رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ، أي: بالقُرآنِ، وإنَّما وُضِعَ مَوضعَ ضَميرِه -حيث لم يُقَلْ
https://dorar.net/tafseer/45/2رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ، أي: بالقُرآنِ، وإنَّما وُضِعَ مَوضعَ ضَميرِه -حيث لم يُقَلْ
https://dorar.net/tafseer/45/2الذي هو حُكمُها، كمِلكِ النِّصابِ وُضِعَ لإيجابِ الزَّكاةِ.ومَعنى كونِها مَعنًى: أن تَكونَ تلك العِلَّةُ
https://dorar.net/osolfeqh/486هو خالقُها إلى يومِ القيامةِ. ثمَّ جَعَلهم فريقينِ: فريقًا في الجنَّةِ وفريقًا في السعيرِ. وخلق إبليسَ، وأمره
https://dorar.net/aqeeda/2460). . - وجاء الكلامُ على طَريقةِ الحِكايةِ عن حالِهم، والمُلْقَى إليه الكلامُ هو النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/10/9الله عليه وسلَّم على إلجاءِ النَّاسِ إلى الإيمانِ؛ لأنَّ اللهَ هو الذي يَقدِرُ
https://dorar.net/tafseer/10/32: ((تفسير الرازي)) (10/132). .سَببُ النُّزول:عن عائشةَ رضِي اللهُ عنها، قالت: ((جاء رجلٌ
https://dorar.net/tafseer/4/20: هو القَيِّمُ على الأمْرِ الحافِظُ له، وقدْ جاءَ في حَديثِ قَيْسِ بنِ أبي عُرْوةَ أنَّهم كانوا يُسمَّونَ
https://dorar.net/arabia/5121)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (3/567). .كما قال تعالى: فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا
https://dorar.net/tafseer/7/18؛ قالوا: وَجَدْنا عليها آباءَنا... [334] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/83). .وجاء
https://dorar.net/tafseer/7/5الخيَّاطِ المعتَزِليِّ (ت 311ه).الكتابُ يُعَدُّ من المراجعِ الهامَّةِ لمعرفةِ آراءِ المعتزلةِ، وقد جاء
https://dorar.net/frq/563طائِفتِهم. ورُبَّما جاءَ استِقلالُهم على هذا النَّحوِ بسَبَبِ ابتِعادِ الآخَرينَ عنهم أكثَرَ مِن حِرصِهم
https://dorar.net/frq/2290عليه وسلَّم، وصدَّق به وبما جاء به من اللهِ من أداءِ الأمانةِ إلى من ائتَمَنه عليها، وغيرِ ذلك مِن أمرِ اللهِ
https://dorar.net/alakhlaq/289ما يقولُه أعداؤُه فيه وفيما جاء به.والثَّاني: أن يَمضِيَ في الدَّعوةِ إلى اللهِ، وألَّا يَتقاعَسَ
https://dorar.net/tafseer/50/7اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ [الزمر: 32]، وأحيانًا يَقْرِنُ بَيْنَهما؛ وذلك لأنَّ كُلًّا
https://dorar.net/tafseer/57/4] جاء في ((المسودة في أصول الفقه)) (ص: 497): (مَسألةٌ: وكذلك في الفُروعِ الحَقُّ عِندَ اللهِ واحِدٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1506حاجتَه، ثمَّ جاء، فقلت: أيْ أبا عبدِ الله، توضَّأْ؛ لعلَّنا نسألُك عن آيٍ من القرآنِ، فقال: سَلُوني
https://dorar.net/feqhia/613على الإنجابِ، وهذا يُؤَدِّي إلى الإخلالِ بمَقصَدٍ مِنَ المَقاصِدِ الضَّروريَّةِ التي جاءَ الشَّرعُ بالمُحافظةِ
https://dorar.net/qfiqhia/821] يُنظر: ((الفروق)) (2/103). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تَعيينُ الحاكِمِ إنَّما جاءَ
https://dorar.net/qfiqhia/1160مِن العامِ الماضي، وجاء الرُّطَبُ هذا العامَ، وأراد أنْ يَتفكَّهَ بالرُّطَبِ، لكنَّه ليْس عنده دَراهمُ
https://dorar.net/feqhia/7221الآخَرِ، فإنْ قُصِدَ به إسقاطُ حقِّ الآخَرِ فالأعمالُ بالنِّيَّاتِ، ولهذا جاء في الحديثِ: «ولا يَحِلُّ
https://dorar.net/feqhia/7408بعث رهطًا، وبعَث عليهم عبدَ الله بن جحش، فلقُوا ابن الحضرمي فقتلوه، ولم يَدرُوا أنَّ ذلك اليوم من رجب
https://dorar.net/tafseer/2/37صلَّى فَرضَ الصُّبحِ قَضاءً، فكانت صلاتُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بمثلِ ما كان يُصلِّي كلَّ يوْمٍ أداءً
https://dorar.net/hadith/sharh/12851في رَأسِه نارٌ. وجاءَ هذا الكِتابُ على وَفقِ مَطلوبِه، كامِلًا في أُسلوبِه، شامِلًا للفَضلِ بَعيدِه وقَريبِه
https://dorar.net/qfiqhia/203)) للبُهُوتي (3/305)، ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (3/228). ؛ وذلك لأنَّ السَّلَمَ وُضِعَ لبَيعِ شَيءٍ
https://dorar.net/feqhia/7542). .18- قَولُه تعالى: مَسَاكِنَكُمْ هي قُرى النَّملِ التي يَسكُنُها تحتَ وجهِ الأرضِ، المُحكمةُ الوضعِ
https://dorar.net/tafseer/27/3عليها، متصرِّفينَ في أمورِها، والقيامِ بتَدبيرِها [1306] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (17/346)، ((البسيط
https://dorar.net/tafseer/24/16في أخبارٍ كثيرةٍ، ووَجَدْناهُ يُخاطِبُ أصحابَهُ فيها، مِنها أنْ دَعا لهم فقال: ((نَضَّر اللهُ امرَأَ سَمِعَ
https://dorar.net/aqeeda/3268مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} [الأحزاب
https://dorar.net/article/1152