نَوعًا مِنَ التَّقيَّةِ، وليس بمُستَغرَبٍ أن يتَبَرَّعَ دَرزيٌّ يقطُنُ قَريةً أكثَرُ سُكَّانِها مِنَ
https://dorar.net/frq/2238نَوعًا مِنَ التَّقيَّةِ، وليس بمُستَغرَبٍ أن يتَبَرَّعَ دَرزيٌّ يقطُنُ قَريةً أكثَرُ سُكَّانِها مِنَ
https://dorar.net/frq/2238. وأمَرَني بالنِّداءِ بَينَ الأرضِ والسَّماءِ، بذلك ورَد عليَّ ما ذَرَفت به دُموعُ العارِفينَ. ما قَرَأتُ
https://dorar.net/frq/2317، وهو القُرآنُ الذي خَصَّه بشَريعَتِه، فاللهُ سُبحانَه أنزَل القُرآنَ مُصَدِّقًا ما بَيْنَ يدَيه مِنَ الكُتُبِ
https://dorar.net/frq/1832عزرا ابن الله، وهو الذي أشار إليه القرآن الكريم. الموسوعة الميسرة للندوة العالمية للشباب الإسلامي
https://dorar.net/adyan/245] ((تفسير القرآن العظيم)) لابن كثير (5/359). .نَبيُّ اللهِ إبراهيمُ وابنُه إسماعيلُ عليهما السَّلامُ
https://dorar.net/alakhlaq/1789واضحٌ لا إشكالَ فيه، مفهومٌ مِن ظاهرِ القرآنِ العظيمِ، إلَّا أنَّه يَرِدُ عليه إشكالٌ مِن آيةِ (البقرة
https://dorar.net/tafseer/79/3أبي السعود)) (8/242)، ((تفسير ابن عاشور)) (28/175، 176)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/77، 78
https://dorar.net/tafseer/61/1اللَّهِ أي: عن الحَجِّ والزَّكاةِ. وقيل: عن قِراءةِ القُرآنِ. وقيل: عن إدامةِ الذِّكرِ. وقيل
https://dorar.net/tafseer/63/4ما هو جَوابٌ لهذا السُّؤالِ، على عادةِ القرآنِ فيما إذا ذَكَر مَأموراتٍ يُعقِبُها بالتَّذكيرِ بحالِ أمْثالِها
https://dorar.net/tafseer/33/11] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 224)، ((بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز
https://dorar.net/tafseer/33/20راسِخونَ في الإيمانِ، فعُبِّرَ عن إبلاغِهم آياتِ القُرآنِ وتِلاوتِها على أسماعِهم، بالتَّذكيرِ المُقتضِي
https://dorar.net/tafseer/32/4: ((تفسير أبي السعود)) (9/138)، ((تفسير ابن عاشور)) (30/247)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/435
https://dorar.net/tafseer/85/3رِحلةَ الشِّتاءِ والصَّيفِ). ((معاني القرآن وإعرابه)) (5/365). وممَّن ذهب إلى المعنى الأول
https://dorar.net/tafseer/106/1; يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (16/487)، ((معاني القرآن)) للزجاج (3/418، 419)، ((الوسيط)) للواحدي (3/262
https://dorar.net/tafseer/22/7في إعجاز القرآن)) للسيوطي (1/307)، ((تفسير ابن عاشور)) (17/118)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/344
https://dorar.net/tafseer/21/14كَلَامَ اللَّهِ فيه حُجَّةٌ صَريحةٌ لِمَذهَبِ أهلِ السنَّةِ والجماعةِ، القائلينَ بأنَّ (القُرآنَ كَلامُ
https://dorar.net/tafseer/9/3أنَّه ذُكِّرَ؛ لأنَّها في مَعنَى (كتابي). ومعنَى استكبارِهم بالقُرآنِ: تَكذيبُهم به استِكبارًا، ضُمِّنَ
https://dorar.net/tafseer/23/9في رُكوعِه وسُجودِه: سُبحانَك اللَّهمَّ رَبَّنا وبحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغفِرْ لي؛ يَتأوَّلُ القُرآنَ
https://dorar.net/tafseer/110/1وخَوارِقُ للعاداتِ ولَيسَ عِندَه من حَقائِقِ الإيمانِ ومَعرِفةِ القُرآنِ ما يُفَرِّقُ بهِ بَينَ الكَراماتِ
https://dorar.net/aqeeda/1301منصورٍ البغداديُّ: (إنَّ مأخَذَ أسماءِ اللهِ تعالى التوقيفُ عليها؛ إمَّا بالقُرآنِ، وإمَّا بالسُّنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/455: فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ [ق: 45].وقال عزَّ وجَلَّ: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ
https://dorar.net/tafseer/88/4الإيمان)) (3/212). جوَّد إسنادَه ابنُ كثير في ((فضائل القرآن)) (125). .قال القَرافيُّ: (فهاهنا
https://dorar.net/qfiqhia/319وإن كان بارتِكابِ الأخَفِّ.ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِيُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ، والسُّنَّةِ
https://dorar.net/qfiqhia/457الحِسِّيَّةِ والمَوجودةِ.ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ والسُّنَّةِ:1- مِنَ
https://dorar.net/qfiqhia/779غدوتُ إلى ابنِ عباسٍ لأنتجزَ منهُ ما وعدني من حديثِ الفُتُونِ ، فقال : تذاكَرَ فرعونُ وجلساؤُهُ
https://dorar.net/h/XNv5EpXYالعَصْرِ الحَديثِ حدَثَت طَفْرةٌ هائِلةٌ في مجالِ التَّجْديدِ والتَّطْويرِ في الشِّعْرِ الحُرِّ، نهض
https://dorar.net/arabia/6264القرآن)) لابن قتيبة (ص: 190)، ((تفسير البغوي)) (3/678)، ((تفسير ابن عطية)) (4/417)، ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/34/7