، وحاجتِهم إليه، وما كان كذلك فالنُّفوسُ به أَشَحُّ، والقُلوبُ به أَعْلَقُ، واليدُ له أمْسَكُ، فإذا بَذَلُوه
https://dorar.net/tafseer/76/2، وحاجتِهم إليه، وما كان كذلك فالنُّفوسُ به أَشَحُّ، والقُلوبُ به أَعْلَقُ، واليدُ له أمْسَكُ، فإذا بَذَلُوه
https://dorar.net/tafseer/76/2صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومُشاهَدَتُهُ والجِهادُ بَينَ يَدَيه وإنفاذُ أوامِرِه ونواهيه، ولِمَن بَعدَهم
https://dorar.net/aqeeda/3284علومه الفلسفية على يدي أستاذه الفيلسوف لوتس Laotse صاحب النحلة الطاوية، حيث كان يدعو إلى القناعة
https://dorar.net/adyan/1051، والرِّضا بقدَرِه، وعَظمةُ اللُّجوءِ إليه، والتضرُّعُ بيْن يَديهِ [748] يُنظر: ((زاد العباد
https://dorar.net/aqeeda/345مِنَ الْفِرَاشِ فَالْتَمَسْتُهُ، فَوَقَعَتْ يَدِي عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ
https://dorar.net/aqeeda/490فهو مخلوقٌ.قال عبدُ اللهِ بنُ المبارك: (واللهِ ما مات أبو حنيفةَ وهو يقولُ بخَلْقِ القُرآنِ، ولا يَدينُ اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/783. يُنظر: ((شرح الزرقاني على الموطأ)) (4/231). ، ثم طَرَحَ عليها رداءَه واستلقى، ثم مدَّ يَدَه
https://dorar.net/feqhia/1893إلى رِبْحِ ما لم يُضمَنْ؛ لأنَّها أمانةٌ في يَدِ المُضارِبِ، ورُبَّما زادَتْ قيمتُها بَعْدَ العَقْدِ، فإذا
https://dorar.net/feqhia/8401بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ [العنكبوت: 68]، وقال في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/61/3عاشور: (الرَّقيمُ: كتابٌ كان معَ أصحابِ الكهفِ في كهفِهم. قيل: كَتَبوا فيه ما كانوا يدينونَ
https://dorar.net/tafseer/18/3له، ولا يتخَلَّف أحدٌ يقدِرُ على الخروجِ، مِن مقاتِل أو مُكثِّرٍ. فإنْ عجَزَ أهلُ تلك البَلدةِ عن القيامِ
https://dorar.net/tafseer/9/17لوَضعِ مالِه فيه، بغَرَضِ حِفْظِها وصونِها ثَّم طَلَبِها عند الحاجة إليها، أو لأغراضِ التعامُلِ اليوميِّ
https://dorar.net/article/597). . إَنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا.أي: إنَّ الَّذين لا يتوقَّعونَ لِقاءَنا يومَ القيامةِ، فلا
https://dorar.net/tafseer/10/4وِزرَ غَيرِه، فما الجَمعُ مع قَولِه تعالى: لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ
https://dorar.net/tafseer/39/3يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ [السجدة: 11]، وقال في آيةٍ ثالثةٍ: حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
https://dorar.net/tafseer/39/12العِرباضِ بنِ سارِيةَ رَضيَ اللهُ عنه: ((صَلَّى بنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يَومٍ ثُمَّ
https://dorar.net/aqeeda/3129تعالى يومَ القِيامةِ الَّذي همْ مُنكِروه؛ فما ظَنُّك بحالِهم يومَ تَحقُّقِ ما أنكَرُوه؟! وهنا تَدرَّجَ
https://dorar.net/tafseer/34/8أسامةَ بنِ زيدٍ رَضِيَ اللهُ عنهما. .5- جاء الإيمانُ مقرونًا بالعملِ الصَّالِحِ في غَيرِ مَوضِعٍ مِن
https://dorar.net/frq/1415؛ لأنَّ مِن المُكذِّبينَ يومَ نُزولِ هذه الآيةِ مَن آمَنوا فيما بعْدُ إلى يومِ فتْحِ مكَّةَ. وهذا
https://dorar.net/tafseer/21/2به إيمانًا، فإنكم اليوم تَعلَّمون القرآنَ قبلَ الإيمانِ. [أخرجَه ابنُ ماجَهْ في سُننِه، والطَّبَرانيُّ
https://dorar.net/article/939عنِ المُنكَرِ مَعَ قيامِ الحُجَّةِ عليهم) [1000] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (2/91
https://dorar.net/aqeeda/3124)) (26/41). .4- قولُه تعالَى: وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/46/8(عدا كلمةَ الشَّهادتينِ وما ورَدَ تَفضيلُه مِن الأقوالِ في السُّنةِ؛ مِثلُ دُعاءِ يَومِ عَرَفةَ)؛ فلذلك
https://dorar.net/tafseer/35/3فارِقٍ يومَ القيامةِ؛ ذكَرَ هنا التَّفاوُتَ بيْنَ حالِ المؤمنينَ وحالِ الكافِرِين [331] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/57/4[43] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (19/94). .- وقد جاء في سُورةِ (الكهفِ): فَلَعَلَّكَ
https://dorar.net/tafseer/26/1من علماء الإسلام وفقهاء المسلمين وقادتهم، في قرونٍ ممتدةٍ، وكانوا أهل صلاحٍ ودينٍ وقيامٍ بشعائره ونصرةٍ
https://dorar.net/article/2103في كتابِ الإيمانِ من الصَّحيحِ تراجِمَ كثيرةً لذلك: مِثلُ (بابٌ: الجهادُ من الإيمانِ، بابٌ: تطوُّعُ قيامِ
https://dorar.net/aqeeda/2549بالجهل؛ لقوله: مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى، فلو أنكَر الإنسانُ شيئًا ممَّا جاء به الرَّسولُ
https://dorar.net/tafseer/4/32