أجمَعوا عليه إلَّا أنَّ في زَمَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وزَمَنِ أبي بَكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ
https://dorar.net/feqhia/13006أجمَعوا عليه إلَّا أنَّ في زَمَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وزَمَنِ أبي بَكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ
https://dorar.net/feqhia/13006: حَدِّثني عن ذلك. قال: إنَّه لَمَّا غَزا تَبوكَ كَتَبَ إلى قَيصَرَ كِتابًا، وبَعَثَ به مَعَ رَجُلٍ يُقالُ
https://dorar.net/h/3I4ZGjsRنَسخًا باتِّفاقِ الأصوليِّينَ.2- أن تَكونَ الزِّيادةُ مُستَقِلَّةً عنِ المَزيدِ عليه، إلَّا أنَّها مِن
https://dorar.net/osolfeqh/1442التَّوقُّفُ). ((المَحصول)) (5/398،397). وقال البِرْماويُّ: (اعلَمْ أنَّ العَمَلَ بالرَّاجِحِ فيما
https://dorar.net/osolfeqh/1455تَفصيلُه.الحالةُ الأولى: كَونُ الإفتاءِ مِن فُروضِ الكِفاياتِوهذا هو الأصلُ فيه؛ أنَّه مِن فُروضِ الكِفاياتِ
https://dorar.net/osolfeqh/1621(522). 2- عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه: أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((فُضِّلت
https://dorar.net/feqhia/533الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ [البقرة: 164].وقال سُبحانه: أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي
https://dorar.net/tafseer/14/9)مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا قَبلَها:لَمَّا ندَبَ الله تعالى إلى التَّوبة ورغَّب فيها، بيَّن أنَّ ضررَ إثمِ الآثِم
https://dorar.net/tafseer/4/31: ((ثمَّ إنِّي تدَّبَرْتُ هذا الشَّأنَ، فوجَدْتُ عُظْمَ السَّبَبِ فيه أنَّ الشَّيطانَ صار اليَومَ بلطيفِ
https://dorar.net/arabia/5433: قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ
https://dorar.net/tafseer/18/24)) (16/135). .- قولُه: فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ حرْفُ (سَوْفَ) دالٌّ على أنَّ لقاءَهم الغيَّ مُتكرِّرٌ
https://dorar.net/tafseer/19/10: وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآَيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا؛ تنبيهًا على أنَّ
https://dorar.net/tafseer/25/15إلى المُخاطَبينَ بمُعظَمِ ما في هذه السُّورةِ؛ فلذلك اقتُصِرَ على وصْفِ الكَلامِ بأنَّه نذيرٌ، دونَ أنْ يقولَ
https://dorar.net/tafseer/53/51- قَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ
https://dorar.net/tafseer/47/3فاعلُه؛ لِظُهورِ أنَّ القائِلَ هو الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في تَبليغِه عنِ اللهِ تعالَى
https://dorar.net/tafseer/36/8: (ذلك أنَّ أهلَ مَدينتِه هذه عزَموا واجتمَعَت آراؤُهم على قَتلِ هؤلاء الرُّسُلِ الثَّلاثةِ، فيما ذُكِرَ
https://dorar.net/tafseer/36/3وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (71).أي: ويقولُ المُشرِكون: متى سيأتينا
https://dorar.net/tafseer/27/11أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَةِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آَيَاتِهِ
https://dorar.net/tafseer/31/10أحسَنُ؛ لأنَّه أصرَحُ في إفادةِ أنَّ هذا الدِّينَ مُختَصٌّ بوَصفينِ؛ هما: التَّبرُّؤُ مِن الإشراكِ
https://dorar.net/tafseer/30/7، فعدَّد الإيمانَ والهجرةَ والجهادَ، وحكَم أنَّ أهلَ هذه الخصالِ أعْظمُ دَرَجَةً عندَ اللَّهِ مِن جميعِ
https://dorar.net/tafseer/9/8، ومن ذلك أنَّه جعَل فيه ساعةَ إجابةٍ لا يُوافِقُها عبدٌ يسألُ اللهَ تعالى مِن خيرِ الدُّنيا والآخِرَةِ إلَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/40897ولا سَيِّدٌ وإن ادَّعت شبهة أو إكراه، وهو مَذهَبُ المالِكيَّةِ [224] يَرى المالِكيَّةُ أنَّه
https://dorar.net/feqhia/12512نَقَلَ ابنُ المُنذِرِ عنِ الشَّافِعيِّ ما يوافِقُ ما نَقَلوا عنِ المُزَنيِّ، فقال: قال: إنَّ الخَمرَ
https://dorar.net/feqhia/12730