لهم بين خَيْرَيِ الدُّنيا والآخِرَةِ [1266] ينظر: ((تفسير الرازي)) (12/398)، ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/5/22لهم بين خَيْرَيِ الدُّنيا والآخِرَةِ [1266] ينظر: ((تفسير الرازي)) (12/398)، ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/5/22عمران: 103].وقال اللهُ تعالى آمِرًا عبادَه بالتَّعاوُنِ فيما بَينَهم على الخيرِ واجتنابِ الشَّرِّ
https://dorar.net/frq/1266، وهو إبانة عن معنى الخير الذي قال: أنبئكم به؟ فلا يكون بالكلامِ حينئذٍ حاجةٌ إلى ضمير)، ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/3/5آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْأي: يقرَأُ عليهم القُرآنَ، ويأمُرُهم بكُلِّ خيرٍ، ويَنهاهم عن كلِّ شرٍّ حتَّى تطهُرَ
https://dorar.net/tafseer/3/48الخيرات؛ للحصولِ على مغفرةِ الله تعالى، التي تَعني سَتْرَ الذُّنوب والتَّجاوزَ عنها يُنظر
https://dorar.net/tafseer/3/41; مجرَّدينِ عن صفةِ "الرَّحمة"؛ حيث فسَّروا الرَّحمةَ بإيصالِ الخيرِ ودَفعِ الشَّرِّ
https://dorar.net/frq/402، هذا ما اصطلح عليه محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ. فواللهِ لرَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرٌ من عليٍّ، وما أخرجه
https://dorar.net/frq/1305: ((... فقال له وَرَقَةُ: هذا النَّاموسُ [1755] النَّاموسُ: صاحِبُ سِرِّ الخيرِ. وناموسُ الرَّجُلِ
https://dorar.net/tafseer/6/29في إمهالِه لهم، وتمكينِهم ممَّا هم فيه مِن الضَّلالِ، وهو عليمٌ بأعمالِ عبادِه خَيْرِها وشَرِّها
https://dorar.net/tafseer/6/35لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَأي: وأَرَدْتُ لكم الخيرَ في الدُّنيا والآخِرَةِ، واجتَهَدْتُ
https://dorar.net/tafseer/7/17سبحانه، بل كانوا يَظلِمونَ أنفُسَهم بنَقْصِها مِن الخَيرِ الذي ينفَعُها، وتعريضِها لعذابِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/7/42البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (6/99). . وعن عبدِ اللهِ بنِ جعفَرٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال
https://dorar.net/alakhlaq/96[792] أي: يَتولَّى شَرَّها مَن تَولَّى خَيْرَها، أو يَتحَمَّلُ ثِقْلَك مَن يَنتفِعُ بك. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/13تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * تُولِجُ اللَّيْلَ
https://dorar.net/tafseer/39/2الخيرة المهرة)) (7/142)، وقال شعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((صحيح ابن حبان)) (2898): (إسنادُه على شرطِ
https://dorar.net/tafseer/38/8المُبادَلةِ؛ فوَقَع الغَبنُ لأجْلِ مُبادَلتِهم الخَيرَ بالشَّرِّ، والجَيِّدَ بالرَّديءِ، والنَّعيمَ
https://dorar.net/tafseer/64/3رَبِّهِ فيه إدخالُ الماضي كَانَ على المستقبَلِ يَرْجُو -إذْ إنَّ الرَّجاءَ تَوقُّعُ وُصولِ الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/18/27، وفي التَّقتيرِ مَفسدَتُه مع بقاءِ المالِ، فيُنفِقُه في الخَيرِ، وقد يَبْقى لغيرِه فيَنتفِعُ به [1017
https://dorar.net/tafseer/25/13الخَيرِ الكثيرِ والعِلمِ الغَزيرِ، وهو مَحضُ مِنَّةِ اللهِ سُبحانَه على رَسولِه وعبادِه المؤمِنينَ مِن
https://dorar.net/tafseer/42/12). .2- قولُه تعالَى: أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ
https://dorar.net/tafseer/50/5والفِكرِ؛ فقَولُه (سَبِّحْ) إشارةٌ إلى خَيرِ الأعمالِ، وهو الصَّلاةُ، وقَولُه: بِحَمْدِ رَبِّكَ إشارةٌ
https://dorar.net/tafseer/50/7). قال السعدي: (التَّذكيرُ هو: تذكيرُ ما تقرَّرَ في العُقولِ والفِطَرِ مِن محبَّةِ الخَيرِ، وإيثارِه
https://dorar.net/tafseer/50/8دالًّا على مَسالكِ الخَيرِ، ومُحذِّرًا مِن مَسالكِ الشَّرِّ، وما وقَعَ الفاسِقون في الهَلَكةِ إلَّا مِن
https://dorar.net/tafseer/59/6مَنافعَها، وأكثَرَت مِن الإقبالِ عليها، فالتَّزكيةُ: الارتياضُ على قَبولِ الخَيرِ، والمرادُ: تَزكَّى
https://dorar.net/tafseer/87/2؛ لأنَّ العرَبَ يُكَنُّون عن حالِ المَرْءِ بحالِ أُمِّه في الخَيرِ والشَّرِّ؛ لشِدَّةِ مَحبَّتِها ابْنَها
https://dorar.net/tafseer/101/11- قَولُه تعالى: ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ
https://dorar.net/tafseer/22/11ما يَتطلَّبونَه مِن خَيرٍ [72] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (18/8). ، فحُذِفَ مُتعلِّقُ أَفْلَحَ
https://dorar.net/tafseer/23/1(تبارَكَ) لمَّا حُذِفَ مُتعلِّقُه كان عامًّا، فيَشمَلُ عَظمةَ الخيرِ في الخَلْقِ وفي غَيرِه. وكذلك حَذْفُ
https://dorar.net/tafseer/23/2في هذا الرَّدِّ بيانُ ما فيهم من البُخلِ عن الإنفاقِ في سبيلِ الخيرِ، وأُدْمِجَ في ذلك أيضًا تذكيرُهم بأنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/17/24، ولا يَطلُبونَ منك أن تأذَنَ لهم في الجِهادِ، بل يُبادِرونَ إليه؛ لشِدَّةِ رَغبَتِهم في الخَيرِ [799
https://dorar.net/tafseer/9/18