الموسوعة الحديثية


- زنى رجُلٌ وامرأةٌ من اليهودِ، وقد أُحصِنا حينَ قدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المدينةَ، وقد كان الرَّجمُ مكتوبًا عليهم في التَّوْراةِ، فتركوه، وأخذوا بالتَّجْبيهِ، يُضرَبُ مئةً بحَبلٍ مَطلِيٍّ بقارٍ، ويُحمَلُ على حِمارٍ وجهُه مِمَّا يلي دُبُرَ الحِمارِ، فاجتَمعَ أحبارٌ من أحبارِهم، فبعثوا قومًا آخَرينَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالوا: سَلُوه عن حَدِّ الزاني...، وساق الحديثَ، فقال فيه: قال: ولم يكونوا من أهلِ دينِه، فيحكُمُ بينَهم، فخُيِّرَ في ذلك، قال: {فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ} [المائدة:42].

أحاديث مشابهة:


- اليَهودُ أتَوا النَّبيَّ -صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ- وَهوَ جالِسٌ في المسجدِ في أصحابِهِ فقالوا يا أبا القاسمِ في رجلٍ وامرأةٍ زَنَيا منهُم

- زنى رجلٌ منَ اليَهودِ وامرأةٌ فقالَ بعضُهم لبعضٍ اذْهبوا بنا إلى هذا النَّبيِّ فإنَّهُ نبيٌّ بعثَ بالتَّخفيفِ فإن أفتانا بفتيا دونَ الرَّجمِ قبلناها واحتججنا بِها عندَ اللَّهِ قلنا فتيا نبيٍّ من أنبيائِكَ قالَ: فأتوا النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم وَهوَ جالسٌ في المسجدِ في أصحابِهِ فقالوا يا أبا القاسمِ ما ترى في رجلٍ وامرأةٍ زنيا فلم يُكلِّمْهم كلمةً حتَّى أتى بيتَ مدراسِهم فقامَ على البابِ فقالَ: أنشدُكم باللَّهِ الَّذي أنزلَ التَّوراةَ على موسى ما تجدونَ في التَّوراةِ على من زنى إذا أحصنَ . قالوا: يحمَّمُ ويجبَّهُ ويجلدُ والتَّجبيةُ أن يحملَ الزَّانيانِ على حمارٍ وتقابلَ أقفيتُهما ويطافَ بِهما قالَ: وسَكتَ شابٌّ منْهم فلمَّا رآهُ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم سَكتَ ألظَّ بِهِ النِّشدةَ فقالَ: اللَّهمَّ إذ نشدتنا فإنَّا نجدُ في التَّوراةِ الرَّجم. فقالَ النَّبيُّ: صلى الله عليه وسلم: فما أوَّلُ ما ارتخصتم أمرَ اللَّهِ. قالَ: زنى ذو قرابةٍ معَ ملِكٍ من ملوكنا فأخَّرَ عنْهُ الرَّجمَ ثمَّ زنى رجلٌ في أسرةٍ منَ النَّاسِ فأرادَ رجمَهُ فحالَ قومُهُ دونَهُ وقالوا: لاَ يرجمُ صاحبنا حتَّى تجيءَ بصاحبِكَ فترجمَهُ فاصطلحوا على هذِهِ العقوبةِ بينَهم. فقالَ النَّبيُّ : صلى الله عليه وسلم: فإنِّي أحْكمُ بما في التَّوراةِ . فأمرَ بِهما فرجما. قالَ الزُّهريُّ: فبلغنا أنَّ هذِهِ الآيةَ نزلت فيهم (إنَّا أنزلنا التَّوراةَ فيها هدًى ونورٌ يحْكمُ بِها النَّبيُّونَ الَّذينَ أسلموا) كانَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم منْهم.

