قد استيقنَ أنَّ موسَى عليه السلامُ نبيٌّ، وأنَّ ما جاءَ بهِ آياتٌ باهرةٌ، وما هو بسحرٍ ولكنْ كان يخافُ إنْ
https://dorar.net/tafseer/40/8قد استيقنَ أنَّ موسَى عليه السلامُ نبيٌّ، وأنَّ ما جاءَ بهِ آياتٌ باهرةٌ، وما هو بسحرٍ ولكنْ كان يخافُ إنْ
https://dorar.net/tafseer/40/8، أي: فكذَّبُوهم فانْتَقمْنا منهم، وإنَّما وُضِعَ ضَميرُهم الموصولُ؛ للتَّنبيهِ على مكانِ المَحذوفِ، والإشعارِ
https://dorar.net/tafseer/30/11إذا كان المَآلُ مَقطوعًا بوُجودِه، كالقيامةِ لا بُدَّ منها، والمَوتِ لا بُدَّ مِن نُزولِه.والفرقُ بَينَ
https://dorar.net/osolfeqh/877). - التيسيرُ في الأحكامِ الفِقهيَّةِ. - القيامُ بالأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر. - الاتباعُ للسَّلَفِ
https://dorar.net/article/2017سبحانه بعِبادِه؛ يُستفادُ ذلك من وجوهٍ في هذه الآية: أوَّلًا: مِن جِهة القيامِ بحقِّ الوالدينِ والقَرابات
https://dorar.net/tafseer/4/13: (الشُّكرُ هو القيامُ بطاعةِ المنعِمِ؛ اعتِرافًا بالقَلبِ، وثَناءً باللِّسانِ، وطاعةً بالأركانِ
https://dorar.net/tafseer/31/4له هلاكَهم وقيامَ الحُجَّةِ لهم بأن يقولوا: لو أمهَلْتَنا ورزَقْتَنا لبَقِينا أحياءً فآمَنَّا، ولأنَّهم لو
https://dorar.net/tafseer/17/5بالدِّينِ مِن بعدي حَقَّ القيامِ [26] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/457)، ((تفسير ابن جزي)) (1
https://dorar.net/tafseer/19/1على القُدرةِ والاختيارِ بما لها مِنَ التَّجَدُّدِ والاختِلافِ، قال: لِقَوْمٍ، أي: فيهم أهليَّةُ القيامِ بما
https://dorar.net/tafseer/45/1مِن قِبَلِ الحاكِمِ إذا عَلِمَ مِن نَفْسِه ضَعفًا، أو عَدَمَ القِيامِ بحَقِّ الوِلايةِ. وفيه: بَيانُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23365الصِّيامِ في النَّهارِ، «قوَّامًا» أي: كثيرَ القيامِ في اللَّيلِ، «وَصُولًا»، أي: مُبالِغًا في صِلةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152402في ثَوْبَيهِ، ولا تُمِسُّوهُ بِطِيبٍ، ولا تُخَمِّرُوا رأْسَهُ؛ فإنَّهُ يُبْعَثُ يومَ القيامةِ مُلَبِّيًا
https://dorar.net/feqhia/1937البَعثِ والجَزاءِ، على أنَّ ما جاء بعْدَه مِن وصْفِ يومِ الجَزاءِ وحالِ أهْلِه قدِ اقتَضَتْه مُناسَباتٌ
https://dorar.net/tafseer/52/5تعالى عليكُم؛ فإنَّ ذِكرَها داعٍ إلى القيامِ بشُكرِه عليها، وداعٍ إلى محبَّتِه عزَّ وجلَّ، ومُعِينٌ
https://dorar.net/tafseer/5/9لا يكونُ أمْرًا بالقولِ الطَّيِّبِ؛ لا جرمَ أرْدَفَه بأَنْ أمرَه بالقولِ الحسنِ والكلامِ الطَّيِّبِ
https://dorar.net/tafseer/17/6رضِيَ اللهُ عنه، ولم يَكُنِ الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدِ استَخلفَه. ووَضَعَ عُمَرُ رضِيَ اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/655المُقَلِّدُ آلهةً خَشَبًا؛ فهذا رَفَع قَدرَه جَهلًا، والأوَّلُ وَضَع قَدْرَه جَهلًا؛ فهَلَكَا، وما هَلكَ
https://dorar.net/osolfeqh/702: (بيِّنةُ الوَضعِ)، وقال الذَّهبيُّ في (سير أعلام النُّبلاء) (1/358): (مُنكَرٌ). وغيرها مِن الآثارِ
https://dorar.net/article/311من وَضعِ المؤلِّفِ، كـكتابِ (جَنَّة المأوى) للنُّوريِّ الطَّبرسيِّ، و(هداية الأخبارِ) للمُسترحميِّ
https://dorar.net/frq/1603في وَضْعِ الْحَقِّ مَقامَ الإخراجِ -حيثُ لم يقلْ: (واللهُ لا يَسْتَحيي مِن إخراجِكم)- إيذانٌ بتَعظيمِ جانبِ
https://dorar.net/tafseer/33/17آمِنٍ منذُ وُضِعَ، فكيف يكونُ هذا الحَرَمُ آمِنًا في حالِ كُفرِهم وشِرْكِهم، ولا يكونُ آمِنًا لهم وقد
https://dorar.net/tafseer/28/12بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ من بابِ وضْعِ المُظهَرِ مَوضِعَ المُضْمرِ من غيرِ لفْظِه السَّابقِ؛ لأنَّ اللَّهْوَ
https://dorar.net/tafseer/21/3وفِعلِه القائِمِ به؛ فإنَّ قطعَ يد السَّارقِ شَرٌّ مؤلمٌ ضارٌّ له، وأمَّا قضاءُ الرَّبِّ ذلك وتقديرُه
https://dorar.net/aqeeda/2498الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي بالنَّاسِ بمنًى إلى غيرِ جِدارٍ، فمررتُ بين يَدَي بعضِ الصَّفِّ
https://dorar.net/feqhia/47يديهِ يمينٌ- الذين يَعدِلونَ في حُكمهِم وأَهليهِم وما وَلُوا [825] وَمَا وَلُوا- بفَتْح
https://dorar.net/tafseer/5/14أشدُّ مِنَ اللَّمسِ باليَدِ أو بالجِلدِ، والمعنى: أحَسُّوا العذابَ في الدُّنيا إحساسًا مَكينًا
https://dorar.net/tafseer/64/2ما بيَدِه إلى يَدِ غيرِه حتَّى أخَذَه أشقَى القَومِ فعقَرها [320] يُنظر: ((تفسير أبي حيان
https://dorar.net/tafseer/54/4عن رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في هذه الآثار في صلاة الفجر، فلم يختلفوا عنه فيه أنه صلَّاها في اليوم
https://dorar.net/feqhia/838