. والثاني: أنه ضميرُ القرآن، كانوا يسمُرون ويذكُرون القرآنَ بالهُجرِ من الكلام: «إنَّه سِحر، إنه شِعر
https://dorar.net/tafseer/23/9. والثاني: أنه ضميرُ القرآن، كانوا يسمُرون ويذكُرون القرآنَ بالهُجرِ من الكلام: «إنَّه سِحر، إنه شِعر
https://dorar.net/tafseer/23/9سَحْرِي ونَحْرِي، وأنَّ اللهَ جمَع بين رِيقي ورِيقِه عند مَوتِه؛ دخَل عليَّ عبدُ الرَّحمنِ وبِيَدِه
https://dorar.net/feqhia/201رَضِيَ اللهُ عنها. . 3- حديثُ سِحرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم [1752] أخرجه
https://dorar.net/frq/1014؛ فإنَّهم كذَّبوا بأنَّه مِن عندِ اللهِ، ووَسَموه بالسِّحرِ وبالأساطيرِ، وذلك مِن أقوالِهم الَّتي أُرشِدَ
https://dorar.net/tafseer/73/3بُنَيَّ، اتَّبِعْهُ؛ فإنَّه ربُّكَ"، وهذا كَذِبٌ وسِحرٌ ودَجَلٌ من الشَّياطينِ. "وإنَّ مِن فِتنَتِهِ أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/148850مُتَمثِّلًا في سِحْرِ اللَّفْظِ وتَلاؤُمِ الحُروفِ، معَ وُضوحِ المَعاني، وتَرْكِ التَّكلُّفِ والتَّعْقيدِ
https://dorar.net/arabia/6168أو للشَّمسِ، وإلقاءِ المُصحَفِ في القاذوراتِ، والسِّحرِ الذي فيه عِبادةُ الشَّمسِ) [338] ((روضة
https://dorar.net/frq/1441، وقوله تعالى: فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ [الشعراء: 38]، وقد كان أكثَرُ العرَبِ
https://dorar.net/tafseer/22/22ذلك، ولم يَعْقُبْ إقرارَهم ولا اعتِرافَهم الإيمانُ والانقيادُ، كانوا كمَن فقَدَ عقْلَه أو سُحِرَ، فاختَلَّ نظَرُه
https://dorar.net/tafseer/23/13): (لا بد من تجاوز الذهنية السحرية التي شكلت رؤيتنا لله فيما سبق؛ لأنَّ تلك الذهنية تقيد رؤيتنا لله تعالى
https://dorar.net/article/1473)) (ص: 79). .فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آَيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (13
https://dorar.net/tafseer/27/2الْمُتَوَكِّلُونَ.ولما هَدَّدَ فِرعَونُ السَّحَرةَ حينَ آمَنوا قالوا: قَالُوا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ * وَمَا
https://dorar.net/alakhlaq/1786، نَظيرَ آيةِ عَصا مُوسى مع عِصِيِّ السَّحرةِ [1154] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (24/213، 214
https://dorar.net/tafseer/40/19قد صَحِبَكم سِنينَ قبْلَ ذلك، ولا سابِقةَ له بما تقولونَ فيه وتَرمُونَه مِن الجُنونِ والسِّحْرِ وغيرِ
https://dorar.net/tafseer/81/2مِنَ المقامِ -وهو القرآنُ- بعْدَ ذِكْرِ آياتِ الرسلِ الأوَّلينَ، أي: إنَّه ليس بكهانةٍ ولا سِحرٍ، بلْ
https://dorar.net/tafseer/26/13، وفي الكلامِ الَّذي يَأتي للتَّأبيدِ واجِبٌ. والَّذي في سُورةِ (الشُّعَراءِ) إنَّما هو خَبرٌ عن السَّحَرةِ
https://dorar.net/tafseer/43/2: ((اجتَنِبوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قيل: يا رَسولَ اللهِ، وما هُنَّ؟ قال: الشِّركُ باللهِ، والسِّحرُ، وقَتلُ
https://dorar.net/tafseer/24/6فسادٍ، أو اختلَف إلى أحدٍ ممَّن يَدَّعي العِلمَ بالسِّحرِ، أو تعلَّم الأقاصيصَ وقرأ الكتُبَ
https://dorar.net/tafseer/34/13إلى وَسائلِ الصَّوابِ، والكذِبُ والسِّحرُ ضَلالٌ وغَوايةٌ، والشِّعرُ المُتعارَفُ بيْنَهم غَوايةٌ
https://dorar.net/tafseer/53/1حَقٌّ، لا كما يقولونَ مِن أنَّها خيالٌ وسِحرٌ، بل ثباتُها لا يُمكِنُ أحدًا مِن الخَلْقِ رفْعُه
https://dorar.net/tafseer/36/11بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرًى وَمَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آَبَائِنَا الْأَوَّلِينَ
https://dorar.net/tafseer/23/4، شاعِرٌ، كاهِنٌ، وكقولهم في القرآنِ: أساطيرُ الأوَّلينَ، سِحر، شِعر، كهانة، وكسُؤالِهم عن أصحابِ الكهف
https://dorar.net/tafseer/18/16السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ}، فالسَّحَرةُ قالوا بعدما جاؤوا لا قبلَ ذلك؛ فالحاصِلُ أنَّ قولَه: {فَلَمَّا
https://dorar.net/article/2085الْبَشَرِ [المدثر: 25]؛ لأنَّ كُلَّ إفكٍ وتقوُّلٍ وسِحرٍ واختلاقٍ وقَولِ البَشَرِ، كُلُّه لا شَكَّ في شيءٍ
https://dorar.net/frq/1126ابن كثير)) (7/20). .عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها في حديثِ سِحرِ لَبيدِ بنِ الأعصَمِ النَّبيَّ
https://dorar.net/tafseer/37/6المُسْلِم بصريحٍ، أو لَفظٍ يقتضيه، أو فعلٍ يتضَمَّنُه؛ كإلقاءِ مُصحَفٍ بقَذَرٍ، وشَدِّ زُنَّارٍ، وسِحرٍ
https://dorar.net/aqeeda/2718الماوَرْديُّ. والثَّاني: أنَّ «لا» ردٌّ لِما يقولُه الكفَّارُ في القرآنِ: إنَّه سِحرٌ، وشِعرٌ
https://dorar.net/tafseer/56/7جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ * وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ
https://dorar.net/tafseer/21/8إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ
https://dorar.net/article/1459