). .- وجاء الخبَرُ مُؤكَّدًا بـ (إنَّ)، كأنَّهم وقد تَردَّدوا بحاجةٍ إلى تَأكيدِ هذا الأمرِ الَّذي أشاحُوا
https://dorar.net/tafseer/88/4). .- وجاء الخبَرُ مُؤكَّدًا بـ (إنَّ)، كأنَّهم وقد تَردَّدوا بحاجةٍ إلى تَأكيدِ هذا الأمرِ الَّذي أشاحُوا
https://dorar.net/tafseer/88/4على ذلك ما يَتَرَتَّبُ مِمَّا جرَى بينَه وبينَ امرأةِ العزيزِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/12/6والآخَر امرأة). وُينظر: ((الوجيز)) للواحدي (1/256). قال ابن الجوزي: (لا يختلف العلماء في نسْخ هذيْن
https://dorar.net/tafseer/4/5الحَقِّ، وتزَوُّجِه بأفضَلِ امرأةٍ مِن نِساءِ قَومِه: إنْ هي إلَّا خِصالٌ فاذَّةٌ فيه بيْنَ قَومِه، وإنْ
https://dorar.net/tafseer/28/6التَّسبيحَ بالذِّكرِ؛ لأنَّ العادةَ جاريةٌ أنَّ كلَّ مَن رأى أمْرًا عجِبَ منه، أو رأى فيه بديعَ صَنعةٍ
https://dorar.net/tafseer/19/2، فرفَعَتْ إليه امرأةٌ صَبِيًّا، فقالت: ألِهذا حَجٌّ؟ قال: نعم، ولكِ أَجْرٌ)) رواه مسلم (1336). وَجْهُ
https://dorar.net/feqhia/2888التي جاء بها الثِّقاتُ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في صِفةِ الرَّبِّ عزَّ وجَلَّ، من غيرِ تغييرٍ
https://dorar.net/frq/418الأنبياءِ والمُرسَلِين، وعلى آلِه وصَحْبِه وتابِعيهم بالإحسانِ إلى يَومِ الدِّين، أمَّا بعدُ:  
https://dorar.net/article/2028لكُلِّ فقيرٍ في كُلِّ يَومٍ، وفيهم رَجُلٌ لا يُعطي له في بَعضِ الأيَّامِ، فتَركُ العَطاءِ لهذا الرَّجُلِ
https://dorar.net/osolfeqh/553؛ فلذلك جُعِلَ استِمرارُهم على الإعراضِ بَعدَ تلك الحُجَجِ أمْرًا مَفروضًا كما يُفرَضُ المُحالُ؛ فجِيءَ
https://dorar.net/tafseer/41/3]، وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا أي: دسَّسَها، أي: أخمَلَها ووضَعَ منها بخِذْلانِه إيَّاها عن الهُدى، حتَّى
https://dorar.net/tafseer/91/1حَسنٌ، بمعنى: أنَّه وضَعَ كلَّ شَيءٍ في مَوضعِه [123] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (8/432
https://dorar.net/tafseer/32/2). .كما قال تعالى: وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ
https://dorar.net/tafseer/16/2: (الكنوز: الأموالُ المدَّخرةُ. والمَقامُ: أصلُه محلُّ القيامِ، أو مصدرُ قامَ. والمعنى على الأوَّلِ
https://dorar.net/tafseer/26/5الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ [غافر: 51].إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ.أي
https://dorar.net/tafseer/22/14الأمَّةَ إلى يومِ القيامةِ، بألَّا يَغتاظَ ذو فَضلٍ وسَعةٍ فيَحلِفَ ألَّا ينفَعَ مَن هذه صِفتُه غابِرَ
https://dorar.net/tafseer/24/5). , تُبشِّره بذلك، فنادتْه حالَ قيامِه مُصلِّيًا في مكان عبادتِه ينظر: ((تفسير ابن جرير)) (5/365
https://dorar.net/tafseer/3/15اللهُ تعالى طاعتَه وطاعةَ رسولِه، وكان من أهمِّ الطَّاعات إحياءُ دِين الله، أمَر بالقيام بإحياءِ دِينه
https://dorar.net/tafseer/4/21، 229). قيل: المقصودُ هنا: قيامُ اللَّيلِ. وقد مال إليه ابنُ جرير، وذهب إليه ابنُ كثير. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/32/4ذلك فثَبَت على التَّوبة، وأقام على الإيمانِ، واستمرَّ على القيامِ بالأعمالِ الصَّالحةِ حتى مماتِه
https://dorar.net/tafseer/20/10مِن حذفِ المَوصوفِ وإقامةِ صفتِه قيامَه: الزَّجَّاجُ، والرسعنيُّ، والقرطبي، وابن كثير، والشوكاني
https://dorar.net/tafseer/28/9إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ
https://dorar.net/article/144فيه عن الاختِلافِ في صَحابيِّ الحديثِ، وذَكَر فيه حَديثَ فُلَيحٍ، عن الحارِثِ، عن جابرٍ: (إذا كان يومُ عِيدٍ خالَفَ
https://dorar.net/article/1943، والتوجُّسِ مِن ذلك الاحتِمالِ خِيفةً، أي: فإنَّ اللهَ قد نَصرَك مِن قبلُ، وأنت أضعفُ مِنكَ اليومَ، فنَصَرَك
https://dorar.net/tafseer/8/19تُؤمِنَ بالله، وملائكتِه، وكُتُبه، ورُسلِه، واليومِ الآخِر، والقَدَرِ خيرِه وشرِّه)) [1685
https://dorar.net/tafseer/5/28لِمَا قَبلَها:أنَّه لَمَّا كان من المؤمنين ما كان يومَ أُحُد، وعتَبَ عليهم اللهُ ما وقَع منهم، أخبرَهم
https://dorar.net/tafseer/3/44ابنُ ماجه (1440) واللَّفظُ له، وأبو يعلى (4016)، وابنُ السُّنِّي في ((عمل اليوم والليلة)) (540
https://dorar.net/arabia/5135، فليتحَلَّلْه منه اليومَ قَبلَ ألَّا يكونَ دينارٌ ولا دِرهَمٌ...)) [4815] أخرجه البخاري (2449
https://dorar.net/alakhlaq/1534