أن أضرِبَ عُنقَ رجُلٍ تزوَّج امرأةَ أبيه)) [348] أخرجه الترمذي (1362)، وابن ماجه (2607
https://dorar.net/frq/1441أن أضرِبَ عُنقَ رجُلٍ تزوَّج امرأةَ أبيه)) [348] أخرجه الترمذي (1362)، وابن ماجه (2607
https://dorar.net/frq/1441اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ومريمَ بنتِ عِمرانَ، وآسيةَ امرأةِ فِرعونَ مِن العمومِ. .3- قَولُ
https://dorar.net/tafseer/33/10وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/33/11: (قال في روايةِ سعيدِ بنِ جُبَير: «ألقى عليه منها [أي: امرأةِ فرعونَ] محبَّةً لم يُلقَ منها على أحدٍ
https://dorar.net/tafseer/20/5وَأَرَى وليس المرادُ منه النهيَ عن الخوفِ؛ لأنَّه من حيثُ كونُه أمرًا طبيعيًّا لا مدخلَ للاختيارِ
https://dorar.net/tafseer/20/6من تزويجِ ابنتِه مُطلقًا، حتى تبلُغَ وتُستأذَنَ، وكم من امرأةٍ زوَّجها أبوها بغيرِ رضاها، فلما عرَفَت
https://dorar.net/feqhia/4093إسماعيلَ: يا بُنيَّ، إنِّي أرَى في النَّومِ أنَّني أذبَحُك؛ أمْرًا مِنَ اللهِ تعالى [679] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/37/9أَدْوَنُ مِنهم في الرِّياسةِ الدُّنيويَّةِ والمالِ، على معنَى أنَّهم عَدُّوا ذلك أمرًا عجيبًا خارِجًا عنِ
https://dorar.net/tafseer/38/2اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ؛ لتقدُّمِ التخليةِ على التحليةِ، كما في كلمةِ التَّوحيدِ، وللإيذانِ
https://dorar.net/tafseer/10/34التَّخْليَةَ مُقدَّمةٌ على التَّحْليةِ، ثمَّ أعقَبَها بطلَبِ الرَّحمةِ؛ لأنَّه إذا كان بمحَلِّ الرِّضا مِن
https://dorar.net/tafseer/11/11والفراتِ والنِّيلِ؛ نصَّ على هذا الجمهور: الحنفيَّة قال العينيُّ: (أمَّا الأنهار والمياه: فإنها تحُلُّ
https://dorar.net/feqhia/861أن المَشهَدَ كَذِبٌ بالإجماعِ، وبَيَّنَ أنه نُقِلَ من عَسقلانَ في آخرِ الدُّوَلِ العُبيديَّةِ، وأنه وُضِعَ
https://dorar.net/history/event/2057عَلَيْكَ حَسِيبًا [الإسراء: 13- 14].وقال عزَّ وجلَّ: وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ
https://dorar.net/tafseer/10/12وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا
https://dorar.net/tafseer/10/17السعود)) (4/223)، ((تفسير ابن عاشور)) (12/114). .- وقولُه: أَلَا إِنَّ ثَمُودَ وُضِعَ موضِعَ
https://dorar.net/tafseer/11/13البيضاوي)) (3/147). .- قولُه: وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا فيه وضعُ الظَّاهرِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
https://dorar.net/tafseer/11/18بَيْنَهُمْ [الشورى: 38].8- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يُشِرْ صراحةً أو وَضَع شُروطًا لوجودِ
https://dorar.net/frq/1262من وَضعِ المؤلِّفِ، كـكتابِ (جَنَّة المأوى) للنُّوريِّ الطَّبرسيِّ، و(هداية الأخبارِ) للمُسترحميِّ
https://dorar.net/frq/1603في وَضْعِ الْحَقِّ مَقامَ الإخراجِ -حيثُ لم يقلْ: (واللهُ لا يَسْتَحيي مِن إخراجِكم)- إيذانٌ بتَعظيمِ جانبِ
https://dorar.net/tafseer/33/17السعود)) (5/276). .- قولُه: قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا فيه وضْعُ الموصولِ موضعَ الضَّميرِ؛ للتَّنبيهِ
https://dorar.net/tafseer/19/13، وهو مُتَضمِّنٌ لِلذَّمِّ على تَركِ السُّجودِ؛ فإنَّ قَولَه: فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا وُضِعَ مَوضِعَ: فإنْ لم يَسجُدوا
https://dorar.net/tafseer/41/7آمِنٍ منذُ وُضِعَ، فكيف يكونُ هذا الحَرَمُ آمِنًا في حالِ كُفرِهم وشِرْكِهم، ولا يكونُ آمِنًا لهم وقد
https://dorar.net/tafseer/28/12: عَلَى إِبْرَاهِيمَ فيه وضْعُ المُظهَرِ مَوضِعَ المُضمَرِ، حيث لم يقُلْ: (عليه)؛ كَرامةً لهذا المُسمَّى
https://dorar.net/tafseer/21/11الوضعية تنقسم ثلاثة أقسام: دلالة المطابقة، ودلالة التضمُّن، ودلالة الالتزام؛ فدلالة المطابقة: هي دلالة
https://dorar.net/tafseer/18/13بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ من بابِ وضْعِ المُظهَرِ مَوضِعَ المُضْمرِ من غيرِ لفْظِه السَّابقِ؛ لأنَّ اللَّهْوَ
https://dorar.net/tafseer/21/3/114). .- وقيل: إنْ كانت الضَّمائرُ للكُفَّارِ -وهو الظَّاهرُ- كان وَضْعُ (الظَّالِمين) مَوضِعَ
https://dorar.net/tafseer/40/6/154). .كما قال تعالى: وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ
https://dorar.net/tafseer/75/2اللهُ عليه وسلَّمَ، وُضِعَ الاسمُ الظَّاهرُ مَوضعَ المُضمَرِ؛ إذ مُقْتضى الظَّاهرِ أنْ يُقالَ: وأنَّه
https://dorar.net/tafseer/72/5: أي أنه دَقّت في حال سُبوغها ووُضع الحَواجِب موضع الحاجِبَين لأنَّ التَّثنِية جَمْع وفي حديث المواقيت
https://dorar.net/ghreeb/2993رضِيَ اللهُ عنه، ولم يَكُنِ الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدِ استَخلفَه. ووَضَعَ عُمَرُ رضِيَ اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/655