: ((تفسير ابن جرير)) (18/308)، ((معاني القرآن)) للزجاج (4/153)، ((الوسيط)) للواحدي (3/407)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/28/15: ((تفسير ابن جرير)) (18/308)، ((معاني القرآن)) للزجاج (4/153)، ((الوسيط)) للواحدي (3/407)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/28/15الشوكاني)) (3/549). ويُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (3/435)، ((تفسير القرطبي)) (12/90). وقال
https://dorar.net/tafseer/22/20لها أمثالٌ في القُرآنِ؛ فإنَّها مشتملةٌ على مشروعيَّةِ العدلِ، والنَّدبِ إلى الفضلِ، كما في قولِه تعالى
https://dorar.net/tafseer/16/27)، ((تفسير ابن كثير)) (8/233)، ((تفسير الشوكاني)) (5/357). .كما قال تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى
https://dorar.net/tafseer/71/2)) (29/235). .وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ.أي: وأنَّا لَمَّا سَمِعْنا القُرآنَ
https://dorar.net/tafseer/72/3العربِ التي نزَل بها القرآنُ، وليس اتِّفاقُ السَّلفيِّين في جانب العقيدةِ ناشئًا عن آبائيَّةٍ وتقليدٍ
https://dorar.net/article/1961إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى [يوسف: 109]، وقال تعالى: قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا
https://dorar.net/aqeeda/1513الحسان لتفسير القرآن)) للسعدي (ص: 20، 30)، ((منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة في توحيد الله تعالى
https://dorar.net/aqeeda/288وتقييد السنة النبوية للقرآن الكريم)) لعارف الركابي (ص: 102). :1- أن تَكونَ الزِّيادةُ مُستَقِلَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/1442الدَّينِ مِنَ الزَّكاةِ، فلم يأتِ به قرآنٌ ولا سُنةٌ صحيحةٌ ولا سقيمةٌ، ولا إجماعٌ ((المحلى)) (4/220) رقم
https://dorar.net/feqhia/2337هو التُّراب، إنَّما هو وجْهُ الأرض، ترابًا كان أو غيرَه) ((معاني القرآن وإعرابه)) (2/56). الطيِّبِ؛ لمَسحِ
https://dorar.net/feqhia/533مِن كلامِ النَّاسِ، إنَّما هو التَّسبيحُ، والتَّكبيرُ، وقِراءةُ القرآنِ)) [3056] رواه مسلم (537
https://dorar.net/feqhia/1185أشهُرٍ، وهَل يَكونُ ذلك؟! فقال له: أما تَقرَأُ القُرآنَ؟ قال: بَلى، قال: أما سَمِعتَ اللَّهَ يَقولُ
https://dorar.net/feqhia/12512هذين ابنَا آدَمَ لصُلبه، كما هو ظاهرُ القرآن، وكما نطَقَ به الحديثُ في قوله: «إلَّا كان على ابنِ
https://dorar.net/tafseer/5/10الْمُجْرِمِينَ قال مجاهدٌ: هم الكافِرونَ. وذكَرَ بعضُ أهل العلم أنَّ كُلَّ مجرمٍ ذُكِرَ في القرآن، فالمرادُ
https://dorar.net/tafseer/18/14اللهُ عليه وسلَّم، وأسماءُ القُرآنِ، وأسماءُ اليَومِ الآخِرِ، وما أشبَهَ ذلك؛ فإنَّها أسماءٌ مُتضَمِّنةٌ
https://dorar.net/aqeeda/433[2265] مِثالُ القَولِ بالموجبِ في القُرآنِ الكَريمِ: قَولُ اللهِ تعالى: لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ
https://dorar.net/osolfeqh/571: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (1/521). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال
https://dorar.net/feqhia/6919مَكَّةَ والمَدينةِ! وكانت جواثا من البَحرَينِ أوَّلَ قَريةٍ أقامَت الجُمعةَ بَعدَ رُجوعِ النَّاسِ
https://dorar.net/alakhlaq/2953. وفي هذا الحديثِ يروي المسور بن مخرمة رَضيَ اللهُ عنه والتابعي مروان بن الحكم أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/22892يرغب عنها قد سفِه نفْسه، فكانت مثارًا لأنْ يقول المشركون: ما ولَّى محمدًا وأتْباعَه عن قبلتهم
https://dorar.net/tafseer/2/24)) لشوقي ضيف (ص: 129)، ((الأدب العربي الحديث)) لمسعد العطوي (ص: 95). .ومِن شِعْرِه:يا ريحُ هيَّجْتِ
https://dorar.net/arabia/6256مع اللهِ الَّذي هو أحَبُّ شَيءٍ إليك، والحَديثُ مع المحبوبِ لا شكَّ أنَّ كلَّ أحدٍ يُحِبُّ أن يَطولَ
https://dorar.net/tafseer/40/3الثلاث جميعًا بتشهُّد واحد، وهذا هو ظاهر حديث عائشةَ رضي الله عنها، حيث قالت: «كان النبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/1243وتحريمِ الخُروجِ عليهم، ومنها: 1- حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/1266ذَكَر تعالى حديثَ البَعثِ في قَولِه: وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ، واستطرَدَ من ذلِك إلى شَيءٍ مِن أوصافِهم
https://dorar.net/tafseer/6/9يجَوِّزُ الوِلادةَ عليه وأن يكونَ مولودًا؛ فجاء نَفْيُها تتمَّةً للنَّفيِ والتَّنزيهِ، كما في حديثِ البَحرِ
https://dorar.net/tafseer/112/1: هو مجموعة من الرؤى الحديثة التي تخصُّ كنيسة يسوع المسيح، كما أعيدت إلى أصلها في هذه الأيام الأخيرة، وهو يوضح
https://dorar.net/adyan/699