). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.اشتَهَر استِعمالُ هذه القاعِدةِ عِندَ الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1355). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.اشتَهَر استِعمالُ هذه القاعِدةِ عِندَ الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1355للجَميعِ مِلكًا تامًّا، وهذا صَحيحٌ؛ فإنَّه لا يُمكِنُ بَعدَ هذا المِلكِ أن يُقال: إنَّه يَملكُ الانتِفاعَ
https://dorar.net/qfiqhia/1595: أدِلَّةُ القاعِدةِ.دَلَّ على هذه القاعِدةِ المَعقولُ:وهو أنَّ المَوتَ لَمَّا كان عِلَّةً لخِلافةِ الورَثةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1797الأئِمَّةُ على أنَّ مَن نَشَأ بباديةٍ بَعيدةٍ عَن أهلِ العِلمِ والإيمانِ، وكان حَديثَ العَهدِ بالإسلامِ
https://dorar.net/qfiqhia/1803به.فتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ العِبادةَ تَبقى صَحيحةً مُجزِئةً ببَقاءِ رُكنِها، وتَبطُلُ بفَواتِ رُكنِها
https://dorar.net/qfiqhia/1846والتَّسبيحاتِ في الصَّلاةِ.وتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ هذه الهَيئاتِ لا تُجبَرُ، فِعلًا كانت أو قَولًا؛ لأنَّ تَركَ
https://dorar.net/qfiqhia/1894: (إنَّ مجلِسَ المجمَعِ الفِقهيِّ الإسلاميِّ يقرِّرُ بالإجماعِ:... أمَّا الدَّعوةُ إلى تحديدِ النَّسلِ
https://dorar.net/feqhia/4466: «إنَّ الله قد أعطى كلَّ ذي حَقٍّ حَقَّه؛ فلا وَصيَّةَ لوارِثٍ»... أمَّا إن كان قد أعطاهم في الصِّحَّةِ
https://dorar.net/feqhia/5462إلى النتائجِ التَّاليةِ: أوَّلًا: أنَّ بَيْعَ عُملةٍ بعُملةٍ أُخرى يُعتبَرُ صَرْفًا. ثانيًا: إذا تَمَّ عقْدُ
https://dorar.net/feqhia/7306على أن يغرِسَ فيها غِراسًا على أنَّ ما تحصَّلَ من الشَّجَرِ المغروسِ يكونُ بينهما بالثُّلثِ أو النِّصفِ
https://dorar.net/feqhia/9011أنَّه جائِزٌ، وأنَّه لو قال البائِعُ الذي باع عليه مائةَ صاعٍ بمائتَي ريالٍ: أنا لا أسَلِّمُك الأصواعَ
https://dorar.net/feqhia/9069))، أي: الكفيلُ غارِمٌ، أي: أنَّه ضامِنٌ، ومَن ضَمِن دَينًا لزِمَه أداؤُه [28] يُنظَر:))مرقاة المفاتيح شرح مشكاة
https://dorar.net/feqhia/10399: (إجماعُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم؛ فإنَّه يُروى عن عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه كان يَقولُ لأبي
https://dorar.net/feqhia/12722أنَّ القَطعَ واجِبٌ في كُلِّ ثَمَرٍ، وفي كُلِّ كُثْرٍ -مُعَلَّقًا كان في شَجَرِه أو مَجذوذًا
https://dorar.net/feqhia/12798[1819] قال ابنُ حَزمٍ: (وأمَّا مَن قَتَلوه فقد قال قَومٌ: إنَّه شَهيدٌ، فلا يُغسَّلُ ولا يُصَلَّى
https://dorar.net/feqhia/12916الحَرْبِ إِنْ عَضَّتْ بِهِ الحَرْبُ عَضَّهَا وإِنْ شَمَّرَتْ عن سَاقِهَا الحَرْبُ شَمَّرَا فأخبرني عن قولِ
https://dorar.net/h/YL4UEGNJغير ما ذُكِر، وقال في يونُسَ: فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ وقال في سبأٍ قُلِ اللَّهُ ووجهُ ذلك: أنَّ الآياتِ
https://dorar.net/tafseer/10/13). ((نظم الدرر)) (19/211). وذكر ابنُ كثيرٍ ما ظاهرُه الجمعُ بيْن هذه الأقوالِ، وهو أنَّ عامَّةَ
https://dorar.net/tafseer/56/4الوَسْقُ؛ وذلك أنَّ اللَّيلَ يضُمُّ الأشياءَ ويَستُرُها بظَلامِه). ((تفسير ابن جزي)) (2/465). قيل
https://dorar.net/tafseer/84/3). .وعن الزُّهريِّ قال طاوسٌ: قُلتُ لابنِ عبَّاسٍ: ذكروا أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/alakhlaq/2856)) (ص: 336). وذكر ابن عثيمين أنَّ هذا الضَّعفَ يَبتدئُ بعدَ نَفخِ الرُّوحِ في الجنينِ؛ إذا صار
https://dorar.net/tafseer/30/12)) للبقاعي (15/104). . وأيضًا فوَجهُ تعلُّقِ هذه الآيةِ بما قَبْلَها هو أنَّ الشِّركَ سَبَبُ الفسادِ
https://dorar.net/tafseer/30/10أحوالِه؛ لا شكَّ أنَّ لذلك تأثيرَه على تفاوُتِ الاستِعمالاتِ اللُّغَويَّةِ بَينَ هذه الطَّبَقاتِ
https://dorar.net/arabia/2396: 111].مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِأي: إنَّ كلَّ مَن يعملُ منكم- أيُّها المسلمون أو مِن أهلِ الكتاب
https://dorar.net/tafseer/4/33إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا
https://dorar.net/tafseer/1/1/274). [التغابن: 7].- واللَّامُ في لِيَوْمِ الْجَمْعِ يجوزُ أنْ يكونَ للتَّعليلِ، أي: يَجمَعُكم
https://dorar.net/tafseer/64/3لقيل: ولا الكتابِ المنيرِ). ((الجواب الصحيح)) (2/350). ممن اختار أنَّ المرادَ بالكتابِ المنيرِ
https://dorar.net/tafseer/22/4).أي: هذا القُرآنُ لا شكَّ أنَّه نَزَل مِن عندِ اللهِ الخالِقِ المالِكِ المدَبِّرِ لجَميعِ العالَمينَ [16
https://dorar.net/tafseer/32/1أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (104).مناسبةُ الآيةِ لما قَبلَها: أنَّ اللهَ تعالى لَمَّا أكثَرَ من إقامَةِ
https://dorar.net/tafseer/6/27