)) لابن زنجلة (ص: 581). قال ابنُ جرير: (الصَّوابُ مِن القَولِ في ذلك عندَنا أنَّ كُلَّ
https://dorar.net/tafseer/34/2)) لابن زنجلة (ص: 581). قال ابنُ جرير: (الصَّوابُ مِن القَولِ في ذلك عندَنا أنَّ كُلَّ
https://dorar.net/tafseer/34/2قناعةً بالنَّظَرِ إلى ما هم فيه، ويَدَّعون أنَّهم أبصَرُ النَّاسِ، وأحسَنُهم أعمالًا، وكذا كلُّ عاصٍ
https://dorar.net/tafseer/35/2كُلِّ أحدٍ له، وبُغضِ القاتِلِ والنُّفرةِ منه، والأخذِ على يَدِه، وفي الآخرة بأخذِ حَقِّه منه من غيرِ
https://dorar.net/tafseer/17/8الكريمُ مِن كلِّ نوعٍ هو الجامعُ لأكثرِ مَحاسِنِ نَوعِه، فوُصِفَ ظِلُّ اليَحمومِ بوصْفٍ خاصٍّ، وهو انتفاءُ
https://dorar.net/tafseer/56/4: (وللكافِرين في كلِّ زمانٍ ومكانٍ أمثالُ هذه العواقِبِ الوَخيمةِ، والعُقوباتِ الذَّميمةِ). ((تفسير السعدي
https://dorar.net/tafseer/47/3المفسِّرونَ الأماكنَ الَّتي هَبَط فيها كلٌّ مِنهم، ويرجِعُ حاصلُ تلكَ الأخبارِ إلى الإسرائيليَّاتِ، واللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/20/17اللهُ تعالى عليها مِن غيرِ أن يَستَعلِمَهم عنها؛ لعِلْمِه بها كُلِّها [991] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/28/16). ((تفسير ابن عطية)) (4/292). وقال ابن عثيمين: (الأصحُّ أنَّه يَشملُ كلَّ كلامٍ لا خيرَ فيه، سواءٌ
https://dorar.net/tafseer/28/11- بخِلافِه هاهنا.السَّابعَ عشَرَ: اعتبارُ مَجموعِ هذه الأُمورِ الَّتي يَكْفِي كلٌّ منها مُؤكِّدًا.الثَّامنَ
https://dorar.net/tafseer/23/3شُمولِ الأمْرِ كلَّ ما أُمِرَ الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بتَبليغِه هو نُكتةُ حَذفِ مُتعلِّقِ
https://dorar.net/tafseer/15/10أتمُّ مِن إخلاصِ كلِّ مخلصٍ، فالمرادُ بالأوليَّةِ الأوليَّةُ في الشَّرفِ والرُّتبةِ [375
https://dorar.net/tafseer/39/5: (مُلوكُ اليمَنِ كان كُلُّ واحدٍ مِنهم يُسَمَّى تُبَّعًا؛ لأنَّه يَتْبَعُ صاحِبَه، وكذلك الظِّلُّ
https://dorar.net/tafseer/44/5الأبوابِ من ضَرورةٍ! وقال: هَل يُدعى مِنها كُلِّها أحَدٌ يا رَسولَ اللَّهِ؟ قال: نَعَم، وأرجو أن تَكونُ
https://dorar.net/aqeeda/3287المَفْعولِ مِنَ الأجْوفِ اليائيِّ كَثيرٌ مَشْهورٌ؛ قال الجَوهريُّ: (وكَذلِك القَولُ في كلِّ مَفْعولٍ مِن
https://dorar.net/arabia/1357في الكُلِّ، وقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّما قَولي لامرَأةٍ واحِدةٍ كقَولي لمِائةِ امرأةٍ
https://dorar.net/osolfeqh/298). ، واختارَه ابنُ المنذرِ قال ابنُ المنذر: (والجُمُعة جائزةٌ خلفَ كلِّ إمام، ويُصلِّي بعدَ الجمعة أربعًا
https://dorar.net/feqhia/1227أصحابُ هذا القولِ: لأنَّ قولَه: قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ يقتضي أن تكونَ الغنائمُ كلُّها
https://dorar.net/tafseer/8/1، والذَّبُّ عن العِرض- صحَّ أنَّه النصرُ؛ إذ كان النصرُ يحوي معنَى كلِّ قائلٍ قال فيه قولًا ممَّا حكينا
https://dorar.net/tafseer/5/6أي: تُقدِّر هيئةً كهيئةِ الطَّير، فتكونُ الهيئةُ طائرًا، أي: كلُّ هَيئةٍ تُقدِّرها تكونُ واحدًا مِن الطَّير
https://dorar.net/tafseer/3/17ليأنَسَ بها ويطمئنَّ، وكان هذا كلُّه في الجنَّةِ، ثم ابتدأ بحالةٍ أخرى هي في الدُّنيا بعد هبوطِهما فقال
https://dorar.net/tafseer/7/46؛ لِلاستِسخارِ والزَّيغِ جَميعًا. وقيلَ: كُلَّ ذلك قد فَعَلوا؛ اتَّخَذوهم سِخريًّا، وزاغَتْ عنهم أبصارُهم
https://dorar.net/tafseer/38/11صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في هذا الخِطابِ؛ لأنَّه رَبُّ كلِّ بيتٍ مِن بُيوتِهنَّ، وهو حاضرٌ
https://dorar.net/tafseer/33/10كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ
https://dorar.net/tafseer/34/2: المرادُ باليَقطينِ: كُلُّ شَجَرةٍ لا تقومُ على ساقٍ؛ كالدُّبَّاءِ -أي: القَرعِ-، والبِطِّيخِ
https://dorar.net/tafseer/37/13الهجرتين)) (ص: 196)، ((تفسير العليمي)) (5/450). واختارَ ابنُ عُثَيمين أنَّه كُلُّ كِتابٍ بَعَثَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/35/6، فالقُدرتان مُشتركتانِ في حصولِ ذلك الضَّلالِ؛ فلهذا كان على هذا بعضُه، وعلى هذا بعضُه، إلَّا أنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/16/4الكُفءَ لا يتَّفِقُ في كلِّ وَقتٍ، فكانت الحاجةُ ماسَّةً إلى إثباتِ الوِلايةِ للوليِّ في صِغَرِها، ولأنَّه
https://dorar.net/feqhia/4093بالعِوَضِ؛ قياسًا على نِكاحِ الغائِبةِ؛ فإنَّه يَصِحُّ مَعَ عَدَمِ رُؤيةِ الزَّوجةِ، بجامِعِ أنَّ كُلَّ
https://dorar.net/osolfeqh/569مَخِيطًا، فإنَّه يجب عليه في كلِّ ذلك فِدْيَةُ الأذى، فيُخيَّرُ بين: صيامِ ثلاثةِ أيَّامٍ، أو إطعامِ
https://dorar.net/feqhia/2953