بينَ البدايةِ والنهايةِ مِن التشريعِ والأوامرِ، فتأمَّلْ ذلك في (البقرةِ) و(آلِ عمرانَ) و(تنزيل السجدةِ
https://dorar.net/tafseer/30/1بينَ البدايةِ والنهايةِ مِن التشريعِ والأوامرِ، فتأمَّلْ ذلك في (البقرةِ) و(آلِ عمرانَ) و(تنزيل السجدةِ
https://dorar.net/tafseer/30/1النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ بقَولِه: فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ
https://dorar.net/tafseer/31/8الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ [الشورى: 44].وَلَوْ شِئْنَا لَآَتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ
https://dorar.net/tafseer/32/3: إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وصَفَهم بأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/16/4آلهتِهم للهِ تعالى في الإلهيَّةِ، ونِداءً على غَباوتِهم؛ إذْ هم مُعترِفونَ بأنَّ اللهَ هو الخالِقُ، ولِمَا
https://dorar.net/tafseer/13/10قولَه تعالى: وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ [آل عمران
https://dorar.net/tafseer/114/1شَيْئًا [لقمان: 33].وقال تبارَكَ وتعالى: وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ
https://dorar.net/tafseer/82/3المؤمِنينَ لهم موَدَّةً [201] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة آل عمران)) (1/181). .2- قال
https://dorar.net/tafseer/60/3. والوَلاءُ المُعْتَق والمُوَالاةُ مِن وَالَى القَوْمَ ومنه الحديث [مَن كُنْتُ مَوْلاه فَعَليٌّ مَوْلاه
https://dorar.net/ghreeb/4131ومُتعلَّقاتِه، أي: أرسَلَه بذلك؛ لِيُظهِرَ هذا الدِّينَ على جَميعِ الأديانِ الإلهيَّةِ السَّالفةِ، ولذلك أكَّدَ
https://dorar.net/tafseer/48/8الغَدَقِ، وإلى أنَّهم لَيسوا بسالِكِينَ سَبيلَ الاستقامةِ، فيُوشِكُ أنْ يُمسَكَ عنهم الرِّيُّ، ففي
https://dorar.net/tafseer/72/4لِما دخَلَت عليه (أل) الجِنسيَّةُ؛ كقَولِه تعالى: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ
https://dorar.net/arabia/621يُحسِنوا إلى أسيرِهم ويُكرِموه، فإنِّي عِنْدَ قومٍ محسِنينَ إليَّ مُكرِمينَ لي، وقُلْ لهم: يُعَرُّوا
https://dorar.net/arabia/2848في تَفْسيرِ اشْتِراكِ اللَّيثِ معَ الخَليلِ، وإلى أيِّ مدًى عاوَنَ اللَّيثَ في تَأليفِ الكِتابِ.فذهَب بعضُهم
https://dorar.net/arabia/3014إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُورًا [الإسراء: 67
https://dorar.net/aqeeda/292الحُروفِ الحَلقيَّةِ للفَتحةِ، وإلى التَّناسُبِ الصَّوتيِّ، وأنَّ الإعرابَ بالحُروفِ راجِعٌ إلى اختِلافِ
https://dorar.net/arabia/2300الصَّالِح، وقد قال اللهُ تَبارَكَ وتعالى: وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ [آل عمران: 159]، وشاورَ النَّبيُّ
https://dorar.net/osolfeqh/1649اللهِ، وكَلِمَتُه أَلقَاهَا إِلَى مَريَمَ، ورُوحٌ مِنهُ، وكَلَّمتَ النَّاسَ في المَهدِ صَبِيًّا... -ولمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/2966ينطَلِقُ إلى القَمَرِ، وإلى الأوثانِ من الحِجارَةِ وأشباهِ ما كانوا يَعبُدون، قال: ويُمثَّلُ لمَن
https://dorar.net/h/p0tKRvxmيَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ} [آل عمران: 7]. السَّادس: أصلُ المعنى وتمامُه والقَدرُ المشترَكُ
https://dorar.net/article/2123تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا [آل عمران: 122].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللَّهَ لم يُؤاخِذْهم على هَمِّهم
https://dorar.net/qfiqhia/254: ((القواعد والضوابط الفقهية المتضمنة للتيسير)) لعبد الرحمن آل عبد اللطيف (1/281). .
https://dorar.net/qfiqhia/434التَّيَمُّمُ به أيضًا؛ لأنَّه إذا استَعمَله كان الواصِلُ إلى بَعضِ أجزائِه تُرابًا، وإلى بَعضِها رَوثًا
https://dorar.net/qfiqhia/827يَخْتَصِمُونَ [آل عمران: 44].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّهم أقرَعوا لتَحديدِ أيُّهم يَكفُلُ مَريَمَ، فاستِخدامُ
https://dorar.net/qfiqhia/1305، فجاءَني بَعدَ حينٍ فقال: يا عَبدَ اللهِ، أدِّ إلَيَّ أجري. فقُلتُ له: كُلُّ ما تَرى مِن أجرِكَ مِنَ
https://dorar.net/qfiqhia/1394لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى
https://dorar.net/qfiqhia/1715هذه الآلاتِ تُطيلُ عليه ما يُؤْلِمُه من حالةِ النَّزْعِ والاحتضارِ، وهو نوعٌ مِن أنواعِ التَّعذيبِ، وإبقاؤُه
https://dorar.net/feqhia/1906إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
https://dorar.net/feqhia/2454