- زنى رجلٌ وامرأةٌ منَ اليَهودِ وقد أحصنا حينَ قدمَ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم المدينةَ وقد كانَ الرَّجمُ مَكتوبًا عليْهم في التَّوراةِ فترَكوهُ وأخذوا بالتَّجبيةِ يضربُ مائةً بحبلٍ مطليٍّ بقارٍ ويحملُ على حمارٍ وجْهُهُ ممَّا يلي دبرَ الحمارِ فاجتمعَ أحبارٌ من أحبارِهم فبعثوا قومًا آخرينَ إلى رسولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فقالوا: سلوهُ عن حدِّ الزَّاني. وساقَ الحديثَ قالَ فيهِ قالَ ولم يَكونوا من أَهلِ دينِهِ فيحْكمَ بينَهم فخيِّرَ في ذلِكَ قالَ (فإن جاءوكَ فاحْكم بينَهم أو أعرض عنْهم ).
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 4451
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المائدة حدود - حد الرجم علم - ذكر الرجم في التوراة قرآن - أسباب النزول حدود - حد الزنا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كتب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى يهودٍ : من محمدٍ رسولِ اللهِ أخي موسى وصاحبِه بعثه اللهُ بما بعثَه به ، إني نشدتُكم باللهِ وما أنزل على موسى يومَ طُورِ سَيناءَ ، وفلق لكم البحرَ وأنجاكم ، وأهلك عدوَّكم وأطعمَكم من المَنِّ والسَّلْوَى ، وظلَّلَ عليكم الغمامَ ، هل تجِدونَ في كتابكم أني رسولُ اللهِ إليكم وإلى الناسِ كافَّةً ؟ فإن كان ذلك كذلك فاتَّقوا اللهَ وأَسلِموا ، وإن لم يكن عندكم فلا تَباعةَ عليكم .

- أتي النبي صلى الله عليه وسلم بيهوديّ ويهوديّة قد زنيا فقال لليهودِ ما يمنعكُم أن تقيموا عليهما الحدَّ فقالوا كنّا نفعلُ إذ كانَ ذلكَ فينا فلما ذهبَ ملكنا فلا نجْتِرئ على الفعلِ فقال لهم ائتُونِي بأعلمِ رجلينِ فيكم فأتوهُ بابنيْ صورِيّا فقال لهما أنتُما أعلمُ من ورائكما قالا يقولون قال فأنشُدكُما باللهِ الذي أنزلَ التوراةَ على موسى كيف تجدونَ حدهُما في التوراةِ فقالا الرجلُ مع المرأَةِ زنيةٌ وفيه عقوبةٌ والرجلُ على بطنِ المَرأة زنيةٌ وفيهِ عقوبةٌ فإذا شهدَ أربعةٌ أنهم رأوهُ يدخلهُ فيها كما يدْخل المُيل في المكحلةِ رُجِمَ قال ائتُونِي بالشُهودِ فشهدَ أربعةٌ فرجمهما النبي
خلاصة حكم المحدث : تفرد به مجالد عن الشعبي وليس بالقوي
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الدارقطني | المصدر : سنن الدارقطني الصفحة أو الرقم : 3/402
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- زَنى رَجُلٌ من اليهودِ وامرأةٌ، فقال بعضُهم لبعضٍ: اذْهَبوا بنا إلى هذا النَّبيِّ؛ فإنَّه نَبيٌّ بُعِثَ بالتَّخفيفِ، فإنْ أفتانا بفُتْيا دون الرَّجْمِ قَبِلْناها واحْتَجَجْنا بها عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ، قُلنا: فُتيا نَبيٍّ من أنبيائِك، قال: فأَتَوُا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهو جالِسٌ في المَجلِسِ في أصحابِه، فقالوا: يا أبا القاسِمِ، ما تَرى في رَجُلٍ وامرأةٍ منهم زَنَيَا، فلم يُكلِّمْهم بكَلِمَةٍ حتى أتَى بَيتَ مِدْراسِهم، فقامَ على البابِ، فقال: أنشُدُكم باللهِ الذي أنزَلَ التَّوراةَ على موسى، ما تَجِدون في التَّوراةِ على مَن زَنى إذا أُحصِنَ؟ قالوا: يُحمَّمُ ويُجَبَّه ويُجلَدُ. والتَّجبِيهُ: أنْ يُحمَلَ الزَّانيانِ على حِمارٍ، فيُقابَلَ أقفِيَتُهما ويُطافَ بهما. قال: وسَكَتَ شابٌّ منهم، فلمَّا رَآه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَكَتَ أَلَظَّ به النِّشْدَةَ، فقال: اللَّهُمَّ إذ نَشَدتَنا؛ فإنَّا نَجِدُ في التَّوراةِ الرَّجْمَ، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فما أوَّلُ ما ارتَخَصتُم في أمْرِ الله؟ قال: زَنى ذو قَرابَةٍ من مَلِكٍ من مُلوكِنا فأُخِّرَ عنه الرَّجْمُ، ثم زَنى رَجُلٌ في أُسْرَةٍ من النَّاسِ فأرادَ رَجمَه، فحالَ قَومُه دونَه، فقالوا: لا يُرجَمُ صاحِبُنا حتى تَجِيءَ بصاحِبِك فتَرجُمَه، فاصْطَلَحوا على هذه العُقوبَةِ بينَهم، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فإنِّي أحكُمُ بما في التَّوراةِ. ثم أمَرَ بهما فرَجَمَهما.

