: {لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} [النحل:44]، بحيثُ صار مجموعُ التشريعِ الحاصلِ بالقرآنِ
https://dorar.net/article/774: {لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} [النحل:44]، بحيثُ صار مجموعُ التشريعِ الحاصلِ بالقرآنِ
https://dorar.net/article/774القُرآنِ، وقال ابنُ مَسعودٍ: لكُلِّ شَيءٍ ثَمَرةٌ، وثَمَرةُ الصَّلاةِ الدُّعاءُ) [181] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/3009القرآن)) للجصاص (2/360). ؛ فقَولُه تعالى: اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ يعني: بسرائِرهنَّ
https://dorar.net/tafseer/60/4الجسد حتى لا يظهر ما تحته من حلي، وشعر، ونحوه. ثم إن القرآن قد استثنى طائفة من الناس تكثر مداخلاتهم
https://dorar.net/article/1684قُرَيشٍ وكلِّ مَن يَلقاه في الأسْواقِ آياتِ القُرآنِ الكَريمِ، ويَخطُبُ فيهم داعيًا إلى اللهِ تعالى
https://dorar.net/arabia/5992في ((صحيح أسباب النزول)) (70): الحديث بمجموع طُرقه يَرتقي إلى الحُجيَّة. .وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
https://dorar.net/tafseer/3/56الألواحِ، بكلامِ شخص يُغريه بذلك، وحَسَّن هذا التَّشبيهَ أنَّ الغضبانَ يجيش في نفْسه حديثٌ للنَّفسِ
https://dorar.net/tafseer/7/35يُتِمُّ ركوعَها ولا سُجودَها [33] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (4/366
https://dorar.net/tafseer/83/1زَمْعةَ بنِ الأسودِ؛ راوي الحديثِ المَذْكورِ، وكان الأسْوَدُ أحدَ المُستَهزِئينَ برَسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/91/2الشربيني (3/ 109). اشترط الشافعيةُ الإسلامَ في المؤلَّفة قلوبُهم، كمَن كان حديثَ العَهدِ بالإسلامِ؛ ليقْوَى
https://dorar.net/feqhia/2490وأئمَّتُها متَّفِقون على أنَّه قرينٌ للأوَّلِ، فلا يكونُ العَبدُ مُؤمِنًا إلَّا بهما.قال محمَّدُ بنُ نَصرٍ
https://dorar.net/aqeeda/2531...، وحديثُه في الدَّواوينِ السِّتَّةِ...، وكان شابًّا صالِحًا، قانِتًا للهِ، عالِمًا، فقيهًا، كبيرَ القَدرِ
https://dorar.net/frq/1391في حديثِ صُلحِ الحُدَيبيَةِ: (ثمَّ إنَّ عُروةَ جَعَل يرمُقُ أصحابَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعينيه
https://dorar.net/alakhlaq/54: ((تفسير ابن عطية)) (5/97). والحديث أخرجه أبو داودَ (5139)، والترمذيُّ (1897)، وأحمد (20028) مِن
https://dorar.net/tafseer/46/7). قال القرطبي مُستدِلًّا على صحَّةِ هذا القَولِ: (لِقَولِه عليه السَّلامُ في الحديثِ الصَّحيحِ
https://dorar.net/tafseer/22/13(1887) من حَديثِ عبد الله بن مسعود رَضِيَ اللهُ عنه. ، فإنَّهم لَمَّا بذَلوا أبدانَهم لِلَّهِ
https://dorar.net/aqeeda/1743عليه وسلَّم: لُبِسَ عليه، دَعوه)) [2673] أخرجها مسلم (2925) مُطَولًا من حديث أبي سعيد الخدري رضي
https://dorar.net/aqeeda/1935له، ومسلم (2669). .قال الصنعانيُّ: (الحديثُ إعلامٌ وإخبارٌ بأنَّ الأمَّةَ -والمرادُ غالبِهُا- تُشابِهُ
https://dorar.net/aqeeda/3086)) (10515) من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. قال العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/94): إسناده
https://dorar.net/aqeeda/2931: واللهِ زيدٌ قائمٌ، ومنه قول أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ في الحديثِ: «وَاللَّهِ أَنَا كُنْتُ أَظْلَمَ»، والأصلُ
https://dorar.net/arabia/845يَملِكون المعرفةَ نَفسَها بنظامِ اللُّغةِ [272] يُنظَر: ((الألسنية علم اللغة الحديث)) ميشال
https://dorar.net/arabia/2436الصَّومِ، ودخولُ شَوَّال. وجه الدلالة: مفهوم الحديث: عدمُ قَبولِ شهادةِ الواحِدِ على رؤيةِ هلالِ شَوَّال
https://dorar.net/feqhia/2673، إذا رأتِ الماءَ)) رواه البخاري (282)، ومسلم (313). وجه الدَّلالة: أنَّ الحديثَ يدلُّ على أنَّ مَن
https://dorar.net/feqhia/468، إلا أن ابن جرير الطبري يخالف في ذلك فيرى أن المصلي لو قرأ من القرآن أحرفًا تساوي أحرف سورة الفاتحة صح
https://dorar.net/article/529). ((الجوابُ الصَّحيحُ)) (3/110). ، ما أُنزِل إلى مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن القرآنِ الكريمِ
https://dorar.net/tafseer/5/26(ص: 48). .واستَدَلَّ الدُّروزُ بآياتٍ مِنَ القُرآنِ الكريمِ ليُثبِتوا فيها اعتِقادَهم
https://dorar.net/frq/2218مِن أهلِ التَّأويلِ). ((تفسير الشوكاني)) (4/258). ويُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج (4/185)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/30/7