، فأُعْلِموا أنَّ عمَلَهم مَرْعيٌّ عندَ ربِّهم، وجرْيًا على عادةِ القُرآنِ في تَعقيبِ الوعيدِ بالوعدِ
https://dorar.net/tafseer/18/9، فأُعْلِموا أنَّ عمَلَهم مَرْعيٌّ عندَ ربِّهم، وجرْيًا على عادةِ القُرآنِ في تَعقيبِ الوعيدِ بالوعدِ
https://dorar.net/tafseer/18/91- الشِّركُ المُطلَقُ في القُرآنِ لا يَدخُلُ فيه أهلُ الكِتابِ، وإنَّما يَدخُلونَ في الشِّركِ
https://dorar.net/tafseer/98/1فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا
https://dorar.net/tafseer/9/41)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (10/306). .- وعُدِلَ عن بِناءِ فِعلِ يُتْرَكَ للفاعلِ، فبُنِيَ
https://dorar.net/tafseer/75/6الأحاديث الصحيحة)) (3394)، وقال ابنُ كثيرٍ في ((تفسير القرآن)) (4/417): إسنادُه لا بأسَ به. .قال ابنُ
https://dorar.net/aqeeda/1716عن عَبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ، قال: حدَّثَني سَلْمانُ الفارِسيُّ حَديثَه مِن فيه، قال: كُنتُ رَجُلًا
https://dorar.net/h/velVaqfSإلى الشباب محمد البشير الإبراهيمي (ت 1384هـ - 1965م) أوجِّه طلائع الحديث
https://dorar.net/article/1238قد دَلَّتِ الأدِلَّةُ مِنَ القُرآنِ الكريمِ والسُّنَّةِ النَّبَويَّةِ على تَحريمِ إتيانِ الزَّوجةِ
https://dorar.net/frq/1913/224)، ((تفسير أبي حيان)) (8/26). . وقِيلَ: أراد بالمُحصَناتِ العُمومَ، وإنْ كان الحديثُ مَسوقًا
https://dorar.net/tafseer/24/6، أو رياسةٍ، أو نِسوةٍ، أو حديثٍ، أو عِلمٍ، ولا سِيَّما إذا لم يحتَجْ إليه، والتَّكاثُرُ في الكُتُبِ
https://dorar.net/tafseer/102/1: (برَّأ عائشةَ مِنَ الإفكِ بإنزالِ القُرآنِ في شأنِها، ولقد تضمَّنَت هذه الآياتُ الغايةَ القصوى
https://dorar.net/aqeeda/3360لعَليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه مَكانةٌ عَظيمةٌ، ومَناقِبُ كَثيرةٌ، وهذا الحَديثُ يُعدِّدُ
https://dorar.net/hadith/sharh/151685/124). الفَرْعُ الثاني: الاستدلالُ على القِبلةِ بالآلاتِ والأجهزةِ الحَديثةِ يجوزُ الاستدلالُ
https://dorar.net/feqhia/861). قال ابنُ عاشورٍ: (وقد تقصَّيت مواقعَ آيِ القرآنِ فوجدتُه يعبِّر عن مشركي قريشٍ كثيرًا بكلمة (هؤلاء
https://dorar.net/tafseer/6/22)) للبقاعي (7/329). ، فقال تعالى: وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ.أي: وهذا القرآنُ
https://dorar.net/tafseer/6/41لم تَخْلُ مِن مَواضِعِ أُسوةٍ وعِبرةٍ وتَحذيرٍ على عادةِ القُرآنِ في انتهازِ فُرَصِ الإرشادِ
https://dorar.net/tafseer/38/7).أي: واذكُرْ إذْ [263] يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/219)، ((تفسير الرسعني)) (6/114
https://dorar.net/tafseer/33/5مَرَّتَيْنِ [الأحزاب: 31]- وزيادةَ رِزقٍ كَريمٍ مُعَدٍّ لهنَّ). ((أحكام القرآن)) (3/565). ويُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/33/9، والزمخشري، والعُليمي، وابن عاشور. يُنظر: ((تفسير مقاتل بن سليمان)) (3/40)، ((مجاز القرآن)) لأبي عبيدة (2
https://dorar.net/tafseer/20/13: تَقيكُمُ الحَرَّ والبَرْدَ. يُنظر: ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (3/ 118)، ((جواهر البلاغة)) للهاشمي
https://dorar.net/tafseer/48/7الظَّاهرِ. يُنظر: ((مفتاح العلوم)) للسكاكي (ص: 327)، ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (4/42، 43)، ((موجز
https://dorar.net/tafseer/70/4في علوم القرآن)) للزركشي (3/118)، ((جواهر البلاغة)) للهاشمي (ص: 335)، ((البلاغة العربية)) للميداني (2/48
https://dorar.net/tafseer/71/3المَجوسِ بالتَّأويلاتِ التي يتأوَّلون عليها القُرآنَ والسُّنَّةَ، واستَدَلُّوا على ذلك بأنَّ زَعيمَهم
https://dorar.net/frq/2077العِبادةِ، والاستِقامةَ إليه؛ عَطَف بالوَصيَّةِ بالوالِدَينِ، كما هو مَقرونٌ في غيرِ ما آيةٍ مِن القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/46/7التِّرمذيُّ، وذكَر ثُبوتَه ابنُ كَثير في ((تفسير القرآن)) (5/308)، وصحَّحه الألبانيُّ في ((صحيح سنن
https://dorar.net/tafseer/36/9، ولا يَشفَعُ غَيرُه) [3356] يُنظر: ((أعلام الحديث)) (1/ 335). .وقال النَّوَويُّ: (قَولُه
https://dorar.net/aqeeda/2079[489] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/201). .10- قولُه تعالى: قَالَ فَمَا بَالُ
https://dorar.net/tafseer/20/6