في الصِّحافة، وعلى شبكة الإنترنت، إضافةً إلى مقالة زائدةٍ قدَّمها المؤلِّف لقُرَّائه في خاتمة الكِتاب
https://dorar.net/article/1050في الصِّحافة، وعلى شبكة الإنترنت، إضافةً إلى مقالة زائدةٍ قدَّمها المؤلِّف لقُرَّائه في خاتمة الكِتاب
https://dorar.net/article/1050في تأسيس بدعهم الكلامية)) لابن تيمية (8/ 536 - 538). ([7]) أخرجه الذَّهَبيُّ في ((العلو للعلي
https://dorar.net/article/2125النَّسخِ والبَداءِ، واعتضدوا في ذلك بما نَقَلوه عن عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: "لولا البَداءُ
https://dorar.net/frq/1806). وذهب الشنقيطي في ((العذب النمير)) (1/140-141)، وابن عثيمين في ((تفسيرالفاتحة والبقرة)) (1/239
https://dorar.net/tafseer/2/12. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى في الجملةِ: ابنُ عاشور، وابن عثيمين. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (23/321
https://dorar.net/tafseer/39/1سَحْرُه، أي: رِئتُه. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى: الواحدي، والبيضاوي، وأبو السعود، والبقاعي. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/33/4أمورِ المَعادِ. وممَّن قال بهذا المعنى: ابنُ كثير. يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (6/519). وذهب
https://dorar.net/tafseer/34/9. وهو ظاهِرُ اختيارِ ابنِ جرير، وذهب إليه ابنُ كثير، واستظهره ابن عثيمين. يُنظر: المصادر السابقة. وهو قولُ
https://dorar.net/tafseer/32/2). قال ابن الجوزي: (ذهب طائفةٌ من المفَسِّرينَ إلى أنَّ هذه الآيةَ اقتضَتْ أنَّه لا يجوزُ لأحدٍ
https://dorar.net/tafseer/9/44، وكان ذلك في وقتِ «تَهوَّرَ اللَّيلُ»، أي ذهَبَ أكثَرُه، ويُسنِدُه أبو قَتادةَ رَضيَ اللهُ عنه حتَّى لا يسقُطَ
https://dorar.net/hadith/sharh/12851كِلابٍ، وأرْبابُ مَكَّةَ، وسُكَّانُ الحَرَمِ، لنا ذِروةُ الحَسَبِ، ومَعدِنُ المَجْدِ، ولكلٍّ في كلٍّ
https://dorar.net/arabia/5935هذا الحي من قريش. قال إمام الحرمين في((الإرشاد)): ومن شرائطها أي الخلافة عند أصحابنا أن يكون الإمام من قريش
https://dorar.net/article/798بأنهم لم يقدموا شيئاً أبداً؛ لأنا إذا قلنا ذلك وقعنا في الظلم الذي حرمه الله على عباده، ولكن المقصود
https://dorar.net/article/496- قوله: إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/3/39عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ [هود: 82].مَعْناها واللُّغةُ الَّتي نُقِلَتْ مِنها:السِّجِّيلُ
https://dorar.net/arabia/5076آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا علَى
https://dorar.net/alakhlaq/8، وإضمارَ البَطشِ بهم، ويَجوزُ أنْ تكونَ الجُملةُ بمَنزلةِ العِلَّةِ لجُملةِ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ
https://dorar.net/tafseer/63/2أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ
https://dorar.net/tafseer/35/1تعالى: أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا استئنافٌ
https://dorar.net/tafseer/19/14). . 2- قَولُه تعالَى: إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ * وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/35/51- قولُه تعالَى: فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ - الفاءُ في فَأَقْبَلَ
https://dorar.net/tafseer/37/5الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ- قولُه: يَا بُنَيَّ أَقِمِ
https://dorar.net/tafseer/31/6). .- وفي قولِه: بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ استُحْضِرَتِ الذَّاتُ العَليَّةُ هنا بعُنوانِ رَبِّكَ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/32/1/257). وقال السمعاني: (وقولُه: مِنْ طِينٍ الطينُ هاهُنا هو آدمُ، وعليه الأكثرونَ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/23/2). .- وفيه تَعريضٌ بالمشركينَ الَّذين قالوا: لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآَنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً [الفرقان
https://dorar.net/tafseer/76/5بين علي ومعاوية رضي الله عنهما منطلقا، وما وقع بين الدولة الأموية والعباسية من أمور سياسية وجفاء، أمثلة
https://dorar.net/adyan/861كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [الأنعام: 17
https://dorar.net/aqeeda/2832)) [3836] أخرجه البخاري (2853). .قال عليٌّ القارِي: ( ((مِنِ احتَبَسَ فرسًا في سَبيلِ الله
https://dorar.net/aqeeda/2178أحْكامِه وأكْرمَهم فِي أفْعالِه، إلَّا فِي مُعامَلتي؛ فإنَّه يُخرِجُني عن عدْلِه ويُضيِّقُ عليَّ مَا
https://dorar.net/arabia/1662الربانيَّة)) لابن علان (4/401)، وصححه الألباني موقوفًا في ((حجة النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم)) (ص120). 2
https://dorar.net/feqhia/3010