العذابَ بدُعاءِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عَلَيه وسَلَّمَ؛ فمَا لَبِثُوا أنْ عادُوا إلى ما كانُوا عليه مِن
https://dorar.net/tafseer/44/2العذابَ بدُعاءِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عَلَيه وسَلَّمَ؛ فمَا لَبِثُوا أنْ عادُوا إلى ما كانُوا عليه مِن
https://dorar.net/tafseer/44/2الشَّمسِ، وهذا بيانٌ لأوَّلِ أوْقاتِ النَّهيِ عنِ الصَّلاةِ، وبيَّنَ له علَّةَ هذا النَّهيِ بأنَّ الشَّمسَ
https://dorar.net/hadith/sharh/10845الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ * وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ [القيامة: 13 - 15]؛ ولِهذا قال تعالى
https://dorar.net/aqeeda/2113عِلَّةٌ تَمنعُ وُجودَ الياءِ في ذلك المَوضِعِ وتَجعلُه أصْلًا على بِناءِ (فُعَيْعِيل) كما في: احْرِنْجام
https://dorar.net/arabia/1247). الأدلَّة: أوَّلًا: من الكِتاب قال الله تعالى: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى
https://dorar.net/feqhia/8671- قوله تعالى: وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ
https://dorar.net/tafseer/12/16: ((إذا رأيتَ اللَّهَ يُعطي العبدَ منَ الدُّنيا- علَى مَعاصيهِ- ما يُحبُّ، فإنَّما هوَ استدراجٌ، ثمَّ تلا رسولُ
https://dorar.net/tafseer/6/12على الكشاف)) (16/261). .وعلى القولِ بأنَّ المرادَ بقولِه: الْمَرْءُ: الكافرُ؛ لقولِه: إِنَّا
https://dorar.net/tafseer/78/6البَعثِ مع عِلمِهم بقُدْرةِ اللهِ تعالَى على خَلْقِ السَّمواتِ والأرضِ وما بيْنهما، وعلى اختراعِ كُلِّ
https://dorar.net/tafseer/50/1/115). .4- قولُه تعالَى: لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا
https://dorar.net/tafseer/59/6يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ [66] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/94/1، أي: راجينَ أنْ تَنصُرَهم تلك الآلهةُ، وعلى تَقديرِ قَولٍ مَحذوفٍ، أي: قائلينَ: لعلَّنا نُنصَرُ، وحُكِيَ
https://dorar.net/tafseer/36/13إيَّاهم لنُورِه. وإيرادُ الموصولِ؛ للإشارةِ بما في حيِّزِ الصِّلةِ إلى عِلَّةِ الحُكْمِ، وأنَّهم ممَّن
https://dorar.net/tafseer/24/12مِن الإطْنابِ المَقصودِ به التَّذْكيرُ بكُلِّ صِلةٍ، والتَّوقيفُ عليْها بخُصوصِها، ومِن مُقتَضياتِ
https://dorar.net/tafseer/82/2) واللَّفظُ له، ومسلم (61). .قال علي القاري: ( ((فقد كَفَر)): أي: قارب الكُفْرَ، أو يُخشى عليه الكُفْرُ
https://dorar.net/aqeeda/2699أحمد روايةٌ بكراهَتِه). ((المجموع)) (1/91). الأدلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ عن عليٍّ رَضِيَ
https://dorar.net/feqhia/8الأنبياءِ الخَلقيَّةِ والخُلُقيَّةِ قَبلَ الرِّسالةِ وبَعدَها، وعلى تأييدِ اللهِ لهم بالمُعجزاتِ الدَّالَّةِ
https://dorar.net/frq/421)) للرازي (ص: 33). .والقرآنُ الكريمُ عندَهم مُحدَثٌ ومخلوقٌ، وعلى هذا إجماعُ المُعتَزِلةِ كُلِّهم
https://dorar.net/frq/679في موقعِ العِلَّةِ للإنكارِ الَّذي اقتضاهُ قولُه: فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا؛ ولذلك فُصِلَتْ
https://dorar.net/tafseer/79/5الكلامَ للهدهدِ، وقراءةُ التخفيفِ تمنعُه). ((تفسير القرطبي)) (13/187). وقال الشوكاني: (وعلى
https://dorar.net/tafseer/27/4السابِقةِ فإنَّ فيهم مَن يَسعَى في آياتِ الله تعالى... في إبطالِها وصدِّ الناسِ عنها، وعلى هذا فنَقولُ
https://dorar.net/tafseer/34/2جَنَّاتِ النَّعِيمِ. ثمَّ أشْرَفَ المحلِّ عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ، وبه لَذَّةُ التَّآنُسِ بأنَّ بعضَهم
https://dorar.net/tafseer/37/4، 194). .- وجُملةُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ عِلَّةٌ لِجُملتَيْ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا
https://dorar.net/tafseer/31/11يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء: 46]، وعلى الوَجهينِ يَحصُلُ التَّوبيخُ؛ لأنَّ النِّعمَ المُستحِقَّةَ
https://dorar.net/tafseer/32/2الوعدِ. وقيل: هو عطْفٌ على الثَّاني في وَعَدْتَهُمْ، لكنْ لا بِناءً عَلى الوَعدِ العامِّ للكلِّ كما قيلَ
https://dorar.net/tafseer/40/3على إدبارِه وتَولِّيه أنَّه جَمَع الخبائثَ، وعليه يكونُ فَأَوْعَى مُعبَّرًا به عن مُلازَمتِه ما فيه مِن خِصالِ
https://dorar.net/tafseer/70/2تعالى: قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ
https://dorar.net/aqeeda/2912