الخَطَأِ عِندَ الجُمهورِ، وفي رِوايةٍ عِندَ الحَنابلةِ أنَّ جِنايةَ الإنسانِ على نَفسِه على سَبيلِ الخَطَأِ
https://dorar.net/qfiqhia/1504الخَطَأِ عِندَ الجُمهورِ، وفي رِوايةٍ عِندَ الحَنابلةِ أنَّ جِنايةَ الإنسانِ على نَفسِه على سَبيلِ الخَطَأِ
https://dorar.net/qfiqhia/1504، أو على عَمَلٍ مُعَيَّنٍ يَتِمُّ في زَمَنٍ، وبانتِهائِها يَنتَهي عَقدُ الإجارةِ.فتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ العَقدَ
https://dorar.net/qfiqhia/1759، وهو أنَّ كُلَّ ما يُؤَثِّرُ فيه الفَسخُ بَعدَ وُقوعِه لا يَعمَلُ فيه الإكراهُ [5933] يُنظر
https://dorar.net/qfiqhia/1819الممتع)) لابن عثيمين (1/206). .ثانيًا: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ العِباداتِ
https://dorar.net/qfiqhia/1844). .ثانيًا: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.استُعمِلَت هذه القاعِدةُ عِندَ الحَنابِلةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ مَن
https://dorar.net/qfiqhia/1907. ، والشَّافعيَّة قال النوويُّ: (ذكرنا أنَّ صلاة عُسْفان هذه مشروعةٌ عندنا، وبه قال مالكٌ وأحمد، وقال أبو حنيفة
https://dorar.net/feqhia/1545ما يُحدِثُ الخَمرُ؛ مِن الطَّربِ والنَّشوةِ والمداومةِ عليها والانهماكِ فيها، وعلى تقدير تسليمِ أنَّها ليست
https://dorar.net/feqhia/3398لِنَفسِه مُدَّةَ حَياتِه) ((إعلام الموقعين)) (3/ 209). ، والصَّنعانيِّ قال الصَّنعانيُّ: (أنَّه يَصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/6970عن داودَ أنَّه لا يُعتَبَرُ الحِرزُ). ((المغني)) (9/ 103). ، وحُكيَ فيه الإجماعُ [1372
https://dorar.net/feqhia/12796وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/2/22الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ
https://dorar.net/tafseer/65/1تَسْتَكْبِرُونَ (93) .مناسبةُ الآيةِ لما قَبلَها: لَمَّا ذَكَرَ اللهُ تعالى القرآنَ، وأنَّه كتابٌ مُنَزَّل من عنده
https://dorar.net/tafseer/6/24صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ومن ذلك: أنَّه لا يُصَلِّي عليه إذا ذُكِر عِندَه؛ عن أبي هُرَيرةَ قال: قال
https://dorar.net/alakhlaq/3806إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ
https://dorar.net/tafseer/42/10)، ((تفسير ابن عاشور)) (19/288). قيل: معنى قولِه تعالى: وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ : تعلمونَ أنَّها
https://dorar.net/tafseer/27/8: وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يجوزُ أنْ يكونَ معطوفًا على جُملةِ لَهُ مَقَالِيدُ
https://dorar.net/tafseer/39/17إنَّ قَولَ القَلبِ مُتعَلِّقُ التوحيدِ الخَبَريِّ الاعتِقاديِّ.وعَمَلَ القَلْبِ هو متعَلِّقُ
https://dorar.net/aqeeda/2543عن طاعةِ الرَّسولِ صلَّى الله عليه وسلَّم إلى أنْ ختَم بالشَّهادةِ برسالتِه- قال مرغِّبًا مرهِّبًا على وجهٍ
https://dorar.net/tafseer/4/23هو ذِكرٌ للعالَمِ). ((تفسير ابن عطية)) (4/510). ممَّن اختار القولَ الأوَّلَ؛ أنَّ الذِّكرَ بمعنى
https://dorar.net/tafseer/38/10هذا الكافرِ، والمقصودُ مِن الاستفهامِ: لفتُ الذِّهنِ إلى معرفةِ هذه القصَّةِ، أو إلى تذكُّرِها إنْ كان عالمًا
https://dorar.net/tafseer/19/14إبراهيمُ- بالحَقِّ المُطابِقِ للواقِعِ فيما تقولُ، أمْ أنَّ كلامَك كلامُ مازحٍ هازلٍ مُستَهزِئٍ
https://dorar.net/tafseer/21/10في هذه المَطالِبِ؛ بيَّن تعالى أنَّه بلَغت هذه البياناتُ إلى حدِّ الكمالِ والتمامِ [634] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/39/9: ((تفسير الماوردي)) (6/84). وقيل: هذه الجُملةُ في موضعِ الحالِ مِن ضميرِ (ليتني)، والمعنى: أنَّه
https://dorar.net/tafseer/69/5: 203)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/227). !إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ
https://dorar.net/tafseer/4/32به، ونَسَبوه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إليه. وقيل: إنَّه كان جَدَّ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن
https://dorar.net/tafseer/54/1].قال قَتادةُ: (إنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ قد كَرِهَ لكمُ الفُرقةَ، وقدَّمَ إليكُم فيها وحَذَّرَكُموها
https://dorar.net/aqeeda/3115