تَصديقَ ذلك: إنَّ الذينَ يَشتَرونَ بعَهدِ اللهِ وأيمانِهم ثَمَنًا قَليلًا [آل عمران: 77] إلى آخِرِ الآيةِ
https://dorar.net/feqhia/13441تَصديقَ ذلك: إنَّ الذينَ يَشتَرونَ بعَهدِ اللهِ وأيمانِهم ثَمَنًا قَليلًا [آل عمران: 77] إلى آخِرِ الآيةِ
https://dorar.net/feqhia/13441أُمِّ سَلَمةَ زَوجِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَمِعَ
https://dorar.net/qfiqhia/262القاعِدةُ مُتَفرِّعةٌ مِنَ القاعِدةِ الأُمِّ: (اليَقينُ لا يَزولُ بالشَّكِّ)، ووَجهُ تَفرُّعِها عنها أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/337: ((المبسوط)) للسرخسي (20/ 72). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.الظَّاهرُ في المُسلمِ أنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/594الأُمِّ (الشَّرطُ أمْلَكُ)، ووَجهُ تَفَرُّعِها عنها أنَّ الشُّروطَ التي اشتَرَطَها المُسلمونَ في عُقودِهم
https://dorar.net/qfiqhia/685أنَّ الشَّيءَ إذا كان فرعًا عن غَيرِه أو مَبنيًّا عليه فإنَّ حُكمَه مِن جِهةِ الثُّبوتِ والِاستِدامةِ
https://dorar.net/qfiqhia/929بوُجودِ المَطَرِ. والفَرقُ بَينَ الأمارةِ والعَلامةِ أنَّ العَلامةَ: ما لا يَنفَكُّ عنِ الشَّيءِ، كَوُجودِ
https://dorar.net/qfiqhia/1078للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ المَوضِعَ الذي يَحرُمُ النَّظَرُ إليه فإنَّه يَحرُمُ لمسُه مِن باب أَولى؛ لأنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1141- طينُ الشَّوارِعِ الذي يَغلِبُ على الظَّنِّ نَجاسَتُه فيه قَولانِ: أحَدُهما: أنَّه نَجِسٌ لغَلَبةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1190;الأصلُ أنَّ كُلَّ مَن ثَبَتَ له حَقٌّ فإنَّه لا يَسقُطُ إلَّا بما يَدُلُّ على رِضاه"
https://dorar.net/qfiqhia/1266الحَنَفيَّةِ؛ لأنَّه ثَبَتَ لأجلِ التَّعَدِّي، وقد زالَ، إلَّا أنَّ القَولَ بزَوالِ الضَّمانِ عِندَ زَوالِ
https://dorar.net/qfiqhia/1431القاعِدةُ أنَّ عُقودَ المُعاوَضاتِ كالبُيوعِ والإجاراتِ الأصلُ فيها اللُّزومُ؛ لأنَّها لازِمةٌ بالعَقدِ
https://dorar.net/qfiqhia/1626/3792). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّه يُغتَفرُ في الشَّيءِ التَّابعِ
https://dorar.net/qfiqhia/1676الحكام)) لملا خسرو (2/291). ، وصيغةِ: "الأصلُ أنَّ مَن لا وِلايةَ له على غَيرِه لَم يَجُزْ
https://dorar.net/qfiqhia/1918: (أجمَع العلماء أنَّ القيام الثاني، والركوع الثاني من الركوع الأوَّل فى صلاة الكسوف أقصرُ من القيامِ
https://dorar.net/feqhia/1815التي تُشْبِه ما كانوا يفعلونه في الجاهلية: يُكْتَبُ اسْمُ الشَّخْص، ويُكتب الثَّناءُ عليه، وأنَّه فَعَل كذا
https://dorar.net/feqhia/2024م، أنَّ الأصولَ الثَّابتة في الأعمال التجارية تُقَوَّمُ، ولو لم تجِبْ فيها الزَّكاة؛ لكي تُجعَلَ
https://dorar.net/feqhia/2188- أنَّ اللِّباسَ مِمَّا امتَنَّ اللهُ به على الإنسانِ وميَّزَه عن الحيوانِ؛ قال تعالى يَا بَنِي آدَمَ
https://dorar.net/feqhia/3132اللهُ عنه، أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إذا انتعَلَ أحَدُكم فلْيَبدأْ باليمينِ، وإذا
https://dorar.net/feqhia/3165، وبهذا يُعلَمُ أنَّ القُرآنَ حَرَّم ما يُصعَقُ من الحيواناتِ إذا مات بالصَّعقِ قَبلَ تَذكِيَتِه؛ لأنَّ
https://dorar.net/feqhia/3706، وداودُ الظَّاهريُّ: إلى أنَّه لا يقَعُ إلا بنيَّةٍ، قال المرداوي: ( قولُه: «فمتى أتى بصريحِ الطَّلاقِ وقع
https://dorar.net/feqhia/4533السَّلَفِ، وبه قال أكثر أهل العلم [1871] قال ابنُ قدامة: (إنْ طَلَّق ثلاثًا بكَلِمةٍ واحدةٍ، وقَعَ الثَّلاثُ
https://dorar.net/feqhia/4564تعالى: وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا [النحل: 91] 3- أنَّ اللهَ أمَرَ نَبيَّه صلَّى
https://dorar.net/feqhia/5488). ويُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (5/399). عن جابرِ بنِ عبدِ الله رضِيَ اللهُ عنهما، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/feqhia/5974). ، والحنابلةِ [233]الحنابلةُ نَصُّوا على أنَّ فِعلَ المُكرَهِ لا يُنسَبُ إليه. ((شرح منتهى الإرادات)) للبُهُوتي
https://dorar.net/feqhia/6000إِذَا تَبَايَعْتُمْ [البقرة: 282] 3 – قَولُه تعالى: إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ
https://dorar.net/feqhia/6760النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (إنَّ اللهَ طَيِّبٌ لا يَقبَلُ إلَّا طَيِّبًا) ولَكِن مَن تابَ
https://dorar.net/feqhia/7035- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها ((أنَّ قُرَيشًا هَمَّهم شَأنُ المَخزوميَّةِ التي سَرَقَت، فقالوا: مَن يُكَلِّمُ
https://dorar.net/feqhia/12978وحمَدتُه وسبَّحتُه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم إنَّ إبراهيمَ سأل ربَّه عزَّ وجلَّ فقال يا
https://dorar.net/h/u0MFmgy2عليه وسلَّمَ: نَعَمْ، وأَرْجُو أنْ تَكُونَ منهمْ.
https://dorar.net/h/mOZdgAaj