- زنَى رجُلٌ مِن أهلِ فدَكَ، فكتَبَ أهلُ فدَكَ إلى ناسٍ مِن اليهودِ بالمدينةِ: أنْ سَلُوا محمَّدًا عن ذلك، فإنْ أمَرَكم بالجلْدِ، فخُذوه عنه، وإنْ أمَرَكم بالرَّجمِ، فلا تأْخُذوه عنه، فسأَلوه عن ذلك، فقال: أرْسِلوا إليَّ أعلَمَ رجُلينِ فيكم، فجاؤوا برجُلٍ أعورَ يُقال له: ابنُ صُورِيَا، وآخرَ، فقال لهما النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنتما أعلَمُ مَن قِبَلَكما، فقالَا: قد نحَا قومُنا لذلك، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لهما: أليس عِندكم التَّوراةُ فيها حُكْمُ اللهِ؟ قالَا: بلى، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فأنشُدُكَ بالَّذي فلَقَ البحرَ لِبَني إسرائيلَ، وظلَّلَ عليكم الغَمامَ، وأنْجاكُم مِن آلِ فِرعونَ، وأنزَلَ المَنَّ والسَّلوى على بني إسرائيلَ، ما تَجِدونَ في التَّوراةِ مِن شأْنِ الرَّجمِ؟ فقال أحدُهما للآخرِ: ما نُشِدْتُ بمِثْلِه قَطُّ. ثمَّ قالا: نَجِدُ تَرْدادَ النَّظرِ زَنْيةً، فإذا شَهِدَ أربعةٌ أنَّهم رأَوْه يُبْدِئُ ويُعِيدُ، كما يَدخُلُ المِيلُ في المُكْحُلةِ؛ فقد وجَبَ الرَّجمُ، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هو ذاك، فأمَرَ به فرُجِمَ، ونزَلَت: {فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ} [المائدة: 42] الآيةَ.

- أنَّ اليَهودَ جاءوا إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ برجلٍ وامرأةٍ منهُم زَنَيا . فقالَ لَهُم رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: ائتوني بأربعةٍ منكُم يَشهَدونَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مجالد بن سعيد فيه مقال
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 14/417
| أحاديث مشابهة

- اليهودُ أتَوُا النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو جالسٌ في المسجِدِ في أصحابِه، فقالوا: يا أبا القاسِمِ، في رَجلٍ وامرأةٍ زَنَيا منهم.

