وَلَا يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ
https://dorar.net/tafseer/2/45وَلَا يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ
https://dorar.net/tafseer/2/45عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ * فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ * فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ
https://dorar.net/tafseer/6/36الإذْنَ بذلك؟! فهذا سوءُ أدَبٍ منكم، وتجرُّؤٌ عليَّ [1368] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (10/362
https://dorar.net/tafseer/7/25[الأنعام: 10].وقال سبحانه: فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/7/2. ولعل أهم حقيقة سياسية في هذه المرحلة هي ظهور (محمد علي) المفاجئ وقيامه بتكوين إمبراطوريته الصغيرة. فقد
https://dorar.net/adyan/325ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا * ثُمَّ قَبَضْنَاهُ إِلَيْنَا قَبْضًا يَسِيرًا في مَدِّ
https://dorar.net/tafseer/25/11اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى
https://dorar.net/tafseer/58/6السُّورة عليها، والقرينةُ ظاهرةٌ، وعلى هذا فجَميعُ ما أُجرِيَ بصِيغةِ التَّثنيةِ في شأْنِ الجنَّتينِ
https://dorar.net/tafseer/55/8عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا إِلَّا غُرُورًا- الاستِفهامُ
https://dorar.net/tafseer/35/10؛ لاتِّحادِ عِلَّةِ العَداوةِ [1062] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16/321). .- قولُه: فَلَا
https://dorar.net/tafseer/20/17إلى ذلك، أمَّا غيرُه فليس مِن اللَّائقِ أن يقولَ للنَّاسِ: احمَدوني وأثنُوا علَيَّ! ومعلومٌ أنَّ اللهَ سبحانه
https://dorar.net/tafseer/27/9أنَّه اليومُ العاشِرُ، فناسَبَ قولَه: وَلَيَالٍ عَشْرٍ، وعلى هذا التَّفسيرِ فذِكرُ الشَّفعِ والوتْرِ
https://dorar.net/tafseer/89/1سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا [التوبة: 111]. قال ابنُ كثيرٍ: (يخبِرُ
https://dorar.net/aqeeda/2917ويعلم ما في الأرحام [لقمان: 34])). ثم انصرف الرجل فقال: ((ردوا علي)). فأخذوا ليردوا فلم يروا شيئا
https://dorar.net/aqeeda/2623إمَّا أن تَكونَ الزِّيادةُ قَبلَ الفاءِ، أو بَعدَ الفاءِ، أو بَعدَ العَينِ، أو بَعدَ اللَّامِ، عَلى
https://dorar.net/arabia/919من بعد الطلوع إلى الزوال ولم يُفصِّلوا بينهما. وقيل: إنَّ صلاة الإشراق غير صلاة الضحى؛ وعليه فوقت صلاة الإشراق
https://dorar.net/feqhia/1261الظَّاهرِ، أو صِفاتِه العَلِيَّةِ، وكان ما تَضمَّنَتْه السُّورةُ دَلائلَ على عَظيمِ قُدرةِ اللهِ وبَديعِ
https://dorar.net/tafseer/59/7هذه الآيةُ، وقد ثبت هذا التفسيرُ عَنِ ابْنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، وعلى ذلك جماهيرُ عُلَماءِ التَّفسيرِ
https://dorar.net/feqhia/2988الحرم هي: ذو القعدة، وذو الحِجَّة، ومحرَّم، ورجب) [1974] وهذا اختيار ابن جرير في ((تفسيره
https://dorar.net/tafseer/2/37المرادِ بهذا الإجماعِ؛ ليُدَلِّل على ما ذهب إليه، مِثلُ نَقْلِه حكايةَ الإجماع على أنَّ تفويضَ المعنى
https://dorar.net/article/318بقلعتها، وتمزَّق العسكر المصري وذهب كأنَّه لم يكن، ودخل الناصريُّ من يومه إلى دمشق بعساكره، ونزل بالقَصرِ
https://dorar.net/history/event/3187السَّلفِ: قَتادةُ. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/45). وذهب الفرَّاءُ والقرطبيُّ إلى أنَّ المعنى
https://dorar.net/tafseer/33/5الحاكِمُ في ((المستدرك)) (2/579)، وصحَّحه ابنُ دقيق العيد في ((الاقتراح)) (104)، وصحَّح إسنادَه الذهبي
https://dorar.net/tafseer/18/27مُخَلَّدُونَ أبَدَ الآبادِ، ولا مَوتَ فيها ولا فَناءَ، بَل هي دائِمةٌ وأهلُها دائِمُون، وذَهَبَ بَعضُ السَّلَفِ
https://dorar.net/aqeeda/2439. وممن قال بذلك: علي بن أبي طالب، وابن عباس، ومجاهد. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (14/515-517). وقيل
https://dorar.net/tafseer/17/4كلام الآدميين، لكن لا يعلم أنَّه محظور، وعلى هذا فلو كان مثلُ هذا اللحن في نفلِ القراءةِ لم تَبْطُل
https://dorar.net/feqhia/938: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا
https://dorar.net/article/1539علي (الإسلام وأصول الحكم) قبل طبعه ثلاثَ مرَّات، وعدَّلت فيه كثيرًا). وقد ذكَر المؤلف عددًا
https://dorar.net/article/1767شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ (46).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّ هذه الآيةَ تتمَّةُ الرَّدِّ
https://dorar.net/tafseer/10/17على المُسلِمينَ؛ فإنَّه يصيرُ دَفعُه واجبًا على المقصودينَ كلِّهم، وعلى غيرِ المَقصودينَ لإعانَتِهم، كما قال تعالى
https://dorar.net/tafseer/8/22