منه مِن حيث إضافتُه إليهم. والفاءُ لتَرتيبِ ما بعْدَها على كلِّ واحدٍ من شِقَّيِ التَّرديدِ على سَبيلِ
https://dorar.net/tafseer/20/11منه مِن حيث إضافتُه إليهم. والفاءُ لتَرتيبِ ما بعْدَها على كلِّ واحدٍ من شِقَّيِ التَّرديدِ على سَبيلِ
https://dorar.net/tafseer/20/11: ومِثلَ ذلك الجزاءِ الشَّديدِ لِمن أعرَضَ عن ذِكري، نجزي كُلَّ مَن جاوزَ الحَدَّ، فعصى رَبَّه ولم يؤمِنْ
https://dorar.net/tafseer/20/18وَهُمْ مُعْرِضُونَ [التوبة: 75، 76]، فجَعَلَ هذا نذرًا؛ لأنَّ النَّذْرَ ليس له صيغةٌ مُعَيَّنةٌ، بل كلُّ
https://dorar.net/tafseer/29/10يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ؟ ثمَّ أُضرِبَ عن الكلِّ، وأُبطِلَتْ مَنشئيَّتُه
https://dorar.net/tafseer/24/14بالذِّكرِ؛ لقِيامِهما مَقامَ كلِّها؛ لكونِهما العُمدةَ فيها؛ بكونِهما مَشهودَينِ، وكَونِهما أشهَرَ ما يقَعُ
https://dorar.net/tafseer/24/11يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا للاستِفهامِ الإنكاريِّ عن كلِّ ناصرٍ؛ فالمعنَى: فلا نصْرَ لنا
https://dorar.net/tafseer/40/9عليه السَّلامُ، والأميرُ الحُسَين بن محمَّد، وهذا كلُّه ممنوعٌ لأمرَينِ؛ أحَدُهما: معارضةُ قَولِهم بقَولِه تعالى
https://dorar.net/aqeeda/2720: كلُّ الحُروفِ تُدغَمُ ويُدغَمُ فيها إلَّا الألِفَ والهَمْزةَ، غيرَ أنَّ الهَمْزةَ إنْ كانت عَينًا
https://dorar.net/arabia/1383دونَ خِتانٍ، يحبِسُ النَّجاسةَ، ويمنَعُ صِحَّة الصَّلاة؛ فإنَّ القُلفةَ تَستُرُ الذَّكرَ كُلَّه
https://dorar.net/feqhia/218كُلِّها؛ لأنَّ الأعظَمَ إذا سَقَطَ سَقَطَ ما هو أصغَرُ منه ((العناية)) للبابرتي (9/235). ثانيًا: مِنَ
https://dorar.net/feqhia/6790وموافقَتِه له- يُخَصِّصُ العُمومَ مِنَ الكِتابِ والسُّنَّةِ. مِثالُه: لَو قال: "كُلُّ مَن دَخل داري
https://dorar.net/osolfeqh/1165يُشاهدُها النَّاسُ، فيكونُ نزولُها- ولا سيَّما أنَّه بطَلَبٍ بعد اقتراحٍ- آيةً ودليلًا على صِدْق مَن تَكلَّم
https://dorar.net/tafseer/5/34له، فإن كان ذكَرًا سُرَّ به وابتهَجَ، وإن كانت أنثى اكتأبَ لها وحَزِنَ، ولم يَظهَرْ للنَّاسِ أيَّامًا
https://dorar.net/tafseer/16/13، فهذا الآنَ حُجَّةٌ على كلِّ مَن سَبَّ واحِدًا منهم أو تَنَقَّصَه، ودليلٌ على أنَّ مَن أتى في أصحابِ
https://dorar.net/tafseer/59/3أبي سَهلٍ شَمسُ الأئِمَّةِ السَّرَخسيُّ (ت: 483هـ)، ومِن مُؤَلَّفاتِه الأُصوليَّةِ: (أصول السَّرَخسي
https://dorar.net/osolfeqh/44العامَّة في الترجيح. الجَمعُ بين النَّظَر في القواعِدِ الكليَّة والأدلة الجزئية. مراعاة التوسُّط والاعتدال
https://dorar.net/article/1898لا يلزَمُ كُلَّ راغبٍ في تكوينِ مَلَكَته اللُّغويَّة أن يَطرُقَها، ولكنَّه لا يستغني عن معرفةِ خُطوطِها
https://dorar.net/article/1948تعالى: وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ جُمِعَ الضَّميرُ في: (كانُوا)، وجُمِعَ: (ظالِمينَ) مراعاةً لمعنى (كُل
https://dorar.net/tafseer/8/17النصارى أولياءُ بعضٍ؛ فأهلُ كلِّ ملَّةٍ يتناصرون ويتعاضَدونَ فيما بينهم، ويكونون يدًا واحدةً على مَنْ
https://dorar.net/tafseer/5/18هذا الحُكمَ عامٌّ في الكلِّ، وأنَّه لا يَحصُلُ لأحدٍ فضيلةٌ ولا مَنقَبَةٌ إلَّا إذا آمَن باللهِ واليومِ
https://dorar.net/tafseer/5/23اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ قلوبَ بَني آدمَ كلَّها بينَ إصبَعينِ من أصابعِ الرَّحمنِ كقَلْبٍ واحِدٍ
https://dorar.net/tafseer/6/28المثمرةُ مِن كلِّ صنفٍ، جمعُ ثمارٍ، ومَن قرَأ بالفتحِ، جمعُ ثمرةٍ، وما يخرجُه الشجرُ مِن الثمارِ
https://dorar.net/tafseer/18/10فإنَّها جَمَعَت كلَّ عِقابٍ، ما فيه أدنى راحةٍ، حتَّى ولا هذه الرَّاحةُ). ((تفسير السعدي)) (ص: 766). .
https://dorar.net/tafseer/43/7عن الكلِّ بقولِه: بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ، أي: كيف يُقالُ لمَن يَرتكِبُ هذه الشَّنعاءَ: وَأَنْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/27/8ابن عرفة)) (3/192). وقال ابنُ القيم: (كلُّ مَوضِعٍ أمَرَ اللهُ سُبحانَه فيه بالسَّيرِ في الأرضِ
https://dorar.net/tafseer/22/16بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصِرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا
https://dorar.net/tafseer/108/1) ثالثًا: أنَّ كلَّ مَن لا يلزَمُ الإنسانَ نفقَتُه؛ فجائِزٌ أنْ يضَعَ فيه الزَّكاةُ، والمرأةُ لا يلزَمُها
https://dorar.net/feqhia/2547). ، والحنابلة [1443] ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/310) وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّ كلَّ واحدٍ منهما يَعتقِدُ
https://dorar.net/feqhia/863ابنُ قُدامة: (والواجب تسليمة واحدة، والثانية سُنَّة؛ قال ابنُ المنذِر: أجمع كلُّ مَن أحفظ عنه من أهل
https://dorar.net/feqhia/1024قال: إنَّما أشْكو حزنِي العظيمَ وما دونَه مِنَ الحزنِ إِلى اللَّهِ لا إِلى غيرِه مِنَ النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/12/18