَدُ اللهُ سُبحانَه وتعالى، ويُتوصَّلُ مِن خِلالِه إلى مَعرفةِ الحَلالِ
https://dorar.net/article/2129: 790). .قال العِزُّ بنُ عَبدِ السَّلامِ: (اعلَمْ أنَّ اللَّهَ شَرَعَ لعِبادِه السَّعيَ في تَحصيلِ
https://dorar.net/qfiqhia/146فَصلَه لمَّا كان خارِجًا عنِ القُدرةِ البَشَريَّةِ وإنَّما يَنفصِلُ بقُدرةِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، فقدِ
https://dorar.net/qfiqhia/877على قَطعِ يَدِ نَفسِه، فهو إن شاءَ اللهُ في سَعةٍ مِن ذلك؛ لأنَّه ابتُليَ ببَليَّتَينِ، فلَه أن يَختارَ
https://dorar.net/qfiqhia/887اللهُ تعالى مِن شَيءٍ فهو بَينَهما نِصفانِ، فهذا فاسِدٌ؛ لأنَّ كُلَّ واحِدٍ مِنهما في المَعنى موكِّلٌ
https://dorar.net/qfiqhia/977] يُنظر: ((المدونة)) لسحنون (1/421)، ((مسائل الإمام أحمد رواية ابنه عبد الله)) (ص: 224)، ((الإشراف
https://dorar.net/qfiqhia/1020] يُنظر: ((الكافي)) لابن قدامة (2/ 251). .3- الوصيَّةُ في سَبيلِ اللهِ تَعالى: لأنَّه مِنَ القُرُباتِ
https://dorar.net/qfiqhia/1601لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ [الأعراف: 157]وجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ تعالى
https://dorar.net/feqhia/3604الطَّلاقُ.الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن عبَّادِ بنِ تميمٍ، عن عَمِّه قال: ((شُكِيَ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/4517الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ تعالى أمرَ بالوَفاءِ بالعُقودِ، وهو عامٌّ لا يُستَثنى مِنهُ إلَّا ما دَلَّ عليه الدَّليلُ
https://dorar.net/feqhia/6972للزِّراعةِ بجُزءٍ مِن زَرْعِها، وهي مَسْألةُ «قَفيزِ الطَّحَّانِ». ومَن نَقَلَ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/8030