قُتَيْبةَ مِن معاني الفِتنةِ أيضًا: الصَّدَّ والاستِزلالَ، واستشهَد بقولِه تعالى: وَاحْذَرْهُمْ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/57/3قُتَيْبةَ مِن معاني الفِتنةِ أيضًا: الصَّدَّ والاستِزلالَ، واستشهَد بقولِه تعالى: وَاحْذَرْهُمْ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/57/3، وعاضَدَني فلانٌ، أي: عاوَنَني، وشَدُّ العَضُدِ مَثَلٌ في التَّقويةِ والإعانةِ؛ وذلك أنَّ مَن قَوَّيتَ
https://dorar.net/tafseer/28/7في الحصنِ والمحلة التي كانت للكَفَرة بقربه من الأمتعةِ والأبنية والحِليةِ المُتقَنة والآنية ما لا يحصى كثرةً
https://dorar.net/history/event/1055أشتاتاً من الناس، ويتواجدون لسماعها ولا تواجد الأم بنغامات صبيها عندما يكاد يبين لها عن مآربه الخفية، وإنه
https://dorar.net/article/949الإمام حسب أصوله في مصر أشد من فتاواه في العراق، ومذهبه في العراق أقرب إلى التيسير، وأنه بنى مذهبه الجديد
https://dorar.net/article/409ازدهرت البابوية، حيث اعتبر شارلمان المتوَّج من البابا ليو الثالث (800) م, نفسه حامياً للبابوية، وأنه رأس
https://dorar.net/adyan/649عزَّ وجَلَّ: فإذا نُفِخَ في الصُّورِ نَفخةٌ واحِدةٌ وفيها قَولانِ: أحَدُهما: أنَّها النَّفخةُ الأولى
https://dorar.net/aqeeda/2053الكاملية (1/281)، ((التحبير)) للمرداوي (1/181). .(إجمالًا): إشارةٌ إلى أنَّ المُعتَبَرَ في حَقِّ
https://dorar.net/osolfeqh/16وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [التوبة:71
https://dorar.net/article/872آنية بيت الله الكبيرة والصغيرة، وخزائن بيت الرب وخزائن الملك ورؤسائه أتى بها جميعا إلى بابل، وأحرقوا
https://dorar.net/adyan/189الاستغاثة وأنها مسألة خلافية. يقول المؤلف - عفا الله عنه- ص 113: (فإن الاستسقاء عند القبر النبوي الشريف
https://dorar.net/article/1085). ممَّن اختار أنَّ مَهِينٍ أي: ضعيف: الزَّجَّاجُ، والواحديُّ، والسمعاني، وابن كثير، وابن عثيمين. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/32/2(هذا هو الذي كتب عنه: ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك ) (لوقا 7/26)، وأنه سماه إيليا المنتظر
https://dorar.net/adyan/554عن المنكر، لا تأخُذُه في الله لومة لائم. قال لي: لَمَّا عزمت على التحديث، واللهُ المطَّلِعُ أنَّه ما حملني
https://dorar.net/history/event/2162ذي القعدة. وقرأت بخط الشيخ تقي الدين المقريزي في وصف تاريخ ابن خلدون: (مقدمته لم يُعمَل مثالها، وإنه
https://dorar.net/history/event/3262وأنواع الفُرقة، ثم بينت في مبحث مستقل العلاقة بين الاختلاف والفُرقة وأنها علاقة عموم وخصوص مطلق. الثاني
https://dorar.net/article/172؛ لأنَّهم يعلمونَ أنَّ التَّفرُّقَ تَفتُّتٌ للقوَّةِ التي تَحصُلُ بالالتِزامِ والاتِّجاهِ إلى اللهِ عَزَّ
https://dorar.net/alakhlaq/3048)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 311)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 878). ذكر الرَّازيُّ أنَّ مَعِينٍ على وزن
https://dorar.net/tafseer/56/2ذِراعَينِ، والقَوسُ: الذِّراعُ يُقاسُ بها كُلُّ شَيءٍ، وهذا إشارةٌ إلى تأكيدِ القُربِ، وأصلُه: أنَّ
https://dorar.net/tafseer/53/1. وفي الحَديثِ: أنَّ تَسْميةَ العَشَرةِ المبشَّرين بالجنَّةِ؛ لأنَّهم ذُكِروا في حَديثٍ واحدٍ، وإنْ كان غيرُهم
https://dorar.net/hadith/sharh/36340قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا} [المجادلة : 4]. وجعل كفارة اليمين تحرير رقبة {فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ
https://dorar.net/article/927على باب الجامع بنيسابور. وقال أصحابه: إنه صعد إلى السماء على برذون أصفر، وإنه سينزل على البرذون فينتقم
https://dorar.net/adyan/1085نفْسِهالصَّوابُ: أَحَبُّ لله.التَّعليلُ: الواجِبُ تَعديةُ أفعَلِ التَّفضيلِ باللامِ إذا كان المرادُ أنَّ المؤمِنَ
https://dorar.net/arabia/2719عَمرِو بنِ إسحاقَ بنِ مِرارٍ الشَّيبانيِّ (تُوفِّي: 206 هـ)، وقيل: إنَّ المُرادَ بالجِيمِ في اللُّغةِ
https://dorar.net/arabia/2468