فيها مَعْروفٌ، وخالَفتِ المُؤنَّثاتِ المُجرَّدةَ مِنَ الهاءِ في أنَّها إذا صُغِّرتْ لا تُرَدُّ لها الهاءُ
https://dorar.net/arabia/3179فيها مَعْروفٌ، وخالَفتِ المُؤنَّثاتِ المُجرَّدةَ مِنَ الهاءِ في أنَّها إذا صُغِّرتْ لا تُرَدُّ لها الهاءُ
https://dorar.net/arabia/3179). ((إعلام الموقعين)) (2/160). .واستُدِلَّ لهذا النَّوعِ بما يَلي:1- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/583، فقال عمَّارٌ: "أمَا إنِّي دعَوتُ فيها بدُعاءٍ كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَدْعو
https://dorar.net/hadith/sharh/32796- فيَقتَتِلون، فلا يَرجِعُ منهم أحدٌ، قال: وأخبَرَني أبو صادقٍ، عن رَبيعةَ بنِ ناجذٍ: أنَّه فرَسٌ أشقَرُ. ثمَّ
https://dorar.net/h/gKu0C5r2، الآتي: (يَرى مَجلِسُ المَجمَعِ بالإجماعِ أنَّ المُلاكَمةَ المَذكورةَ التي أصبَحَت تُمارَسُ فِعلًا
https://dorar.net/feqhia/11553: ( يا أبا ذرٍّ إنَّ للمسجدِ تحيَّةً وإنَّ تحيَّتَه ركعتانِ فقُمْ فاركَعْهما ) قال: فقُمْتُ فركَعْتُهما
https://dorar.net/h/SnJJ6NVZويُقَرَّرُ مَضمونُها في حَلَقاتِهمُ العِلميَّةِ لَيلًا ونَهارًا، ويَظهَرُ له أنَّ بَينَ المَنهَجَينِ
https://dorar.net/article/2131: من الكتابِقال اللهُ تعالى: وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ
https://dorar.net/feqhia/13802المُسلِمينَ، ونَحوِ ذلك). ((شرح الزركشي)) (6/ 529). وقال المَرداويُّ: (اعلَمْ أنَّ الزَّرعَ
https://dorar.net/feqhia/13975والحَنَفيَّةِ، فالشَّافِعيَّةُ يَرَونَ أنَّ (الحَرامَ لا يُحَرِّمُ الحَلالَ) [474] يُنظر: ((الأم
https://dorar.net/qfiqhia/174اللهُ عليه وسلَّم يَأتيني، فقال: إنَّ رَسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَأمُرُك أن تَعتَزِلَ امرَأتَك
https://dorar.net/qfiqhia/272القاعِدةُ مُتَفرِّعةٌ مِنَ القاعِدةِ الأُمِّ: (الضَّرَرُ يُزالُ)، ووَجهُ تَفرُّعِها عنها أنَّ عِبارةَ
https://dorar.net/qfiqhia/471أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ [يونس: 59].وَجهُ الدَّلالةِ:تَدُلُّ الآيةُ بعُمومِها على أنَّ العاداتِ
https://dorar.net/qfiqhia/489)) للقاضي عبد الوهاب (2/1125). . ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ العَقدَ
https://dorar.net/qfiqhia/523أنَّ كُلَّ ما جازَ تَعليقُه بالشَّرطِ لا تُبطِلُه الشُّروطُ الفاسِدةُ، كالطَّلاقِ والحَوالةِ والكَفالةِ
https://dorar.net/qfiqhia/696، هَل يُعتَبَرُ وُجودُه الآنَ بمَنزِلةِ وُجودِه ابتِداءً، فيَمنَعُ صِحَّةَ التَّصَرُّفِ كَما لو
https://dorar.net/qfiqhia/741، فبَيَّنَ أنَّ اختِلاطَ الحَرامِ بالحَلالِ له صورَتانِ:الأولى: أن يُستَهلَكَ الحَرامُ، وهذا لا أثَرَ
https://dorar.net/qfiqhia/770أنَّه أقرَبُ إلى الاحتياطِ؛ فأداءُ الصَّلاةِ في وقتِها أو بَعدَ ذَهابِه يَجوزُ، ولا يَجوزُ أداؤُها قَبلَ
https://dorar.net/qfiqhia/1099: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الشُّبهةَ إذا تَمَكَّنَت فإنَّها تُسقِطُ الكَفَّارةَ
https://dorar.net/qfiqhia/1239)) للمباركفوري (8/21). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ مَنِ استَحَقَّ شَيئًا فقد
https://dorar.net/qfiqhia/1254)، ((جامع العلوم والحكم)) لابن رجب (2/447). .- وعَن أنَسِ بنِ مالكٍ رَضيَ اللهُ عنه ((أنَّ أبا طَلحةَ
https://dorar.net/qfiqhia/1419الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ هذه القاعِدةُ أنَّ مَن قَبَضَ أو أخَذَ مِلكَ غَيرِه، سَواءٌ كان وديعةً أوِ
https://dorar.net/qfiqhia/1427السِّمنانيِّ، فقال: (واتَّفقَ الجَميعُ على أنَّ رَجُلًا لَو أكرَهَ رَجُلًا على إتلافِ مالِ نَفسِه أو قَتلِ
https://dorar.net/qfiqhia/1475