، وهو الَّذي تؤيِّدُه الأخبارُ الصَّحيحةُ، كخبَرِ البُخاريِّ «3208» ومسلمٍ «2643» والتِّرمذيِّ «2137» وأبي
https://dorar.net/tafseer/64/1، وهو الَّذي تؤيِّدُه الأخبارُ الصَّحيحةُ، كخبَرِ البُخاريِّ «3208» ومسلمٍ «2643» والتِّرمذيِّ «2137» وأبي
https://dorar.net/tafseer/64/1/251)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة فاطر)) (ص: 15). قال الرَّسْعَني: (والصَّحيحُ: أنَّ الآيةَ
https://dorar.net/tafseer/35/1القرطبي)) (10/331)، ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (6/436)، ((تفسير ابن كثير)) (5/120)، ((تفسير الشربيني
https://dorar.net/tafseer/17/23عليه السلامُ، كما في حديثِ بدءِ الوحيِ في الصحيحِ. وكان ورقةُ منفردًا بمعرفةِ التوراةِ والإنجيلِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/13/13والسَّيِّئاتِ)) [782] أخرجه البُخاريُّ مُعَلَّقًا بصيغةِ التَّمريضِ قبل حديث (7481) مختصرًا
https://dorar.net/tafseer/18/14الأثير في مقدمة (النهاية) وعدَّه خير ما أُلِّف في هذا الموضوع. وجدت منه نسخة صحيحة، مشكولاً أكثرها مكتوبة
https://dorar.net/article/902)) [1252] أخرجه أحمد (12900)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (5942) مطولًا من حديث أنس رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/3219عليه وسلَّم في الحَديثِ ((التمهيد)) لابن عبد البر (12/136). 2 - عن حَكيمِ بنِ حِزامٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال
https://dorar.net/feqhia/6919على الجَميعِ، لكِن إذا قامَ به بَعضُهم سَقَطَ عنِ الباقينَ، وما قالوه صَحيحٌ مِن جِهةِ كُلِّيِّ الطَّلَبِ
https://dorar.net/osolfeqh/86بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ
https://dorar.net/aqeeda/2728عربيَّةً أكثَرَ عُمقًا من المهاراتِ العامَّةِ للقراءةِ والحديثِ باللِّسانِ العَربيِّ. ثالِثًا: يُضافُ
https://dorar.net/article/2081وهي مَحْبوبةٌ، وتَرَكَ الرُّكونَ إلى الرَّاحةِ وهي مَطْلوبةٌ، بطَوِيَّةٍ صَحيحةٍ وعَزيمةٍ صَريحةٍ، وبَصيرةٍ
https://dorar.net/arabia/6233الرَّأيِ والحديثِ، معَ الخوارِجَ والشِّيعةِ، والنَّجَّاريَّةِ، وأكثَرُ المُعتَزِلةِ مُتَّفِقونَ على تكفيرِ
https://dorar.net/frq/581، فهي في الغالب لا تَنفَدُ. 26. احرِصْ على شِراءِ الطَّبعاتِ الحديثةِ :1431هـ - 1435هـ؛ فكَثيرٌ مِنَ الطَّبعاتِ
https://dorar.net/article/1713للمكلَّف بصرفه عنه، وهو موردُ حديث التجاوز للأمَّة عمَّا حدَّثت به أنفُسَها، وإنْ كان قد جاش في النفس
https://dorar.net/tafseer/2/49عن إطلاقِ كلمةِ الكُفرِ على من جاءت النُّصوصُ بتكفيرِهم؛ عملًا بالنُّصوصِ ووقوفًا عِندَ مفهومِها الصَّحيحِ
https://dorar.net/frq/1126ابن جرير)) (17/424)، ((تفسير القرطبي)) (13/18)، ((اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى
https://dorar.net/tafseer/25/6)، وصحَّح الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح سنن الترمذي)) (3267). .وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ
https://dorar.net/tafseer/49/1حادِثًا، فهذه قَضيَّةٌ غَيرُ مُسَلَّمةٍ ولا صَحيحةٍ [67] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/57/1). وقال الأرناؤوط في تحقيق ((المسند)): إسناده صحيح. والحديث أصلُه في ((صحيح مسلم)) (179) دون قراءة أبي
https://dorar.net/tafseer/27/2، ومنه الحديث: ((يا معشرَ الشَّباب، مَنِ استطاعَ منكم الباءَةَ، فليتزوجْ؛ فإنَّه أغضُّ للبصر، وأحصنُ
https://dorar.net/article/221، وحديثَ نفسٍ، مِن غيرِ اختيارٍ ولا عزمٍ [257] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/80، 81)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/12/7تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا [الإسراء: 74].وقال سُبحانَه: أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/68/2به، حتَّى صَرَّحَتْ طَوائِفُ مِنهم بالحَرَكةِ، كما صَرَّحَت بذلك طَوائِفُ مِن أئِمَّةِ الحَديثِ والسُّنَّةِ
https://dorar.net/frq/233بالحَقِّ، حَديثُ الاصطِفاءِ، بَناتُ الرَّسولِ لا رَبائِبُه، آيةُ المَودَّةِ، المَجموعةُ الوافيةُ في الفِئةِ
https://dorar.net/frq/1997[49] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/592)، ((تفسير القرطبي)) (9/340)، ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (2
https://dorar.net/tafseer/14/2اللهِ، والتفَقُّهِ في تزكِيةِ أنفُسِهم بالعِلمِ الصَّحيحِ، الذي يترتَّبُ عليه العمَلُ الصَّالِحُ، وأنَّ
https://dorar.net/tafseer/7/43). قال ابن القيم: (الصَّحيحُ -إنْ شاء اللهُ- أنَّ الكُفَّارَ هم الكُفَّارُ باللهِ تعالى، وذلك عُرْفُ
https://dorar.net/tafseer/57/5لا يُغلَبُ، ولا يَمتَنِعُ عليه شَيءٌ، الحَكيمُ الَّذي يَضَعُ كُلَّ شَيءٍ في مَوضِعِه الصَّحيحِ اللَّائِقِ
https://dorar.net/tafseer/57/1في ((تفسيره)) (3/673) أنَّ له شاهدًا في مسلم، وصحَّح الحديثَ الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (4341
https://dorar.net/tafseer/23/1