: رسولُ اللَّهِ». قالَ: «فيقولونَ: وما يُدْريكَ؟». قالَ: «فيقولُ: قَرَأْتُ كِتابَ اللهِ فآمَنْتُ بهِ
https://dorar.net/h/YRrc54E9: رسولُ اللَّهِ». قالَ: «فيقولونَ: وما يُدْريكَ؟». قالَ: «فيقولُ: قَرَأْتُ كِتابَ اللهِ فآمَنْتُ بهِ
https://dorar.net/h/YRrc54E9فُقَهاءُ الأمصارِ عليه، فصارَ إجماعًا لا يَسَعُ خِلافُه). ((أحكام القرآن)) (2/282). وقال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/12429في القرآن، وفي كلام العرب) ((العذب النمير)) (2/268). يقْرَؤونَ عليكم آياتي
https://dorar.net/tafseer/6/33وجَواريه، وقَتَل الخُطَباءَ والأئِمَّةَ وحَمَلةَ القُرآنِ، وتَعَطَّلتِ المَساجِدُ والجَماعاتُ والجُمُعاتُ
https://dorar.net/frq/1971[934] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/8)، ((معاني القرآن)) للزجاج (3/252)، ((تفسير ابن عطية)) (3/473
https://dorar.net/tafseer/17/17هو أشنَعُ أنواعِ وَضْعِ الشَّيءِ في غَيرِ مَوضِعِه؛ ولذا كَثُرَ في القُرآنِ العَظيمِ إطلاقُ الظُّلمِ
https://dorar.net/tafseer/45/4في الدُّنْيا والآخِرةِ، حتَّى وإنْ بَدا في ظاهِرِ الأمْرِ أنَّ فيه النَّجاةَ. وفي هذا الحَديثِ يَرْوي عَبدُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150563، وسَفَهٌ في العَقلِ؛ شِركٌ في الدِّينِ؛ لأنَّهم اتَّخَذوا شريكًا مع اللهِ، وسَفَهٌ في العَقلِ؛ لأنَّ اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/2871شَهرُ المُحَرَّمِ رَأيتَ المَساجِدَ العامِليَّةَ والنَّواديَ الحُسَينيَّةَ ومَداخِلَ القُرى مُجَلَّلةً
https://dorar.net/frq/1780بقَطعيِّ الدَّلالةِ مِنَ القُرآنِ الكريمِ، أوِ الثُّبوتِ كالسُّنَّةِ المُتَواتِرةِ والإجماعِ
https://dorar.net/osolfeqh/77الحَديثِ أكثَرُ مِن أن تُحصى؛ فهم دائِمًا يتَقَرَّبونَ مِنَ الاستِعمارِ ويُعاوِنونَ مَعَه في مُقابلِ
https://dorar.net/frq/2279، والخُزَعبِلاتِ، والبِدَعِ، والكُفْريَّاتِ بيْن المسلمينَ، ساعَدَهم على ذلك تَطوُّراتُ العصْرِ الحديثِ، بِدايةً
https://dorar.net/article/2013ولا تنفعُ ، قد تناصرَت علينا الجلابيبُ وكانوا يدعون كلَّ حديثِ هجرةٍ الجلابيبَ فقال عبدُ اللهِ بنُ أبيٍّ
https://dorar.net/hG7ejOfT، أُشْهِدُكم يا مَلائِكَتي أَنِّي قَدْ غفرْتُ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ وما تأخَّرَ -فذكَرَ الحديثَ بألفاظٍ
https://dorar.net/h/u7NImZB2بالكوفةِ فأتَيْتُه فقُلْتُ ما حديثٌ بلَغني عنكَ فقال بُعِث النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حينَ بُعِث
https://dorar.net/h/ioz9urGr، فانطلِقي إذَنْ، فجاءا بها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فحَدَّثَاه الحديثَ، فاستَنزَلوها
https://dorar.net/h/rcKA62SZقال عامرٌ يا أَرْبَدُ إنِّي أشغَلُ عنكَ مُحمَّدًا بالحديثِ فاضرِبْه بالسَّيفِ فإنَّ النَّاسَ
https://dorar.net/h/cfnPyA9h، وذَكَرَ الحَديثَ وما يَلقاه الكافِرُ من الهَوانِ الشَّديدِ والعَذابِ الأليمِ.
https://dorar.net/h/GOcrl2UK، ثَلَاثًا، وقَصَّ الحَدِيثَ. قَالَتْ: فَما كَانَتْ مِن خُطْبَتِهِما مِن خُطْبَةٍ إلَّا نَفَعَ اللَّهُ بهَا
https://dorar.net/h/zy8uluJD: كان الحديثُ عن المسائِلِ العَقَدية المُخالِفة في كتاب صلاةِ الجَماعة، وكتاب صلاة الجنائزِ؛ ذكرت فيه تقسيمَهم
https://dorar.net/article/1954وبنى بها دار حديث ورتَّب لها وقفًا جيدًا، واستخرج الأموال من جهاتها، وكان سلطانًا عظيم القدر جميل الذكر
https://dorar.net/history/event/2531المدرسة المستنصرية للمذاهب الأربعة، وجعل فيها دار حديث وحمامًا ودار طب، وجعل لمستحقيها من الجوامك- رواتب
https://dorar.net/history/event/2565من أرضِ مِصرَ بالكليَّةِ، واشتريَا نُسَخًا من كتب التفسير والحديث مثل الخازن والكشَّاف والبغوي والكتب
https://dorar.net/history/event/4409في بذلها إلى العشية التي وافته فيه المنية، وقد ترجم فيه الزِّرِكْلي لـ 13.435 شخصية من القديم والحديث
https://dorar.net/history/event/5442، وموقف المبتدعة من التفريق بين نوعي التوحيد. وخصص الباب الثاني في الحديث عن شبهاتهم في معنى الشرك، تحدث
https://dorar.net/article/971) بمزايا منها أنه يعد موسوعة فقيهة حديثية خاصة فيما يتعلق بمذاهب العلماء ومواطن اتفاقهم واختلافهم، وقد رتب
https://dorar.net/article/493من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. ، وأوَّلْناه بالمعنى، لكِنَّه لم يُشْتَقَّ له منه اسمُ المُتَنَزِّلِ
https://dorar.net/arabia/5626