- زنى رجُلٌ من اليهودِ وامرأةٌ، فقال بعضُهم لبعضٍ: اذهَبوا بنا إلى هذا النبيِّ، فإنَّه نبيٌّ بُعِث بالتخفيفِ، فإنْ أفتانا بفُتْيا دونَ الرَّجْمِ قبِلْناها، واحتَجَجْنا بها عندَ اللهِ، قُلْنا: فُتْيا نبيٍّ من أنبيائِك، قال: فأتَوُا النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو جالسٌ في المسجِدِ في أصحابِه، فقالوا: يا أبا القاسمِ، ما ترى في رجُلٍ وامرأةٍ منهم زَنَيا؟ فلم يُكلِّمْهم كَلِمةً حتى أتى بيتَ مِدْراسِهم، فقام على البابِ، فقال: أنشُدُكم باللهِ الذي أنزَلَ التَّوْراةَ على موسى، ما تجِدونَ في التَّوْراةِ على مَن زنى إذا أُحصِنَ؟ قالوا: يُحمَّمُ ويُجبَّهُ ويُجلَدُ، والتَّجْبِيهُ: أنْ يُحمَلَ الزانيانِ على حِمارٍ، وتُقابَلَ أقفِيَتُهما، ويُطافَ بهما، قال: وسكَتَ شابٌّ منهم، فلمَّا رآه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سكَتَ ألَظَّ به النِّشْدةَ، فقال: اللهُمَّ إذ نشَدْتَنا فإنَّا نجِدُ في التَّوْراةِ الرَّجْمَ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فما أوَّلُ ما ارتَخَصتُم أمرَ اللهِ؟ قال: زنَى ذو قَرابةٍ من مَلِكٍ من مُلوكِنا، فأُخِّرَ عنه الرَّجْمُ، ثم زنى رجُلٌ في أسرةٍ من الناسِ، فأرادَ رَجْمَه، فحال قومُه دونَه، وقالوا: لا يُرجَمُ صاحبُنا حتى تجيءَ بصاحِبِك فترجُمَه، فاصطَلَحوا على هذه العقوبةِ بينَهم، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فإنِّي أحكُمُ بما في التَّوْراةِ، فأمَرَ بهما فرُجِما. قال الزُّهْريُّ: فبلَغَنا أنَّ هذه الآيةَ نزَلَتْ فيهم: {إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا} [المائدة: 44]، كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منهم.

- أُتيَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَهوديٍّ ويَهوديَّةٍ قد زَنَيا، فقال رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لليَهودِ: ما يَمنَعُكم أنْ تُقيموا عليهما الحَدَّ؟ فقالوا: قد كُنَّا نَفعَلُ إذ كانَ المُلكُ لنا وفينا، فأمَّا إذ ذهَبَ مُلكُنا؛ فلا نَجتَرئُ على القَتلِ. فقال لهم رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ائْتوني بأعلَمِ رَجُليْنِ منكم. فأتَوْهُ بابْنَيْ صُوريَّا، فقال لهما: أنتما أعلَمُ مَن وراءَكما؟ قالا: كذلك يَقولونَ. فقال لهما رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أَنشُدُكما بالذي أنزَلَ التَّوراةَ على موسى، كيف تَجِدونَ حَدَّهما في التَّوراةِ؟ فقالا: نَجِدُ في التَّوراةِ: الرَّجُلُ يُقبِّلُ المَرأةَ زَنْيةٌ، وفيهِ عُقوبةٌ، والرَّجُلُ يوجَدُ على بَطنِ المَرأةِ زَنْيةٌ، وفيه عُقوبةٌ، فإذا شهِدَ أربعةُ نَفَرٍ أنَّهم رَأوْهُ يُدخِلُهُ في فَرْجِها كما يَدخُلُ المِيلُ في المُكْحُلةِ؛ رُجِما. فقال لهم رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ائْتوني بشُهودٍ، فشهِدَ أربعةٌ منهم على ذلك، فرجَمَهما رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4545
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

