أنَّ المانِعَ -وهو ما يَلزَمُ مِن وُجودِه عَدَمُ الحُكمِ- إنَّما يُعتَبَرُ ويُعتَدُّ به إذا وُجِدَ
https://dorar.net/qfiqhia/760أنَّ المانِعَ -وهو ما يَلزَمُ مِن وُجودِه عَدَمُ الحُكمِ- إنَّما يُعتَبَرُ ويُعتَدُّ به إذا وُجِدَ
https://dorar.net/qfiqhia/760). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّه إذا فاتَتِ العَينُ أو تَلِفَت بأيِّ سَبَبٍ
https://dorar.net/qfiqhia/975). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ هذه القاعِدةُ أنَّ الأصلَ في الشَّريعةِ عِندَ اجتِماعِ
https://dorar.net/qfiqhia/1005] يُنظر: ((القواعد)) لابن رجب (1/139). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/1020القاعِدةِ. دَلَّ على هذه القاعِدةِ المَعقولُ:وهو أنَّ الإيجابَ والقَبولَ رُكنٌ مِن أركانِ العَقدِ، فإذا
https://dorar.net/qfiqhia/1601)) للقاضي عبد الوهاب (2/575). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ كُلَّ صِفةٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1733القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالمَعقولِ:وهو أنَّ تَصَرُّفَ هذا المَريضِ -فيما يُمكِنُ أن يُنقَضَ بَعدَ نُفوذِه
https://dorar.net/qfiqhia/1795). ، نصَّ عليه أحمدُ قال أحمد: (إنْ شاء أقام على وتر وشفَع إذا قام، وإنْ شاء صلَّى مثنى)، وقال: (ويَشفع
https://dorar.net/feqhia/1251على هذا الوجه صحيحةٌ عندنا من غير خوف، ففي الخوف أَوْلى، وإنَّما المراد أنَّها لا تُندب على هذه الهيئة إلَّا
https://dorar.net/feqhia/1543كفايتَه إلى نهايةِ العامِ؛ لأنَّ الزَّكاةَ تتجدَّدُ كُلَّ سَنةٍ، ولو قيل: إنَّه يُعطَى إلى أن يُصبِحَ
https://dorar.net/feqhia/2473، إذا كان القَومُ بعضُهم فى بعضٍ؟ قال: إنِ استطَعْتَ أنْ لا يريَنَّها أحدٌ فلا يريَنَّها. قال: قلتُ: يا رسولَ اللهِ
https://dorar.net/feqhia/3152من أحفظُ عنه من علماء الأمصار على أنَّ المجنونَ لا يجوزُ طَلاقُه). ((الإشراف على مذاهب العلماء)) (5/224
https://dorar.net/feqhia/4500: أنَّه محرَّمٌ، ولا يلزَمُ منه إلَّا طَلقةٌ واحِدةٌ... وهو الذي يدُلُّ عليه الكِتابُ والسُّنَّةُ؛ فإنَّ
https://dorar.net/feqhia/4568عن كَونِها رَضعةً واحدةً، كما أنَّ الآكِلَ إذا قَطَع أكْلَه بذلك ثم عاد عن قَريبٍ؛ كان ذلك أكلةً واحدةً، وهذا
https://dorar.net/feqhia/5104يَسألُنا مِن أموالِنا! فأُشهِدُك يا رَسولَ اللهِ أنِّي قد جَعلْتُ أرضي بِيرَحَا للهِ. قال: فقال رَسولُ
https://dorar.net/feqhia/5446والمساكينِ إلى أنْ يُولَدَ لِوَلدي ولَدٌ، فيكونَ لهم؛ فهلْ تَصِحُّ هذه الوَصيَّةُ أم لا؟ فأجابَ: (نعَمْ
https://dorar.net/feqhia/6376بَعْدَ الإرْضاعِ، وهذا يَدُلُّ على أنَّها لا تُستَحَقُّ بمَجُرَّدِ العَقْدِ [288] ((المغني)) لابن
https://dorar.net/feqhia/8049رَحِمَه اللهُ...، فالصَّوابُ: أنَّ جَميعَ العُقودِ ليس لها صِيَغٌ مُعيَّنةٌ، بل تَنْعقِدُ بما دَلَّ
https://dorar.net/feqhia/8221(6/4): (إنَّ مِن صورةِ القَبْضِ الحُكْمِيِّ المُعْتبَرةِ شَرْعًا وعُرْفًا: القَيْدَ المَصْرِفيَّ
https://dorar.net/feqhia/8648] جاءَ في قَرارِ مَجمَعِ الفِقْهِ الإسْلاميِّ التَّالي: (إنَّ مَجلِسَ مَجمَعِ الفِقْهِ الإسْلاميِّ
https://dorar.net/feqhia/8654)، والهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (3/42). .وَجهُ الدَّلالةِ:قولُه: ((الآنَ بَرَّدْتَ عليه)) فيه دليلٌ على أنَّ
https://dorar.net/feqhia/10505ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (1).أسبابُ النُّزولِ:1- عن ابنِ
https://dorar.net/tafseer/8/1أنَّه تسبيحٌ حقيقيٌّ: الزَّجَّاجُ، والسمعانيُّ، والرَّسْعَني، والقرطبي، وابنُ جُزَي، وهو ظاهرُ اختيارِ
https://dorar.net/tafseer/57/1على مشروعيَّةِ تسويةِ الصفوفِ، وأنَّه مأمورٌ بها [4552] قال ابنُ حزم: (كان عمرُ يبعث رِجالًا يسوُّون الصفوف، فإذا
https://dorar.net/feqhia/1402شيءٌ مما تذكرون ، وإني أرى نفسي سليمةً ، وفؤادي صحيحٌ بحمد اللهِ ، فقال الناسُ : أصابه لمَمٌ أو طائفٌ
https://dorar.net/h/CJjEhd6yفلنَستَعِدَّ بأحسَنِ عُدَّتِنا، فأدرَك عليٌّ أنَّ عَزائِمَهم هي التي كلَّت ووهَنَت لا سُيوفَهم، وبَدَأ بَعضُهم
https://dorar.net/frq/1959دَعَوتِه ولتَدريبِ دُعاتِه، خصوصًا وأنَّها تَتَّسِمُ بالارتِفاعِ الشَّاهِقِ وبوُعورةِ المَسالِكِ
https://dorar.net/frq/2157الرَّعيَّةُ، إنَّ لنا عليكم حقًّا: النَّصيحةَ بالغَيبِ، والمُعاوَنةَ على الخيرِ، وإنَّه ليس مِن شيءٍ أحَبَّ
https://dorar.net/alakhlaq/1224وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا
https://dorar.net/tafseer/46/10الشَّأنِ إلى أنْ ذَكَر غِذاءَ رُوحِه «الرَّيحانَ»؛ أتْبَعَ ذلك تفصيلًا لِما أُجمِلَ، فقال [154
https://dorar.net/tafseer/55/3