عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، كأنَّه قال: أهلَكْنا مَن تقَدَّم أهلَ قَريتِك، ولا ناصِرَ لأهلِ قَريتِك يَنصُرُهم
https://dorar.net/tafseer/47/4عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، كأنَّه قال: أهلَكْنا مَن تقَدَّم أهلَ قَريتِك، ولا ناصِرَ لأهلِ قَريتِك يَنصُرُهم
https://dorar.net/tafseer/47/4، وفي الحديثِ عن النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ قال: ((وإنَّا إنْ شاء اللهُ بكم لاحِقون)) [629
https://dorar.net/tafseer/28/10في قَصَصِ الأنبياءِ عليهم السلامُ؛ تسليةً للرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ فيما ينالُه مِن قَومِه
https://dorar.net/tafseer/21/9: تَغليظُ الأمْرِ عليهم -بالجمْعِ بيْن الخِزيِ والعذابِ- لِمَا فَعَلوا برُسلِه عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/39/8إنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم قد تَبَرَّكوا في حياةِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بذاتِه
https://dorar.net/aqeeda/3075من الشَّريعةِ ضَرورةً؛ كالصَّلاة والصِّيام،… وأمَّا الفِعْلُ الذي يتضمَّنُ الكُفْرَ، فمِثلُ: التَّردُّد
https://dorar.net/aqeeda/2720: وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ
https://dorar.net/arabia/5094، ومِن رِواياتِهم في ذلك: ما رَووه عن أبي عَبدِ اللهِ أنَّه قال: (مُطِرَتِ المَدينةُ ليلةً مَطَرًا
https://dorar.net/frq/1838إلى سماءِ الدُّنْيا كُلَّ لَيلةٍ، وأنَّه يَدْنو عَشِيَّةَ عَرَفةَ إلى الحُجَّاجِ، وأنَّه كَلَّم موسَى
https://dorar.net/tafseer/59/1بالخَيرِ، وأجوَدَ ما يكونُ في شَهرِ رَمَضانَ؛ لأنَّ جِبريلَ كان يلقاه في كُلِّ ليلةٍ في شَهرِ رَمَضانَ
https://dorar.net/aqeeda/1411)، ((تفسير السعدي)) (ص: 595)، ((تفسير ابن عاشور)) (19/157). ؟كما قال تعالى: وَإِلَى عَادٍ
https://dorar.net/tafseer/26/9يُرِيدُ الْآَخِرَةَ [آل عمران: 152]، وهذا خِطابٌ للَّذين شَهِدوا معه الوَقعةَ، ولم يكُنْ فيهم مُنافِقٌ
https://dorar.net/tafseer/42/6، فسُئِلوا عمَّن شرَعَ لهم دِينَ الشِّركِ: أهُمْ شركاءُ آخَرونَ اعتَقَدوهم شُركاءَ للهِ في الإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/42/6إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [هود: 13، 14].أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ
https://dorar.net/tafseer/52/5عن الدُّخولِ في المجادَلةِ عن الشُّؤونِ الإلهيَّةِ [918] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25/136، 137
https://dorar.net/tafseer/42/11المهدي، سواء المرفوع منها أو الموقوف، وإلى تصحيح مقالة أن ما ورد في المهدي صريحًا فغير صحيح وما صح مما
https://dorar.net/article/749عليه وسلَّم مِن اللِّينِ لهم: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ [آل عمران: 159]، وكذلك التَّفاوُتُ
https://dorar.net/tafseer/11/18[آل عمران: 103].قال ابنُ جَريرٍ: (يُريدُ بذلك تعالى ذِكرُه: وتمسَّكوا بدينِ اللهِ الذي أمرَكم
https://dorar.net/frq/38، أو هو الكِتابُ مُطلَقًا، والجَمْعُ: مَجالُّ؛ قالَ النَّابِغةُ الذُّبْيانيُّ:مَجَلَّتُهم ذاتُ الإلهِ ودينُهمقَويمٌ
https://dorar.net/arabia/5137لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا [آل عمران: 193]، ولم يأمُرْ بالاستِثناءِ، وإن لم يكنْ لهم
https://dorar.net/frq/1481الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ [آل عمران: 91]. وقال سبحانه: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ
https://dorar.net/tafseer/2/21عن آلِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ أفعالَ العِبادِ غَيرُ مَخلوقةٍ للهِ، والذي ذَكرَه أبو
https://dorar.net/frq/1840). .ويعتقِدُ فُقَهاءُ الإماميَّةِ أنَّ الإمامَ المعصومَ من آلِ البيتِ يجري قولُه مجرى قولِ النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/frq/1607الجزاءِ، مع مُناسبةِ وُقوعِ هذا الإنذارِ عَقِبَ التَّعريضِ والتَّصريحِ بالامتنانِ في قولِه: إِلَى
https://dorar.net/tafseer/80/3الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ [عبس: 24] إلى قولِه: مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ [عبس: 32]، ثمَّ أتبعَ بعْدَ
https://dorar.net/tafseer/79/4: وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ
https://dorar.net/tafseer/67/2مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
https://dorar.net/tafseer/62/2مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ
https://dorar.net/tafseer/69/2لِيَزْدَادُوا إِثْمًا [آل عمران: 178]. وقيل: المُرادُ به: الدُّعاءُ بالمدِّ والتَّنفيسِ، وعلى اعتبارِ الاستقرارِ
https://dorar.net/tafseer/19/13