وقُصورِهم عندَ عَبَدتِهم، والتَّنصيصُ على ما يُوجِبُ خَيبةَ رَجائِهم بالكلِّيَّةِ. ويجوزُ أنْ يكونَ مِن
https://dorar.net/tafseer/34/11وقُصورِهم عندَ عَبَدتِهم، والتَّنصيصُ على ما يُوجِبُ خَيبةَ رَجائِهم بالكلِّيَّةِ. ويجوزُ أنْ يكونَ مِن
https://dorar.net/tafseer/34/11(مِنْ) في قَولِه: مِنْ رَسُولٍ للتَّنصيصِ على إرادةِ العُمومِ، أي: أنَّ كلَّ رسولٍ قال فيه فريقٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/51/9: وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ؛ لأنَّ السُّورةَ ليست كُلُّها مُتَمَحِّضةً لذِكرِ القِتالِ؛ فإنَّ سُوَرَ
https://dorar.net/tafseer/47/6أَنَّ الْمَاءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ * فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ
https://dorar.net/tafseer/91/2مِن أهلِ الأهواءِ، كما كان السَّلَفُ يُسَمُّونَهم أهلَ الأهواءِ؛ وذلك أنَّ كُلَّ من لم يتَّبِعِ
https://dorar.net/tafseer/28/10الكلَّ مع أنَّه الأنسبُ بمَقامِ الامتنانِ بالنِّعمِ. وتَقديمُ الدِّفْءِ على المنافعِ؛ لرعايةِ أُسلوبِ
https://dorar.net/tafseer/16/2اللهُ وحْدَه لا شريكَ له، وقال تعالى: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا
https://dorar.net/tafseer/21/5راضونَ به، ومُتمالِئون عليه متى عَلِموه، فلا يلزَمُ أنْ يكونَ كلُّ واحدٍ منهم قال هذا القولَ كلَّه، بل
https://dorar.net/tafseer/17/23بِيَدِ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ، فقال له عُمَرُ: يا رَسولَ اللهِ، لأنت أحَبُّ إليَّ مِن كُلِّ شَيءٍ إلَّا مِن
https://dorar.net/tafseer/9/9يذكُرُ كُلَّ شَيءٍ، ويُخبِرُ أنَّه عن الوَحيِ، وكان المُنافِقونَ يُكَذِّبونَ بذلك فيما بينهم، فأخبَرَ
https://dorar.net/tafseer/9/24: أي: أوَّلَ كُلِّ شَيءٍ. يُنظر: ((الصحاح)) للجوهري (2/575). .- وجُملةُ: وَلَا يَزَالُ الَّذين كَفَرُوا
https://dorar.net/tafseer/13/9، وليس فيه تَشجيعٌ على الجرائمِ؛ فإنَّ كلَّ واحدٍ يُؤَدَّبُ مِن جهةٍ؛ فالذي رمى أُدِّبَ مِن جهةِ الحَدِّ
https://dorar.net/tafseer/24/5بفِكرِه كُلَّ مَذهَبٍ، حتى اعتراه النِّسيانُ [1098] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (2/732-733
https://dorar.net/tafseer/18/18في ذلك الخبَرِ، أو في كلِّ كلامٍ؛ فيكونُ كالدَّليلِ على صِدْقِهم فيه، وعلى الأوَّلِ تأكيدٌ إثْرَ تأكيدٍ
https://dorar.net/tafseer/15/8جمَعَ لكان قاصدًا معنًى آخرَ، وهو أنَّه لم يَهِنْ منه بعضُ عِظامِه ولكنْ كلُّها [55] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/19/1السَّمَواتِ والأرضِ، عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، رَبَّ كُلِّ شَيءٍ ومَليكَه، أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/tafseer/39/13. السَّببُ الثَّاني: زَعمُهم في كُلِّ مَحفِلٍ ومناسَبةٍ أنَّهم أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ، وانخداعُ النَّاسِ
https://dorar.net/article/2093به الخُصوصُ، وهذا كُلِّيٌّ -مِن حَيثُ إنَّ له أفرادًا بحَسَبِ الأصلِ-، استُعمِلَ في جُزئيِّ أيِّ فَردٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1136: إذا فُرِضَتِ العادةُ بحَيثُ تَكونُ مُجمَعًا عليها بأن يَستَمِرَّ عليها كُلٌّ واحِدٍ مِنَ العُلَماءِ وغَيرِهم
https://dorar.net/osolfeqh/1173: هو وُقوعُ الثَّاني بَعدَ الأوَّلِ بلا مُهلةٍ، ويَكونُ في كُلِّ شَيءٍ بحَسَبِه، فيُقالُ: تَزَوَّجَ خالِدٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1303الله عليه وسلَّم يقول: ((في الحَبَّةِ السوداءِ شِفاءٌ من كُلِّ داءٍ إلَّا السَّامَ)) قال ابنُ شهابٍ
https://dorar.net/feqhia/1889قدامة: (أحكامُهم كلُّها باقيةٌ، وبهذا قال الحسَنُ والزُّهري، وأبو جعفر محمد بن علي). ((المغني)) لابن
https://dorar.net/feqhia/2490)، ويُنظر: ((بدائع الصنائع)) للكاساني (5/274). ، والمالكيَّةِ يُرَدُّ بخيارِ العيبِ كلُّ عَيبٍ مُؤثِّرٍ
https://dorar.net/feqhia/7474الصَّالِحةُ لتَخْصيصِ كلِّ عُمومٍ للبَيْعِ، كما في صَحيحِ مُسلِمٍ مِن حَديثِ رافِعِ بنِ خَدِيجٍ قالَ
https://dorar.net/feqhia/7863الأذانُ والإقامةُ على مَن يقومُ بِهما. وكذلك لا تَجوزُ الإجارةُ على كلِّ واجِبٍ تَعَيَّنَ على المَرْءِ مِن
https://dorar.net/feqhia/8009أَخْرُجُ مِن سَخَطِهِ غَدًا؟ وَأَسْتَعِينُ علَى ذلكَ كُلَّ ذِي رَأْيٍ مِن أَهْلِي، فَلَمَّا قيلَ لِي: إنَّ
https://dorar.net/h/MuC2vFZUاهْتَدَوْا.أي: فإنْ آمَن اليهودُ والنَّصارى إيمانًا مماثلًا من كلِّ الوجوه لإيمانكم- أيُّها المسلمون- ومِن
https://dorar.net/tafseer/2/23اجتماعَ القُوى وكمالَ الجِسمِ فهو مختلِفٌ أيضًا، وكلُّ ما كان حُكمُه مَبنيًّا على العاداتِ فغيرُ مُمكِنٍ
https://dorar.net/tafseer/46/7نُجومًا؛ ثلاثَ آياتٍ، وأربعَ آياتٍ، ونحوَ ذلك. والرَّابعُ: نجومُ السَّماءِ كُلُّها، وهو مَرويٌّ
https://dorar.net/tafseer/53/1