أوِ الغالِبةَ يَكونُ وُجودُه أمرًا عارِضًا، فتَغَيُّرُه إلى الوُجودِ عارِضٌ مَشكوكٌ فيه، واليَقينُ
https://dorar.net/qfiqhia/323أوِ الغالِبةَ يَكونُ وُجودُه أمرًا عارِضًا، فتَغَيُّرُه إلى الوُجودِ عارِضٌ مَشكوكٌ فيه، واليَقينُ
https://dorar.net/qfiqhia/323هذه القاعِدةِ بَعضُ الفُروعِ الفِقهيَّةِ؛ مِنها:1- إذا تَزَوَّجَتِ امرَأةٌ فجاءَت بولدٍ لسِتَّةِ أشهرٍ جازَ
https://dorar.net/qfiqhia/801رَضِيَ اللهُ عنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أيُّما امرَأةٍ نَكَحَت بغَيرِ إذنِ
https://dorar.net/qfiqhia/1934، فكأنَّه يقولُ: إذا خرَجْتِ من البيتِ أصبحتِ امرأةً غيرَ مَرغوبٍ فيك عندي، فأنا أكرَهُكِ؛ فحينئذٍ يقَعُ
https://dorar.net/feqhia/4536بنِ سَعدٍ رَضِي اللهُ عنه، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أنَّه بَعَث إلى امرأةٍ مِن الأنصارِ
https://dorar.net/feqhia/7174: بَرْهَنَ فُلانٌ: إذا جاءَ بالبُرْهانِ، مُوَلَّدٌ، والصَّوَابُ أن يُقالَ: أَبْرَهَ) [22] يُنظر
https://dorar.net/arabia/5001يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أنَّ الله غنيٌّ عن العِباد؛ فلو ارتدَّ قومٌ جاء الله بقومٍ آخرينَ؛ كما قال الله
https://dorar.net/tafseer/5/19كفرتُم بالرسول صلَّى الله عليه وسلَّمَ وبما جاء به، فاعْلَموا أنَّ الله تعالى غنيٌّ عنكم وعن إيمانكم
https://dorar.net/tafseer/4/43الكافرةَ في التَّقسيمِ، وهم الزَّنادقةُ مِن مَزْدَكيَّةٍ ومَانَويَّةٍ وغَيرِهم. .ثُمَّ جاء أبو
https://dorar.net/frq/13الوليَّ إذا جاء من عند الله وكذلك النَّصيرُ، فهذا هو الَّذي ينفعُ، أمَّا الوليُّ الَّذي لا يأتي
https://dorar.net/tafseer/4/21عليهم الدلائلُ والبراهين الَّتي تُبيِّن صِدْقَ ما جاء به الرَّسول صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/3/27من النَّدمِ على التَّكذيبِ ومِن الإيمانِ بما جاءَ به الرسولُ؛ إذ لا تلازُمَ بين الردِّ وبقاءِ ذلك الأمْرِ
https://dorar.net/tafseer/6/9، تُشْركونَ به من قَبْلُ ومِن بَعْدُ [1102] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (7/283). . - وجاء
https://dorar.net/tafseer/6/17)) للإسْفِرايِيني (ص: 67- 69)، ((اعتقادات فرق المسلمين والمشركين)) للرازي (ص: 40). .ثُمَّ جاء مَن بعدَه فخاض
https://dorar.net/frq/669بعضُهم: إنَّما جاء هذا في الجِدالِ بالقُرآنِ في الآيِ التي فيها ذِكرُ القَدَرِ والوعيدِ
https://dorar.net/alakhlaq/3741بسَبَبِ تمسُّكِه بالدِّينِ، فهذا حُكمُه الرِّدَّةُ عن الإسلامِ. وقد جاء في فتوى اللَّجنةِ الدَّائمةِ
https://dorar.net/alakhlaq/4181من الكعبةِ، وأن يَرُدَّه إلى بُنيانِ ابنِ الزُّبيرِ؛ لِما جاء في ذلك عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/frq/1675بطال (9/471). .3- وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((جاء رجلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/373] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة غافر)) (ص:529). .5- قَولُه تعالى: فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/40/19: هو الأرضُ [135] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (30/772). .- وقدْ جاء هذا التَّقريرُ على سَننِ
https://dorar.net/tafseer/77/4). .11- في قَولِه تعالى: وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا حَضٌّ على المبادَرةِ
https://dorar.net/tafseer/63/4تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ، فإذا جاء
https://dorar.net/tafseer/63/2عن العِبادِ، فلو ارتدَّ قَومٌ جاء اللهُ بقَومٍ آخَرينَ [597] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/47/10: الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ؛ إشارةً إلى وُجوبِ العَمَلِ بما جاء في القُرآنِ، وأنَّ مَن لم يَعمَلْ به فإنَّ أمامَه
https://dorar.net/tafseer/36/1ذلك المَلِكِ، وأنَّ ما جاء به هو السِّياسةُ الكاملةُ الضَّامِنةُ صَلاحَ أحوالِ مُتَّبِعيه في الدُّنيا والآخرةِ
https://dorar.net/tafseer/20/16الأسبابِ، وكلُّ ما جاء في القرآنِ مِن «لامٍ» للتَّعليلِ أو «باءٍ» للسَّبَبِيَّةِ فإنَّها تدُلُّ على إثباتِ
https://dorar.net/tafseer/29/12اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ [الحج: 39-40]؛ فإنَّه قد جاء مُعترِضًا في خِلالِ النَّعيِ على تَكذيبِ
https://dorar.net/tafseer/22/20(الكهفِ) جاء على ما تَقْتضيه الآياتُ قبلَها وبعدَها؛ وهي: عِوَجًا، أَبَدًا، وَلَدًا، وجُلُّها قبلَ آخرِها
https://dorar.net/tafseer/17/3اللهَ؛ عاقَبَه اللهُ بأنْ زادَه ضَلالًا فَوقَ ضَلالِه، وظَلامًا على ظَلامِه، وجاءه الطَّبعُ والخَتمُ
https://dorar.net/tafseer/25/3ما جاء في التنزيلِ مِن الضميرينِ المختلفينِ). ((تفسير الرسعني)) (4/91). وقيل: الضميرُ يعودُ
https://dorar.net/tafseer/16/22