: وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا
https://dorar.net/aqeeda/2363: وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا
https://dorar.net/aqeeda/2363] يُنظر: ((زاد العباد)) (ص: 56). .وعن عليِّ بنِ الحَسَنِ بنِ شقيقٍ قال: سألتُ عبدَ اللهِ بنَ المبارَكِ
https://dorar.net/aqeeda/232، قال: جاء رجُلٌ إلى مالِكِ بنِ أنَسٍ، فقال: يا أبا عَبدِ اللهِ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه
https://dorar.net/aqeeda/468الله عليه وعلى آله وسلَّم كان يرمي كلَّ يومٍ في يومِه، إلَّا إذا كان هناك حاجةٌ، مثل أن يكون منزِلُ
https://dorar.net/feqhia/3085على العرَبِ وعلى لُغةِ العرَبِ؛ فسَلَبوا المُسلِمينَ -بدَعْواهم تلك- فَضيلةَ تأْسيسِ هذا العِلمِ، فادَّعَوا
https://dorar.net/article/2057). .وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ
https://dorar.net/tafseer/8/18ذلك عِلَّةٌ لترْكِ النَّهيِ والنَّصيحةِ لهم، وفيه إلزامٌ للحُجَّةِ، ومُبالغةٌ في الإنذارِ؛ إذ لا يتحقَّقُ
https://dorar.net/tafseer/15/1كانَ صادِقًا؛ فهي أعْجَميَّةٌ في الابْتِداءِ، عَربيَّةٌ في الانْتِهاءِ، وعلى هذا يكونُ قَوْلُه تعالى
https://dorar.net/arabia/5058يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (81
https://dorar.net/tafseer/4/23عِنْدَ الله عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى الله مَا لَا تَعْلَمُونَ (80
https://dorar.net/tafseer/2/13خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ [الأنفال: 58].(يقولُ
https://dorar.net/alakhlaq/3991ابن عاشور)) (30/79). . وعلى القولِ بأنَّ المرادَ: (ثمَّ أقبَلَ)، أي: أنشَأَ يَسْعى؛ فوُضِعَ
https://dorar.net/tafseer/79/2، والمؤمِنُ مِن الكافِرِ، كما قال تعالى: إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/27/1الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ- قولُه: أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ
https://dorar.net/tafseer/42/2الشَّمسُ منها عِندَ شُروقِها، وتَغيبُ منها عِندَ غُروبِها فيما يَلوحُ لِطائفةٍ مِن سُكَّانِ الأرضِ. وعلى
https://dorar.net/tafseer/43/7مِن رَحمةِ اللهِ، وعلى هذا فيَكونُ سَيرُه إلى اللهِ تعالى بيْنَ الخَوفِ والرَّجاءِ؛ ولهذا قال الإمامُ
https://dorar.net/tafseer/41/8لِأمرٍ مُحَقَّقٍ، وهو هنا مَبنيٌّ على أنَّهم يَحسَبونَ أنَّهم مُهتَدونَ، وعلى تَجاهُلِهم المُلازَمةَ
https://dorar.net/tafseer/41/2شَيءٍ، واللهُ قد وَصَف نَفْسَه في غيرِ مَوضِعٍ مِن تَنزيلِه ووَحْيِه، وأعلَمَنا أنَّه الْعَلِيُّ
https://dorar.net/tafseer/87/1عنها إذا كانت الإجابةُ، وعلى ذلك ورَدَ دُعاءُ الخَلْقِ؛ قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا
https://dorar.net/tafseer/21/19[يوسف: 2].وقال اللهُ سُبحانَه: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ
https://dorar.net/tafseer/39/9)) للأزهري (1/461)، ((الحُجة للقراء السبعة)) لأبي علي الفارسي (4/206-209)، ((حجة القراءات)) لابن زنجلة (ص
https://dorar.net/tafseer/48/2)) (21/258)، ((معاني القراءات)) للأزهري (3/ 20)، ((الحجة للقراء السبعة)) لأبي علي الفارسي (6/202
https://dorar.net/tafseer/48/4لتَذكيرِ أوَّلِ النَّعماءِ الفائضةِ على الإنسانِ من الله تعالَى، والتَّنبيهِ على أنَّ مَنْ قدَرَ عَلى خلْقِ
https://dorar.net/tafseer/96/1أبو عليٍّ الهاشميُّ (428هـ)، وأبو عليِّ بنُ البناءِ (471ه)، ورزق الله التميميُّ (488هـ)(12)، وأبو
https://dorar.net/article/2079ابن أبي حاتم)) (5/1633)، ((تفسير ابن جرير)) (10/620). وذهب ابنُ جريرٍ إلى القَولِ بعُمومِ معنى
https://dorar.net/tafseer/7/46السِّتَّةِ الذي تُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو عنهم راضٍ: عُثمانَ بنِ عَفَّانَ، وعلِيِّ
https://dorar.net/h/fVngsC9pعَفَّانَ، وعلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ، وعَبدِ الرَّحمنِ بنِ عَوفٍ، والزُّبَيرِ بنِ العَوَّامِ، وطَلحةَ بنِ
https://dorar.net/h/Mvb3kxXS)، ولكنه مليء بالمغالطات والافتراءات على الإسلام انظر كتاب عبد الكريم علي باز: ((افتراءات
https://dorar.net/adyan/881