] المَذهَبُ عِندَ المالِكيَّةِ: أنَّ شَهادةَ الأعمى في الأقوالِ مَقبولةٌ وشَهادَتُه في غَيرِها لا تُقبَلُ
https://dorar.net/feqhia/13347] المَذهَبُ عِندَ المالِكيَّةِ: أنَّ شَهادةَ الأعمى في الأقوالِ مَقبولةٌ وشَهادَتُه في غَيرِها لا تُقبَلُ
https://dorar.net/feqhia/13347فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثيرًا [الأنفال: 45]. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ أمَرَ بمُصابَرةِ العَدوِّ
https://dorar.net/feqhia/14005هذه القاعِدةُ أنَّه إذا تَعارَضَ ضَرَرُ المالكِ مَعَ ضَرَرِ غَيرِه، فالمالِكُ أحَقُّ بدَفعِ الضَّرَرِ عنه مِن
https://dorar.net/qfiqhia/463)، ووَجهُ تَفرُّعِها عنها أنَّ استيفاءَ النَّفعِ المَعقودِ عليه مِن حَقِّ العاقِدِ، لكِن بشَرطِ
https://dorar.net/qfiqhia/465(5/ 141). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الحُدودَ إنَّما تُقامُ
https://dorar.net/qfiqhia/753). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ ما تَعَيَّن ذِكرُه مِنَ الأوصافِ مِن قِبَلِ
https://dorar.net/qfiqhia/1072الصحابةَ والتَّابعينَ أخبَروا أنَّ اللهَ رَخَّصَ في هذه الآيةِ للعاجِزِ عن الصَّومِ أن يُفطِرَ ويُطعِمَ
https://dorar.net/feqhia/2699الفتاوى)) (21/275) وقال ابنُ عُثيمين: (.. إذ يلزمُ منه أنَّ المُعتَكِف لا يصِحُّ اعتكافُه إلا بطهارةٍ
https://dorar.net/feqhia/2833)) للرحيباني (5/478). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِوَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ
https://dorar.net/feqhia/4656نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ
https://dorar.net/feqhia/4946: أنَّ الشخصَ إذا وقَف في مرَض موتِه على وَرثتِه -بأنْ قال: هو وقفٌ على أولادي وأولادِ أولادي
https://dorar.net/feqhia/6021ابنِ شَهابٍ قال ابنُ المُسَيِّبِ: إنَّ أبا هُرَيرةَ رَضِيَ الله عنه قال: سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/feqhia/6771الصِّنفِ، ويُمكِنُ أنْ تكونَ اسمًا يَتَّخِذُ شَكلًا مُعيَّنًا، أو إمضاءً، أو كلِمةً، أو حُروفًا، أو أرقامًا
https://dorar.net/feqhia/7253التَّابِعِ لمُنَظَّمةِ التَّعاوُنِ الإسْلاميِّ في دَوْرتِه السَّادِسةِ، قَرار رقم 53 (6/4): (إنَّ مِن صورةِ
https://dorar.net/feqhia/8646أنَّه باعَ أرْضًا وسَيْفًا أو سيَّارةً أو ما أَشبَهَ ذلك، وتَلِفَ البعضُ، فللشَّفيعِ أخْذُ الباقي
https://dorar.net/feqhia/8783لا تُنزَعُ الثِّيابُ عنِ المَحدودِ أثناءَ ضَربِه [579] اتَّفقَ الفُقَهاءُ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/12586جميعًا، إلَّا أنَّه يرى تفضيلَ عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ على سائِرِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللَّهُ عنه وعنهم
https://dorar.net/frq/1552تُشبِهُها صَيحةُ عُمَرَ، حتَّى كَرَبتُ أن يُغشى عَلَيَّ، قال: رَأيتُ أمرًا قَبيحًا، قال: الحَمدُ للهِ
https://dorar.net/feqhia/12555واللُّغةُ الَّتي نُقِلَتْ مِنها: المُتَّكَأُ: المَجلِسُ، وقالَ جَماعةٌ مِن المُفَسِّرينَ: إنَّ المُتَّكَأَ
https://dorar.net/arabia/5094، وجَعَلوا لشُرَكائِهم مع الله تعالى نصيبًا من ذلك، والحالُ أنَّ اللهَ تعالى هو الذي ذَرَأَه للعبادِ
https://dorar.net/tafseer/6/35، فلمَّا بُعِثَ كفروا به، فذُكِّرُوا أنَّ ما صدَرَ منهم هو طريقةٌ لأسلافِهم اتَّبَعوها [2116
https://dorar.net/tafseer/7/42السَّماءِ أعظَمُ مِن خلْقِهم، أي: مِن خلْقِ نَوعِهم، وهو نوعُ الإنسانِ، وهم يَعلَمونَ أنَّ اللهَ هو خالقُ
https://dorar.net/tafseer/79/3مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا (73) .أي: وإذا تُتلى على النَّاسِ آياتُ القُرآنِ، والحالُ أنَّها دلالاتٌ
https://dorar.net/tafseer/19/13وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ
https://dorar.net/tafseer/43/6الجارَّ هنا؛ وذلك يدُلُّ على أنَّ كُلَّ مَن كان قبْلَ قُريشٍ كانوا أقْوى منهم، وإثباتُه في (ص) يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/50/7، وحيثُ شاء اللهُ، ويحتَمِلُ أنْ يُرادَ به المنزلةُ مِن العِبادةِ والتَّقريبِ والتَّشريفِ). ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/37/15فيهم، كما أنَّ خَشيةَ المَعَرَّةِ مِن سجاياهم؛ فأعقَبَ ذلك بأنْ ذكَّرَهم بأنَّ رِزقَهم على اللهِ
https://dorar.net/tafseer/29/18مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى؛ جمعًا بين المانعِ الظاهرِ المعتادِ مِن الهُدَى
https://dorar.net/tafseer/17/24