1- قوله تعالى: فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا
https://dorar.net/tafseer/12/191- قوله تعالى: فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا
https://dorar.net/tafseer/12/19معلومةٍ وعلى صفاتٍ مخصوصةٍ، وكتابتُه لذلك، ومشيئتُه له، ووقوعُها على حسَبِ ما قدَّرها وخلَقَه
https://dorar.net/frq/295: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/80). .قوله: وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا
https://dorar.net/tafseer/7/5أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ
https://dorar.net/tafseer/38/5)) (ص: 170). .4- قَولُه تعالى: وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي
https://dorar.net/tafseer/25/7نُبَخِّلُه . قال وأىّ داءٍ أدْوَي من البُخْل ] [ أنه قال للحسن بن عليّ رضي اللّه عنهما : إن ابْنِي
https://dorar.net/ghreeb/1869: وصَلَّيتُ الصَّلَواتِ التي فَرَضْتَها عليَّ، وصُمتُ ما أمَرْتَني به، وتَصَدَّقتُ من مالي، "ويُثني بخَيرٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/148730حِلْيَتِها ومَعْرِضِها، فإذا فَعَلوا ذلك فهُمْ أحَقُّ بها ممَّن سَبَق إليها.وقال أميرُ المُؤمِنينَ عليُّ بنُ
https://dorar.net/arabia/2850عَن يَأجوجَ ومَأجوجَ -وهما أمَّتانِ مِنَ الأُمَمِ- رَدْمُهما) [2858] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/aqeeda/1967طِينٍ. ولِقَصَّتِه أيضًا مُناسَبةٌ بما قَبْلَها؛ إذ قَبْلَها وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ [المؤمنون: 22
https://dorar.net/tafseer/23/4)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة ص)) (ص: 29). !وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى
https://dorar.net/tafseer/38/2لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا دَخَل الجنَّةَ، وعلى أنَّ من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، دَخَل الجنَّةَ؛ منها: 1
https://dorar.net/aqeeda/2657بلغةٍ مُفعَمةٍ بالرِّقَّةِ: "إنَّنا نخالفُ الكاتِبَ فيما ذهب إليه من أنَّ النَّصَّ عبارةٌ
https://dorar.net/article/2081على الحاضِرينَ بما ذُكِرَ عنه لتَتَجلَّى لهم حَقيقةُ ذلك؛ ولِهذا فإنَّ أبا عليٍّ عَمْرَو بنَ فائِدٍ الأسْواريَّ
https://dorar.net/arabia/6164ناجعًا فيهم إذا كان اللهُ قدَّرَ ضَلالَهم فأوجَدَ أسبابَه؛ قال تعالَى: إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ
https://dorar.net/tafseer/43/8ابن كثير)) (6/147). قال ابنُ عطيةَ: (قوَلهُ: خَطِيئَتِي ذهب فيه أكثَرُ المفسِّرينَ إلى أنَّه أراد
https://dorar.net/tafseer/26/6. - دعوى اقتران المذهبيَّة الفقهيَّة بتعطيل العَقلِ والحِرمان من الحِكمة. - مساواةُ التمذهُب الفقهيِّ
https://dorar.net/article/1966حُرمةِ المقسَمِ به إعظامًا له، بحيث يُوهِمُ للسَّامعِ أنَّ المُتكلِّمَ يَهُمُّ أنْ يُقسِمَ به، ثمَّ
https://dorar.net/tafseer/75/1إِنَّمَا جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/16/27عليه وسلَّم تعُمُّ جميعَ أمَّتِه، وأخْذٌ بِجَميعِ مَكارِمِ الأخلاقِ... معناه: اقبَلْ مِن النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/7/48* الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
https://dorar.net/tafseer/15/10، ويكثُرُ فيها الاضطِرابُ، وعلى الخائِضِ فيها أن يسألَ اللهَ الهدايةَ، وأن يوسِّعَ صَدرَه في النَّظَرِ
https://dorar.net/frq/1988جَوابُ إذا مَحذوفًا، تَقديرُه: إذا كانت هَذِه الأمورُ جاءَتِ السَّاعةُ، أو ذَهَبَ الدِّينُ. ونَحوُ
https://dorar.net/aqeeda/1798. يُنظر: ((التفسير الوسيط)) (2/448). وممن ذهب إليه مِن السَّلف عكرمةُ. يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/8/4. وممَّن ذهب إلى هذا القَولِ: ابنُ أبي زَمَنِين، والنَّسَفيُّ، وابنُ كثير. يُنظر: ((تفسير ابن أبي زمنين
https://dorar.net/tafseer/78/1. الثَّالث: حِسابًا لِما عَمِلوا. فالحِسابُ بمعنى العَدِّ). ((تفسير الماوردي)) (6/189). وممَّن ذهب
https://dorar.net/tafseer/78/5أَهْوَاءَهُمْ دَليلٌ على أنَّ كلَّ مَن لم يَستجِبْ للرَّسولِ، وذَهَب إلى قَولٍ مُخالِفٍ لِقَولِ الرَّسولِ
https://dorar.net/tafseer/28/10[1751] ذهَب بعضُ المفسِّرينَ إلى أن الضَّميرَ في قولِه:أَمْوَالِهِمْ يعودُ إلى الذين اعتَرَفوا
https://dorar.net/tafseer/9/38