الذي لا مَجالَ للقياسِ فيه؛ لأنَّه قال في اختِلافِ الحَديثِ: رُوِيَ عن عليٍّ رَضِيَ الله عنه أنَّه صَلَّى
https://dorar.net/osolfeqh/620الذي لا مَجالَ للقياسِ فيه؛ لأنَّه قال في اختِلافِ الحَديثِ: رُوِيَ عن عليٍّ رَضِيَ الله عنه أنَّه صَلَّى
https://dorar.net/osolfeqh/620. والحديث عن الخلافة الإسلاميَّة، أو (الإمامة العظمى) يطول، وقد كَتَب فيه كثيرون قديمًا وحديثًا
https://dorar.net/article/1760على صَدْرِه، شاخِصٌ ببَصَرِه نَحوَ مَوضِعِ سُجودِه، قائِمٌ يُصلِّي وهو يَتلو القُرآنَ، فدَنَيَا منه، فقالا
https://dorar.net/h/WHrtGMXwفترك قتالَ أهل دمشق، وأقبل نحوَهم، فنزل العسكَرُ المصري على قرية المليحة، وهي تبعد عن شقحب بنحو بريدٍ
https://dorar.net/history/event/3193له كارِهونَ، وكلاهما حَقٌّ وخيرٌ مِن عندِ الله تبارك وتعالى [83] يُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج
https://dorar.net/tafseer/8/2المَوعِظةِ والحِكمةِ فيما يَسمَعونَه مِن القُرآنِ، وكَلامِ النُّبوَّةِ، لغَلَبَ ما في نُفوسِهم مِن التخَلُّقِ
https://dorar.net/tafseer/8/7). . 13- يقترنُ قولُه: غَفُورٌ رَحِيمٌ كثيرًا في القرآن؛ لأنَّ بالأوَّلِ زوالَ المكروهِ، وبالثاني حُصولَ
https://dorar.net/tafseer/5/13القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش (3/54- 56). والتخيير: الإتيانُ بكلام يَسوغُ أن يُقفَّى بقوافٍ
https://dorar.net/tafseer/5/35انحطاطَ فضيلَتِهم في بعضِ أحوالِهم، على عادَةِ القُرآنِ في تعقيبِ النِّذَارة بالبِشَارة؛ دَفعًا لليأسِ مِن
https://dorar.net/tafseer/4/27قد تُضاف لغير الله- لكن إذا لم تَكُن على وجه العبادة؛ فيُقال: اتَّقِ فلانًا، أو: اتَّقِ كذا؛ وهذا في القرآن
https://dorar.net/tafseer/2/47). .3- في قوله: كَمَثَلِ آدَمَ إثباتُ القياسِ، وكلُّ مَثَل مضروبٍ في القُرْآن، فإنَّه دليلٌ على ثبوت
https://dorar.net/tafseer/3/19[354] قال أبو البقاء الكفوي: (كل ما ورد في القرآن: و(إذ)، فـ(اذكر) فيه مُضمَر، أي: اذكر لهم
https://dorar.net/tafseer/2/6ابن عاشور)) (7/301-302)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش (3/150). . - قوله: لَهُ
https://dorar.net/tafseer/6/19ذِكْرُ البَرِّ؛ لأنَّ الإنسانَ قد شاهَدَ أحوالَ البَرِّ، وكثرةَ ما فيه من المُدُنِ والقُرى والمَفاوِز
https://dorar.net/tafseer/6/16عليه السَّلامُ وأهْلِه مِنَ القَريةِ؛ لأنَّ لُوطًا عليه السَّلامُ كان غَريبًا بينهم، وقد أرادوا الاستراحةَ مِن
https://dorar.net/tafseer/7/181- قال اللهُ تعالى: وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا غايةُ ما يُفيدُه القرآنُ: أنَّ اللهَ بعَثَ
https://dorar.net/tafseer/7/19؛ فهو مِن وَضْعِ القصَّاصين، وكيف والقرآن يقول: مِنْ حُلِيِّهِمْ، ويقول: لَهُ خُوَارٌ؟!). ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/7/33العبادةِ، ودُعاءِ المسألةِ؛ فإنَّ الدُّعاءَ في القُرآنِ يُرادُ به هذا تارةً، وهذا تارةً، ويُرادُ
https://dorar.net/tafseer/7/13. أمَّا ثَقافتُنا فمَنابعُها الأساسيَّةُ القُرآنُ الكريمُ، والسُّنَّةُ المَعصومةُ والأحكامُ والفتاوي
https://dorar.net/frq/2056قابيلَ لهابيلَ [2729] ((الجامع لأحكام القرآن)) (5/250). .علاماتُ الحاسِدِ:قال الجاحِظُ
https://dorar.net/alakhlaq/3858الاستِخارةَ كما يُعَلِّمُنا السُّورةَ مِنَ القُرآنِ، يقولُ: ((إذا هَمَّ أحَدُكم بالأمرِ فليركَعْ رَكعَتَينِ
https://dorar.net/frq/1786) [376] ((أحكام القرآن)) (1/ 105). .وهذا الإصلاحُ إمَّا في حياةِ الموصي، والمُرادُ به إزالةُ
https://dorar.net/alakhlaq/135القُرآنِ، فأثَّرَتِ الوهَّابيَّةُ في سائِرِ طَوائِفِ المُسلمينَ غَيرَ الرَّوافِضِ أو الشِّيعةِ الإماميَّةِ
https://dorar.net/frq/1775)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/514). .وقيل: قولُه: هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ مِن تَتمَّةِ
https://dorar.net/tafseer/40/17جُنَّةً [25] يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجَصَّاص (3/603). قال ابن حجر: (ليس صريحًا
https://dorar.net/tafseer/63/1)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (7/623). .3- قوله تعالى: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا
https://dorar.net/tafseer/33/7اللهِ؛ كيَومِ حُنينٍ، وهذا مِن أروَعِ ما يَتزيَّنُ به الكلامُ [489] يُنظر: ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/33/8)، ((تفسير أبي السعود)) (7/8)، ((تفسير ابن عاشور)) (20/99)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (7/304). .3
https://dorar.net/tafseer/28/5بلاغةِ القرآنِ وبديعِ إيجازِه: أنْ كان قولُه:أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ جامعًا لِمَبدأِ الحِكمةِ التي أُوتِيها
https://dorar.net/tafseer/31/4فيهم ما وَسَمَهُمُ القرآنُ بِه، ولِيَعْلموا أنَّ الاسْتِماعَ لَهُمْ هو ضَرْبٌ مِنَ الظُّلْمِ
https://dorar.net/tafseer/9/18