- زَنى رَجُلٌ مِن أهلِ فَدَكَ، فكتَبَ أهلُ فَدَكَ إلى ناسٍ مِنَ اليَهودِ بالمدينةِ أنْ: سَلوا مُحمَّدًا عن ذلك، فإنْ أمَرَكم بالجَلدِ؛ فخُذوهُ، وإنْ أمَرَكم بالرَّجمِ؛ فلا تَأخُذوهُ عنه، فسأَلوهُ عن ذلك، فقال: أرْسِلوا إليَّ أعلَمَ رَجُليْنِ فيكم. فجاؤوهُ برَجُلٍ أعوَرَ، يُقالُ له: ابنُ صُوريَّا، وآخَرَ، فقال النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنتما أعلَمُ مَن قِبَلَكما؟ فقالا: قد نَحَلَنا قَومُنا بذلك. فقال النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لهما: أليس عِندَكمُ التَّوراةُ فيها حُكمُ اللهِ؟ فقالا: بَلى. فقال النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فنَشَدتُكما بالذي فلَقَ البَحرَ لبَني إسرائيلَ، وأنزَلَ التَّوراةَ على موسى، وأنزَلَ المَنَّ والسَّلوى، وظَلَّلَ عليكمُ الغَمامَ، وأَنْجاكم مِن آلِ فِرعَونَ؛ ما تَجِدونَ في التَّوراةِ مِن شَأنِ الرَّجمِ؟ فقال أحدُهما للآخَرِ: ما نُشِدتُ بمِثلِهِ قَطُّ. ثم قالا: نَجِدُ أنَّ النظَرَ زَنْيةٌ، والاعتِناقَ زَنْيةٌ، والقُبلةَ زَنْيةٌ، فإذا شهِدَ أربعةٌ أنَّهم رَأوْهُ يُبْدي ويُعيدُ كما يَدخُلُ المِيلُ في المُكْحُلةِ؛ فقد وجَبَ الرَّجمُ. فقال النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هو ذاك، فأمَرَ به فرُجِمَ، ونزَلَتْ: {فَإِنْ جَاؤُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ} [المائدة: 42].

- جاءَتِ اليهودُ برجُلٍ وامرأةٍ منهم زَنَيا، فقال: ائتوني بأعلَمِ رجُلَينِ منكم، فأتَوْه بابني صُورِيَا، قال: فنشَدَهما كيفَ تجِدانِ أمرَ هذينِ في التَّوْراةِ؟ قالا: نجِدُ في التَّوْراةِ إذا شهِدَ أربعةٌ أنَّهم رأَوْا ذَكَرَه في فَرْجِها مثلَ المِيلِ في المُكحُلةِ رُجِما، قال: فما يمنَعُكما أنْ ترجُمُوهما؟ قالا: ذهَبَ سُلطانُنا، فكرِهْنا القتلَ، فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالشهودِ، فجاؤوا أربعةً، فشهِدوا أنَّهم رأَوْا ذَكَرَه في فَرْجِها مثلَ المِيلِ في المُكحُلةِ، فأمَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ برَجْمِهما.

-  بنحوٍ منه. [أي: بنحوٍ من حديثِ: جاءَتِ اليهودُ برجُلٍ وامرأةٍ منهم زَنَيا، فقال: ائتوني بأعلَمِ رجُلَينِ منكم، فأتَوْه بابني صُورِيَا، قال: فنشَدَهما كيفَ تجِدانِ أمرَ هذينِ في التَّوْراةِ؟ قالا: نجِدُ في التَّوْراةِ إذا شهِدَ أربعةٌ أنَّهم رأَوْا ذَكَرَه في فَرْجِها مثلَ المِيلِ في المُكحُلةِ رُجِما، قال: فما يمنَعُكما أنْ ترجُمُوهما؟ قالا: ذهَبَ سُلطانُنا، فكرِهْنا القتلَ، فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالشهودِ، فجاؤوا أربعةً، فشهِدوا أنَّهم رأَوْا ذَكَرَه في فَرْجِها مثلَ المِيلِ في المُكحُلةِ، فأمَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ برَجْمِهما].

- فدَعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالشُّهودِ، فجاؤوا أربعةً، فشَهِدوا أنَّهم رَأَوْا ذَكَرَه في فَرْجِها مِثلَ المِيلِ في المُكْحُلةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مجالد بن سعيد بن عمير الهمداني، وهو ضعيف
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 5/33
التصنيف الموضوعي: حدود - الحدود على أهل الذمة شهادات - شهادة أهل الكتاب على بعضهم حدود - حد الزنا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أُتيَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَهوديٍّ ويَهوديَّةٍ قد زَنَيا، فقالَ لِليَهودِ: ما يَمنَعُكم أنْ تُقيموا عليهما الحَدَّ؟ فقالوا: كُنَّا نَفعَلُ إذ كان المُلكُ لنا، فلَمَّا أنْ ذَهَبَ مُلكُنا فلا نَجتَرِئُ على الفِعلِ. فقال لهمُ: ائْتُوني بأعلَمِ رَجُلَيْنِ فيكم. فأتَوْه بابنَيْ صُوريا، فقال لهما: أنتُما أعلَمُ مَن وَراءَكما؟ قالا: يَقولونَ. قال: فأنشُدُكما باللهِ الذي أنزَلَ التَّوراةَ على موسى: كيف تَجِدونَ حَدَّهما في التَّوراةِ؟ فقالا: إذا شَهِدَ أربَعةٌ أنَّهم رأوه يُدخِلُه فيها كما يُدخَلُ المِيلُ في المُكحُلةِ، رُجِمَ. قال: ائْتُوني بالشُّهودِ. فشَهِدَ أربَعةٌ، فرَجَمَهما النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : تفرَّد به مجالد، قال أحمد: ليس بشيءٍ. وقال يحيى: لا يحتجُّ بحديثه. وكذلك قال ابن حِبَّان: لا يجوز الاحتجاج به
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : تنقيح التحقيق الصفحة أو الرقم : 5/86
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

- أُتيَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَهوديٍّ ويَهوديَّةٍ قد زَنَيا، فقالَ لِليَهودِ: ما يَمنَعُكم أنْ تُقيموا عليهما الحَدَّ؟ فقالوا: كُنَّا نَفعَلُ إذ كان المُلكُ لنا، فلَمَّا أنْ ذَهَبَ مُلكُنا فلا نَجتَرِئُ على الفِعلِ. فقال لهمُ: ائْتُوني بأعلَمِ رَجُلَيْنِ فيكم. فأتَوْه بابنَيْ صُوريا، فقال لهما: أنتُما أعلَمُ مَن وَراءَكما؟ قالا: يَقولونَ. قال: فأنشُدُكما باللهِ الذي أنزَلَ التَّوراةَ على موسى: كيف تَجِدونَ حَدَّهما في التَّوراةِ؟ فقالا: إذا شَهِدَ أربَعةٌ أنَّهم رأوه يُدخِلُه فيها كما يُدخَلُ المِيلُ في المُكحُلةِ، رُجِمَ. قال: ائْتُوني بالشُّهودِ. فشَهِدَ أربَعةٌ، فرَجَمَهما النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : الذي تفرَّد به مجالد من الزيادة في الحديث [ائتوني بالشهود. فشهد أربعة] لم يتابع عليه، ومجالد لا يحتج بما انفرد به.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : محمد ابن عبدالهادي | المصدر : تنقيح التحقيق الصفحة أو الرقم : 5/87
| أحاديث مشابهة