)) لابن قدامة (2/354). إلَّا أنَّ عند الحنابلةِ لا يُكْرَه أن يمشِيَ مُتَّبِعو الجنائِزِ حيث شاؤوا
https://dorar.net/feqhia/1994)) لابن قدامة (2/354). إلَّا أنَّ عند الحنابلةِ لا يُكْرَه أن يمشِيَ مُتَّبِعو الجنائِزِ حيث شاؤوا
https://dorar.net/feqhia/1994على اشتِهارِ هذه الصِّيغةِ للقاعِدةِ، فقال: (وقد شاعَ مِنَ القَواعِدِ المُقَرَّرةِ أنَّ المَعروفَ عُرفًا
https://dorar.net/qfiqhia/495الآيةُ أنَّ النَّاسَ مَسؤولونَ عن أعمالِهمُ التي عَمِلوها وباشَروها في حَياتِهم، وعن آثارِ الخَيرِ وآثارِ
https://dorar.net/qfiqhia/638). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.مُعظَمُ الشَّيءِ: أي: أكثَرُه، ومَعنى القاعِدةِ: أنَّ الشَّرعَ
https://dorar.net/qfiqhia/779في الصَّلاةِ: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [النساء: 103].وَجهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1092أدلَّةُ المُرجِئةِ مُنصبَّةٌ على ما يدُلُّ على أنَّ الإيمانَ في القلبِ دونَ الجوارِحِ، ومِن أهَمِّ
https://dorar.net/qfiqhia/1415لم يتعرَّضوا لها بالحلقِ، فلا شك أنَّ فعلَهم هذا خلافُ ما أمَر به النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن توفيرِها
https://dorar.net/feqhia/3254لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ
https://dorar.net/tafseer/46/2رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ
https://dorar.net/tafseer/46/7وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا.مُناسَبةُ الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/25/8يَهْدِينِ [الشعراء: 78]؛ فأفاد بالآيةِ المُقتَرِنةِ بالسِّينِ: هِدايَتَه في الاستِقبالِ، بعْدَ أنْ أفاد
https://dorar.net/tafseer/43/5). وممَّن ذهب إلى أنَّ الخطابَ هنا لمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ابنُ جرير. يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/51/5الآنَ بما يَصيرُ سببًا لزيادةِ المحبَّةِ والموَدَّةِ [276] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (29/493
https://dorar.net/tafseer/58/4). .- قولُه: مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أي: ممَّا تَوَلَّيْنا عمَلَه، ولا يُمكِنُ لِغَيرِنا أنْ يَعمَلَه
https://dorar.net/tafseer/36/13رسولَه بأنْ يُريَه بعضَ ما وُعِدوه أو يتوفَّاه قبلَ ذلك؛ بيَّنَ في هذه الآيةِ أنَّ آثارَ حُصولِ
https://dorar.net/tafseer/13/13: 401). .والمُرادُ بالتَّعريفِ: أن يُبَيِّنَ المُعتَرِضُ أنَّ الوَصفَ الذي ذَكَرَه المُستَدِلُّ
https://dorar.net/osolfeqh/565، قائِلًا: (كقياسِنا: في الأكلِ في رَمَضانَ أنَّه لا كَفَّارةَ فيه لأنَّه إفطارٌ بغَيرِ مُباشَرةٍ، فأشبَهَ
https://dorar.net/osolfeqh/1470أدلَّةُ المُرجِئةِ مُنصبَّةٌ على ما يدُلُّ على أنَّ الإيمانَ في القلبِ دونَ الجوارِحِ، ومِن أهَمِّ
https://dorar.net/frq/14151- قوله: إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ
https://dorar.net/tafseer/6/25أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آَيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (69).مُناسَبةُ
https://dorar.net/tafseer/40/18إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّها شروعٌ في تفصيلِ
https://dorar.net/tafseer/78/4لا يُطلَقُ على الآذانِ سمْعٌ؛ ألَا تَرى أنَّه جَمَعَ لَمَّا ذَكَرَ الآذانَ في قولِه: يَجْعَلُونَ
https://dorar.net/tafseer/67/6التَّحريضَ على الصَّدَقاتِ والإنفاقِ بالإشارةِ إلى دَحْضِ سَببِ الشُّحِّ أنَّه الحِرْصُ على استِبقاءِ المالِ
https://dorar.net/tafseer/57/5ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا وبَّخ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/9/17بَعضًا سُؤالَ تَواصُلٍ، فإنْ قيلَ: أليسَ أنَّ اللهَ تعالى قال: فأقبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
https://dorar.net/aqeeda/2050أنَّ مَرجِعَ الأمورِ ومردَّها للهِ وحدَه.ومنه قولُه تعالى: قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ
https://dorar.net/arabia/1689العُلَماءُ على أنَّ جميعَ أنواعِ المياه طاهرةٌ في نَفسِها مطهِّرةٌ لغيرها، إلَّا ماءَ البَحرِ؛ فإنَّ
https://dorar.net/feqhia/8ابن عثيمين: (فالذي يظهَرُ لي أنَّه من النَّاحيةِ الانضِباطيَّةِ في الوَقتِ الحاضِرِ: أن يُمنَعَ الأبُ
https://dorar.net/feqhia/4093العربي)) لشوقي ضيف (2/106). .فعن رَبيعةَ بنِ عِبادٍ الدِّيليِّ رَضيَ اللهُ عنه قالَ: (إنِّي لَمعَ
https://dorar.net/arabia/5992الألواحِ، بكلامِ شخص يُغريه بذلك، وحَسَّن هذا التَّشبيهَ أنَّ الغضبانَ يجيش في نفْسه حديثٌ للنَّفسِ
https://dorar.net/tafseer/7/35