الموسوعة الحديثية


- اليَهودُ أتَوا النَّبيَّ -صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ- وَهوَ جالِسٌ في المسجدِ في أصحابِهِ فقالوا يا أبا القاسمِ في رجلٍ وامرأةٍ زَنَيا منهُم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود
الصفحة أو الرقم : 488 التخريج : أخرجه أبو داود (488) واللفظ له، وعبدالرزاق في ((المصنف)) (13330) مطولاً، والبيهقي (4504) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أسماء - التكني أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - ذم الزنا وتحريمه حدود - حد الزنا علم - سؤال العالم عما لا يعلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 132)
((488- حدثنا محمد بن يحيى بن فارس، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن الزهري، حدثنا رجل، من مزينة ونحن عند سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: (( اليهود أتوا النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد في أصحابه فقالوا: يا أبا القاسم في رجل وامرأة زنيا منهم)).

مصنف عبد الرزاق (7/ 316)
13330- عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال أخبرني رجل من مزينة ونحن عند بن المسيب عن أبي هريرة قال أول مرجوم رجمه رسول الله صلى الله عليه وسلم من اليهود زنى رجل منهم وامرأة فتشاور علماءهم قبل أن يرفعوا أمرهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بعضهم لبعض إن هذا النبي بعث بتخفيف وقد علمنا أن الرجم فرض في التوراة فانطلقوا بنا نسأل هذا النبي صلى الله عليه و سلم عن أمر صاحبينا الذين زنيا بعد ما أحصنا فإن أفتانا بفتيا دون الرجم قبلنا وأخذنا بتخفيف واحتججنا بها عند الله حين نلقاه وقلنا قبلنا فتيا نبي من أنبيائك وإن أمرنا بالرجم عصيناه فقد عصينا الله فيما كتب علينا أن الرجم في التوراة فأتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو جالس في المسجد في أصحابه فقالوا يا أبا القاسم كيف ترى في رجل منهم وامرأة زنيا بعد ما أحصنا فقام رسول الله صلى الله عليه و سلم ولم يرجع إليهما شيئا وقام معه رجال من المسلمين حتى أتوا بيت مدارس اليهود وهم يتدارسون التوراة فقام رسول الله صلى الله عليه و سلم على الباب فقال يا معشر اليهود أنشدكم بالله الذي أنزل التوراة على موسى ما تجدون في التوراة على من زنى إذا أحصن قالوا يحمم ويجبه قالوا والتحميم أن يحمل الزانيين على حمار ويقابل أقفيتهما ويطاف بهما قال وسكت حبرهم وهو فتى شاب فلما رآه النبي صلى الله عليه و سلم ألظ به فقال حبرهم اللهم إذ نشدتنا فإنا نجد في التوراة الرجم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم فما أول ما ارتخصتم أمر الله قالوا زنى رجل منا ذو قرابة من ملك من ملوكنا فسجنه وأخر عنه الرجم ثم زنى بعده آخر في أسرة من الناس فأراد الملك رجمه فحال قومه أو قال فقام قوم دونه فقالوا لا والله لا يرجم صاحبنا حتى تجيء بصاحبك فترجمه فأصلحوا هذه العقوبة بينهم فقال النبي صلى الله عليه و سلم فإني أحكم بما في التوراة فأمر بهما النبي صلى الله عليه و سلم فرجما قال الزهري فأخبرني سالم عن بن عمر قال لقد رأيتهما حين أمر النبي صلى الله عليه و سلم برجمهما فلما جاء رأيته يجافي بيده عنها ليقيها الحجارة فبلغنا أن هذه الآية أنزلت فيه إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا وكان النبي صلى الله عليه وسلم منهم.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (2/ 444)
4504- وأخبرنا أبو على الروذبارى أخبرنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا محمد بن يحيى بن فارس حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهرى حدثنا رجل من مزينة ونحن عند سعيد بن المسيب عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: اليهود أتوا النبى-صلى الله عليه وسلم- وهو جالس في المسجد في أصحابه فقالوا: يا أبا القاسم في رجل وامرأة منهم زنيا.